تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1393517" data-attributes="member: 9085">بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالتسليم كان يا مكان في قديم الزمان، وسالف العصر، والأوان، كانت هناك مأدبة في بيت عمي، الأخ الأصغر لأبي. لما تحركنا من البيت مشيا، انطلقنا في مجموعة، وكان الصاحب في المقدمة، لقد أوصاه أبوه وصية آن لها حينها أن يطبقها، ليعترف الناس لها بأنه رجل، ولا كالرجال. أوصاه أبوه إذا قدم على أناس، أن يرفع عقيرته، ويسلم عليهم باسمائهمو واسماء آبائهم. أبو رسيل (مختالا بنفسه): السلام عليك يا سالم بن مطر :2253446f49dd40fbf5eكان العم مكروبا بشيء، ولكأنما صببت الزيت على نيرانه onion head3العم: عمت عينك، ما متأدب، ولا حيا، وإلخ، وهلم جرا :imua50:الخلاصة: تذكر أن تعلم صغيرك آداب احترام الكبار :imua13:ومثل هذه القصة، تحكي عمتي يوم أن كانت صغيرة، وتسكن ينقل. تقول: كان هناك رجل مقدام معدود من أجلة الرجال، شجاعة، وهيبة. مر يوما على نفر من قومه، فسلم عليهم فلم يرد أحد عليه السلام. فانطلق حتى إذا كان ليس بعيدا عنهم، نقع بالتفق حتى صار مثل الرجة في مكان. وكان الناس إذ ذاك في خوف من بعضهم البعض، فكانت الحروب بين القبائل غير مستنكرة. ففزع الناس إلى أسلحتهم، وانطلقوا حتى مصدر الصوت، فوجدوه هناك. وقال لهم: عندما تسلم الرجال عليكم، فردوا السلاملا تبطريحكي نفر من أهلي أن الشيخ سيف بن عامر الغصني العلوي شيخ ينقل دعا الناس إلى مأدبة. كان الناس في ذلك الزمان في ضنك من العيش، وقلة ذات اليد. صنع الشيخ لهم وجبة أرز (عيش)، ولما حطت الصحون أمامهم، قال: تعلمون أن غيركم لا يجد ما ياكله. لم يزد الشيخ على ذلك. ولكن بعض القوم فهموا ما أراد. لقد كان يقول لهم: لا أريد أن أرى منكم من يتحات العيش من فيه على الفراش. فبعض القوم تركوا المأدبة ولم يأكلوا منها مع ما هم فيه من الحاجة، والفاقةتأدب مع الطعامكان أهلنا يأمرونا صغارا أن إذا جلسنا إلى الطعام أن نجلس في مثل هذه الوضعية.<img src="http://www5.0zz0.com/2012/10/15/12/574806423.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> واليوم، يحز في خاطري أن أرى الأطفال قد ضاعت من تربيتهم مثل هذه التعاليم. الطريف في الأمر أنني لما أجلس مع إخوتي نختلف في الوضعية. فأنا وفريق من إخوتي نقول أنه يتعين علينا نصب الساق اليسرى وخفض اليمنى. وأما أخي الكبير، وقسم آخر من العائلة فيقولون العكس، ننصب اليمنى، ونخفض اليسرى. وإلا الآن لا نزال نختلف، وأخي لا يفوت فرصة أن يعيرني ويقول أنه الصح أنني المخطأ. وأما أبي فمرة يكون مع هؤلاء، ومرة مع أولئك. فإذا خالفني، قلت له: جلستك خطأ أبي. فيضحكآداب صب القهوةصب القهوة فن، وأدب، وليس كما يفعل بعض الناس الذين لا يبالون أي حال كانوا عليه. مما علمنا إياه، أن من يصب القهوة يتعين عليه أن يكون واقفا ولا يجلس على الأرض. كذلك يتعين عليه أن لا يملأ الفنجان، ولا أن يصب كذلك فيه شيئا قليلا. الضيف له علامة معينة تدل على أنه اكتفى من القهوة، وهي أن يقول/ بس أو غنمت، أو سلمت أو أنه يهز الفنجان في وجه من يمسك الدلة للدلالة على أنه اكتفى, فإذا فعل الضيف ذلك، لا يتعين على الشخص أن يذهب، بل يقول له أزيدك، تفضل فنجانا آخر. اليوم أغض الطرف عن بعض من لا يحسن القيام بهذه الأمور. كثير من الآداب ضاعت بتضييع الآباء تربية أبنائهم عليها:imua45:</blockquote>

الإسم

التحقق