بن الريان @
¬°•| عضــو شرف |•°¬
الله يطيل أعماركم
وقفت متأملا وأنا على رأس عملي صباحا والشمس تبداء بشق عنانها الى السما ء وكان الغيم يغطيها تارة وتارة يلمع سناها كانها قريب
نعم وبحكم وقت عملي الى المساء وما لمحته من غروبها ماذا كان هاجسي ؟
أنتابني فكر غريب ووقفت متأملا برهة وأن لسؤوال نفسي أجيب ..........
تتفاعل التساؤولات ورفاقي ينادوني الى الرحيل من المكان وأنا أجهش بالنحيب !
لأجد من يضحك ومن هو بأمري غريب ويعيب والقله من هو حبيب
أتركوني سارح بالماضي ولو كان بيومي هذا !
فتلقيت السؤوال وهل نتركك بمكانك ؟
هنا لا بد من أخذ القرار أن لكل شئ نهاية وأن الليل يتليه النهار ......
وأن بعد النهار ليل
(وكل في فلك يسبحون )
تذكرت تلك الآيه وتعثرت بالسؤوال ثانيه ولماذا نحن نركض ولا نرى هذا المصي من هذه النهايه ولكن هذا الذي أضاء الكون له وقت وعاد وأنما نحن لا نعود !
العمر الفاني .... هل أنتم معي ؟
كثيرا ما نقول غدا يصلح الحال ...
كثيرا نقول غدا الى الطريق الصواب المأءل ...
وكثيرا ما يخطر لنا بالبال ولكن هنا السؤوال ؟
هل عملنا للحل والترحال ؟؟؟؟؟؟؟
ولي رجعه والعذر أبقى
التعديل الأخير: