الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البُريمِي لـ / αѕκ мę
..|الأمل سائقي، إليكم|..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1395802" data-attributes="member: 9085"><p><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><p style="text-align: center">وعليك السلام ورحمة الله وبركاته</p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'">الله يسامحك، وهل رأيت في حياتك حكيما يركب سيارة، أو تركض وراه ناقة، أو يبحث عن مفتاح الحجرة، ويتعب نفسه، ويلف ويدور ويختبص، وفي الأخير يحصله طول هالوقت في يديه؟ :icon_smile_big:</p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"></p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'">أنا الحمد لله بعافية، وأنت علومك، وأخبارك، وهل صار جديد منذ افترقنا بالأمس؟</p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"></p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'">الله يسلمك، ويسلم غاليك، ويسلمني معهم، كنت ناوي أقول لك أنه لا يوجد هناك ما يسمى (حرية) وأنها خرافة لغوية استلهما الإنسان للتعبير عن وهم صدقه وعاشه ومتأصلة في الإعلام، والمدن الفاضلة، ولكني تذكرت مقولة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لعمرو بن العاص: يا عمرو، متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا. هنا وقفت محتارا أستلهم هذه المقولة وأتأملها في نفسي. لا أنكر، ولدت في بعض الحنين، والفخر بسيدنا عمر بن الخطاب. </p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'">ولكني أعود فأقول أنها هي الشيء الذي اتفق الجميع عليه، واختلفوا في تحقيقه. لا تعدو الحرية يا أخي أن تكون علاقة أخذ وعطاء بين الإنسان وأخيه الإنسان بنواميس محددة. فمن ضمن الحرية التي ينادى بها حرية التعبير عن الرأي، أو حرية التعبير. ولكن هذه الحرية مضبوطة. وهنا أتأمل في قول النبي صلى الله عليه وسلم: .الغيبة ذكرك أخاك بما يكره قيل :.أفرأيت إن كان.في.أخي ما أقول.؟ قال :.إن كان.فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فقد بهته). فحرية التعبير عن الرأي هذه التي تأتي في صورة القدح في الناس مرفوضة من قبل العرف، والدين. وهنا تحضرني مسألة عن سيدنا أبي الشعثاء جابر بن زيد: وسئل في الرجل يكون وقاعا في الناس ، فيقعون فيه أله غيبة ، قال : لا ، قيل له : ومن هو الذي تحرَّم غيبته إذاً ؟ قال : رجل خفيف الظهر من دماء المسلمين ، خفيف بطنه من أموالهم ، أخرس لسانه من أعراضهم ، فهذا الذي تحرم غيبته ، ومن سواه فلا حرمه له ولا غيبة فيه . قال ضمام بن السائب : قلت له يا أبا الشعثاء ما تقول في الرجل يُعرف بالكذب أله غيبة ؟ قال : لا ، قلت : والغاش لأُمة محمد (ص) ؟ قال : لا غيبة له ولا حرمة ، قلت : والصانع بيده يغش في عمله أله غيبة ؟ قال : لا ، قلت : ولم ؟ قال : من أكل الحرام فلا غيبة له ولا حرمة ، وهو متروك الستر ، ألا لا غيبة لكل مهتوك الستر ، ولا حرمة لع عند رب العالمين ، فكيف عند الخلق ؟ فقلت له : إنه يكذب أحياناً فمن أي صنف يا تُرى ؟ قال : إنه رجل مستخف بالله مستهزء بالأمة. </p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"></p></span></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: DarkGreen"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'sakkal majalla'">كلامي مختلط بعضه ببعض، فأرجو أن أكون أجبت عن الشقين الأول والثاني من سؤالك</p><p></span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1395802, member: 9085"] [COLOR="DarkGreen"][SIZE="5"][FONT="sakkal majalla"][CENTER]وعليك السلام ورحمة الله وبركاته الله يسامحك، وهل رأيت في حياتك حكيما يركب سيارة، أو تركض وراه ناقة، أو يبحث عن مفتاح الحجرة، ويتعب نفسه، ويلف ويدور ويختبص، وفي الأخير يحصله طول هالوقت في يديه؟ :icon_smile_big: أنا الحمد لله بعافية، وأنت علومك، وأخبارك، وهل صار جديد منذ افترقنا بالأمس؟ الله يسلمك، ويسلم غاليك، ويسلمني معهم، كنت ناوي أقول لك أنه لا يوجد هناك ما يسمى (حرية) وأنها خرافة لغوية استلهما الإنسان للتعبير عن وهم صدقه وعاشه ومتأصلة في الإعلام، والمدن الفاضلة، ولكني تذكرت مقولة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لعمرو بن العاص: يا عمرو، متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا. هنا وقفت محتارا أستلهم هذه المقولة وأتأملها في نفسي. لا أنكر، ولدت في بعض الحنين، والفخر بسيدنا عمر بن الخطاب. ولكني أعود فأقول أنها هي الشيء الذي اتفق الجميع عليه، واختلفوا في تحقيقه. لا تعدو الحرية يا أخي أن تكون علاقة أخذ وعطاء بين الإنسان وأخيه الإنسان بنواميس محددة. فمن ضمن الحرية التي ينادى بها حرية التعبير عن الرأي، أو حرية التعبير. ولكن هذه الحرية مضبوطة. وهنا أتأمل في قول النبي صلى الله عليه وسلم: .الغيبة ذكرك أخاك بما يكره قيل :.أفرأيت إن كان.في.أخي ما أقول.؟ قال :.إن كان.فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فقد بهته). فحرية التعبير عن الرأي هذه التي تأتي في صورة القدح في الناس مرفوضة من قبل العرف، والدين. وهنا تحضرني مسألة عن سيدنا أبي الشعثاء جابر بن زيد: وسئل في الرجل يكون وقاعا في الناس ، فيقعون فيه أله غيبة ، قال : لا ، قيل له : ومن هو الذي تحرَّم غيبته إذاً ؟ قال : رجل خفيف الظهر من دماء المسلمين ، خفيف بطنه من أموالهم ، أخرس لسانه من أعراضهم ، فهذا الذي تحرم غيبته ، ومن سواه فلا حرمه له ولا غيبة فيه . قال ضمام بن السائب : قلت له يا أبا الشعثاء ما تقول في الرجل يُعرف بالكذب أله غيبة ؟ قال : لا ، قلت : والغاش لأُمة محمد (ص) ؟ قال : لا غيبة له ولا حرمة ، قلت : والصانع بيده يغش في عمله أله غيبة ؟ قال : لا ، قلت : ولم ؟ قال : من أكل الحرام فلا غيبة له ولا حرمة ، وهو متروك الستر ، ألا لا غيبة لكل مهتوك الستر ، ولا حرمة لع عند رب العالمين ، فكيف عند الخلق ؟ فقلت له : إنه يكذب أحياناً فمن أي صنف يا تُرى ؟ قال : إنه رجل مستخف بالله مستهزء بالأمة. كلامي مختلط بعضه ببعض، فأرجو أن أكون أجبت عن الشقين الأول والثاني من سؤالك[/CENTER][/FONT][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البُريمِي لـ / αѕκ мę
..|الأمل سائقي، إليكم|..
أعلى