[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
إن كنت تريد أن تحصل على خيبة أمل..
أو تريد أن تبدد الحماس الذي يجتاحك...
فقط قم بأداء أعمال كثيرة بشكل عشوائي و في وقت واحد .....
قم بوضع جدول أعمال فوق طاقتك
و انظر كيف سترجع صفر اليدين بدون ان تحقق عمل واحد ..
غالبا مانشعر بالحماس للقيام بأعمال كثيرة كقراءة بعض الكتب.. وبين صفحات هذا الكتاب وفهرس ذلك الكتاب وأفكار ذاك نتوه ..وندخل في دوامة لا نخرج منها إلا وقد مضى الوقت سدى دون أن نقرأ كتاب واحد أو نستفيد من معلومة منظمة مرتبة في ذهننا ...
تمهل قليلاً فعقارب الزمن تمضي دون أن تعيرنا اهتماماً ... قدر طاقتك ونظم عملك على أساس ذلك ...حتى لا يضيع الوقت سدى..
جميل أن نكون مفعمين بالحماس، مملوئين بشحنات إيجابية من الرغبة بالقيام ببعض الأعمال والقيام ببعض التحسينات الشخصية ....
ولكن السيئ في الأمر هو عدم التنظيم وعدم التدرج ....
قيل .. إذا هبت رياحك فاغتنمها... اغتنم الحماس المتأجج في داخلك بأن تبدأ من أعلى سلم الأولويات .. لا أن تقفز من درجة إلى أخرى لتستيقظ فجأة على أثر الارتطام بالأرض لتجد أنك لم تتسلق السلم يوماَ ...
بعض الناس يريدون تقوية اللغة الإنكليزية لديهم وتعلم البرنامج الفلاني وقراءة بعض الكتب حول الموضوع الفلاني والقيام بدراسة حول الأمر الفلاني ناهيك عن أعمالهم اليومية وعن بعض الالتزامات التي لا بد منها ...يبدؤون اليوم الأول بتخبط بين أمواج الآمال وينتهون برسوهم على شاطئ من الخيبات ...
لنكن واقعيين
ولنكن عقلانيين
ابدأ بالأهم ثم المهم
وإذا طلبت العلم فاعلم أنه ...حمل فابصر أي شيء تحمل
وإذا علمت بأنه متفاضل .... فاشغل فؤادك بالذي هوأفضل
ابدأ بالتدريج
قد يأتي يوم تتمكن من تنظيم وقتك بين كل هذه الأشياء
ولكن إن لم يسبق لك ان فعلت ذلك
تدرج في الأمر
أحضر قلم وورقة واجلس في مكان هادئ
في البدء تأمل وفكر
ماذا أريد وماذا ينقصني
رتب أولوياتك
فكر في مجال عملك واختصاصك
ما هي الأمور التي تريد أن تقوم بها في هذا المجال والتي ستعود عليك بفائدة
اكتب نسبة الأهمية بقربها ... كيف تعرف هذه النسبة؟! فكر ببساطة لو لم تقم بهذا الأمر الآن هل سيؤثر على عملك ورضاك عنه
هل الموضوع يحتمل التأجيل أم لا
ثم انتقل إلى مجال آخر
ثم آخر
ثم آخر
وفاضل في النهاية بين الأمور حسب الأهمية والضرورة الملحة
تساءل " ما الشيء الذي يحتاج مني إلى انتباه كامل في هذا الوقت من حياتي"ما الشيء الذي أنت بحاجة إليه لكي تنطلق....
فكر في مختلف جوانب حياتك " أسرتك, صحتك البدنية,صحتك الروحية, حياتك العملية، مصادر دخلك,.... ولا تنسى ذاتك"
ابدأ بأول خمسة أمور .... ولا تنتقل إلى التي بعدها إلا بعد إتقانها
و تذكر أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ...
وإتقان العمل يأتي من توفر الوقت الكافي لأدائه
اعط لنفسك الوقت ولا تستعجلها فتخسر...
راق لي فنقلته من قمر العين
قم بوضع جدول أعمال فوق طاقتك
و انظر كيف سترجع صفر اليدين بدون ان تحقق عمل واحد ..
غالبا مانشعر بالحماس للقيام بأعمال كثيرة كقراءة بعض الكتب.. وبين صفحات هذا الكتاب وفهرس ذلك الكتاب وأفكار ذاك نتوه ..وندخل في دوامة لا نخرج منها إلا وقد مضى الوقت سدى دون أن نقرأ كتاب واحد أو نستفيد من معلومة منظمة مرتبة في ذهننا ...
تمهل قليلاً فعقارب الزمن تمضي دون أن تعيرنا اهتماماً ... قدر طاقتك ونظم عملك على أساس ذلك ...حتى لا يضيع الوقت سدى..
جميل أن نكون مفعمين بالحماس، مملوئين بشحنات إيجابية من الرغبة بالقيام ببعض الأعمال والقيام ببعض التحسينات الشخصية ....
ولكن السيئ في الأمر هو عدم التنظيم وعدم التدرج ....
قيل .. إذا هبت رياحك فاغتنمها... اغتنم الحماس المتأجج في داخلك بأن تبدأ من أعلى سلم الأولويات .. لا أن تقفز من درجة إلى أخرى لتستيقظ فجأة على أثر الارتطام بالأرض لتجد أنك لم تتسلق السلم يوماَ ...
بعض الناس يريدون تقوية اللغة الإنكليزية لديهم وتعلم البرنامج الفلاني وقراءة بعض الكتب حول الموضوع الفلاني والقيام بدراسة حول الأمر الفلاني ناهيك عن أعمالهم اليومية وعن بعض الالتزامات التي لا بد منها ...يبدؤون اليوم الأول بتخبط بين أمواج الآمال وينتهون برسوهم على شاطئ من الخيبات ...
لنكن واقعيين
ولنكن عقلانيين
ابدأ بالأهم ثم المهم
وإذا طلبت العلم فاعلم أنه ...حمل فابصر أي شيء تحمل
وإذا علمت بأنه متفاضل .... فاشغل فؤادك بالذي هوأفضل
ابدأ بالتدريج
قد يأتي يوم تتمكن من تنظيم وقتك بين كل هذه الأشياء
ولكن إن لم يسبق لك ان فعلت ذلك
تدرج في الأمر
أحضر قلم وورقة واجلس في مكان هادئ
في البدء تأمل وفكر
ماذا أريد وماذا ينقصني
رتب أولوياتك
فكر في مجال عملك واختصاصك
ما هي الأمور التي تريد أن تقوم بها في هذا المجال والتي ستعود عليك بفائدة
اكتب نسبة الأهمية بقربها ... كيف تعرف هذه النسبة؟! فكر ببساطة لو لم تقم بهذا الأمر الآن هل سيؤثر على عملك ورضاك عنه
هل الموضوع يحتمل التأجيل أم لا
ثم انتقل إلى مجال آخر
ثم آخر
ثم آخر
وفاضل في النهاية بين الأمور حسب الأهمية والضرورة الملحة
تساءل " ما الشيء الذي يحتاج مني إلى انتباه كامل في هذا الوقت من حياتي"ما الشيء الذي أنت بحاجة إليه لكي تنطلق....
فكر في مختلف جوانب حياتك " أسرتك, صحتك البدنية,صحتك الروحية, حياتك العملية، مصادر دخلك,.... ولا تنسى ذاتك"
ابدأ بأول خمسة أمور .... ولا تنتقل إلى التي بعدها إلا بعد إتقانها
و تذكر أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ...
وإتقان العمل يأتي من توفر الوقت الكافي لأدائه
اعط لنفسك الوقت ولا تستعجلها فتخسر...
راق لي فنقلته من قمر العين