تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1395366" data-attributes="member: 9085">وعليكم السلام أخي فارس الهيجا ورحمة الله وبركاته أحببت الفكرةرسالة (3)لا أدري كيف تنظر إلي بعد الآن. أدري أنك مقيد بأعباء حياتية، وأنك تحلم ببيت هانئ، وحياة مستقرة. وأدري أنك تختلجك الهموم شأنك شأن الناس الآخرين. أنت مميز بالنسبة لي، ولكني أيضا أنا من البشر الذين لا أزال أكره مهجتهم. وعدتني يوما، وأخلفت ميعادك، وبالرغم من أنني تمنعت، وأظهر الغيظ من صنيعك، إلا أنني عدت، وغفرت لك إخلافك. حسبت أننا لن نصبح أسيري خواطرنا الداخلية، ولكن دعني أضع المفصل على المقصل. أنت صديقي، وأعدك كذلك، ولكني عزيز النفس، ولا أرضى الضيم من القريب، فما بالك بالبعداء عني. أنا أدري أنك طيب الطبع، محمود الخصال، ولا أعيب عليك إلا سلاطة لسانك، وتعمدك مضايقتي ببعض الكلمات التي لا أستسيغها. أدري كل هذا، ولكن: أنت لا تسأل، ولا تحاول أن تتقرب مني. ماذا جرى لك؟ أنا لي يومان في البلد، أكون فيهما مأخوذا بخناقي، ولكني مع ذلك، أدع لك مساحة في تفكيري، لماذا إذا تنأى بنفسك شيئا فشيئا؟ أتعلم! أحاول أنا مخلصا أن أحتفظ بتلك الرابطة معك، فإذا كنت مستغنيا عنها فقل لي حتى أنهيها. أنت تعلم أني لا أقبل المواربة، فإما مصارحة وإما مناكفة. عزة النفس لا تقبل التجاهل. أتريدني أن أعذرك! بلى سأعذرك، ولكن أن تتركني نهبا للوساوس والظنون فهو شيء أغار عليك أن تفعله، ولا أقبل من صديقي أن يكون هكذا! أنت تعلم حالي، أو بعض حالي، أنا لا أريدك وقت حاجتي، بل أريدك لذاتك أنت، سأضع القلم جانبا، وأقولها مرة أخرى: أنت طيب، وأنت صاحبي، وحتى وإن لم تصلك هذه الكلمات، فأرجو أن تصلك أخوتي لك!أخوك (...)يثبت لمدة أسبوع</blockquote>

الإسم

التحقق