الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
اعترافات غربية سمو شخصية الرسول
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="سعود الظاهري" data-source="post: 129323" data-attributes="member: 47"><p><img src="http://www.omandaily.com/image/picdini1.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">وقف علماء ومفكرو وسياسيو الغرب وقفة ذهول وإعجاب وتأمل وهم يحللون هذه الرسالة السماوية المشرعة والفاصلة الجامعة في كل أمور الحياة الدنيا والآخرة، وكيف كرس النبي - صلى الله عليه وسلم - حياته لإثبات وحدانية الله، ونشر شريعته المنظمة لحياة البشر، فوجدوا فيها قانونا دوليا ينظم علاقات الدول ببعضها البعض ووجدوا حلولا لكل أنواع النزاعات البشرية، فما كان منهم إلا أن شهدوا بأن الرسول صلى الله عليه وسلم سما بنفسه وبرسالته حتى أصبح أفضل البشر وأعظمهم على الإطلاق .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">فيقول أرنولد توينبي وهو مؤرخ بريطاني معاصر انصبت معظم أبحاثه على تاريخ الحضارات في مؤلف شهير له مكون من اثنى عشر جزءا: لقد كرس محمد - صلى الله عليه وسلم - حياته لتحقيق رسالته في كفالة هذين المظهرين في البيئة الاجتماعية العربية وهما الوحدانية في الفكرة الدينية، والقانون والنظام في الحكم. تم ذلك فعلا بفضل نظام الإسلام الشامل الذي يضم بين ظهرانيه الوحدانية والسلطة التنفيذية معا .. فغدت للإسلام بفضل ذلك قوة دافعة جبارة لم تقتصر على كفالة احتياجات العرب ونقلهم من أمة الجهالة إلى أمة متحضرة فحسب، بل تدفق الإسلام من حدود شبه الجزيرة واستولى على العالم بأسره من سواحل الأطلسي إلى جبال الأوراسيا.. </span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">وكان لمؤلفه (دراسة للتاريخ) الذي استغرق منه 40 عاما أثر في نظرة الغرب للإسلام ويقول عن النبي العظيم محمد - صلى الله عليه وسلم -: » لقد أخذت سيرة النبي العربي بألباب أتباعه وسمت شخصيته إلى أعلى عليين، فآمنوا برسالته إيمانا جعلهم يتقبلون ما أوحى إليه وأفعاله كما سجلتها السنة مصدرا للقانون، لا يقتصر على تنظيم حياة الجماعة الإسلامية وحدها بل إعادة ترتيب وتنظيم علاقات المسلمين الفاتحين برعاياهم غير المسلمين الذين كانوا في بداية الأمر يفوقونهم عددا«.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">كما سجل توينبي في كتابه بعض الأحداث التاريخية المهمة في تاريخ الإسلام موضحًا كيف كان يتعامل المسلمون مع الآخرين، وكيف كان لهم الأثر العظيم في تغيير مسار شعوب كانت ترتع في ظلام الجهل والتخلف، فأسسوا لهم قواعد تحمي حرية الإنسان وتصون كرامته. </span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">كما أتى المستشرق آن بينريت في كتابه (حياة وتعاليم محمد) بدليل على صون كرامة الإنسان عندما تعرض لانتقادات بعض المستشرقين الذين عابوا على النبي - صلى الله عليه وسلم - تعدد زيجاته فقال: » من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم، ويعرف كيف عاش هذا النبي، وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله العظماء وبرغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديد من الناس، فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا المعلم العربي العظيم، هل تقصد أن رجلا في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة والعشرين من عمره بعد أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير وظل وفيا لها طيلة 26 عاما حتى بلغ الخمسين من عمره، ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص فلو نظرت إلى النساء اللاتي تزوجهن لوجدت أن كل زيجة من هذه الزيجات كانت لسبب، إما في الدخول في تحالف لمصلحة أتباعه ودينه أو الحصول على شيء يعود بالنفع على أصحابه أو أن المرأة التي يتزوجها كانت في حالة ماسة للحماية«. </span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">وعن رفيع أخلاقه وسمو خصاله وعصمته من الانزلاق في مهاوي الرذيلة يتحدث المستشرق جرسان دناس قائلا: » إن محمدا ولد في حضن الوثنية، ولكنه منذ نعومة أظفاره أظهر بعبقرية فذة انزعاجا عظيما من الرذيلة، وحبا حادا للفضيلة وإخلاصًا ونية حسنة غير عاديين إلى درجة أن أطلق عليه قومه في ذلك العهد اسم الأمين. </span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">ويقول أستاذ اللغات الشرقية ورئيس مجمع البحوث والآداب في باريس المستشرق الفرنسي كليمان هوار في الجزء الأول من كتابه (تاريخ العرب): »اتفقت الأخبار على أن محمدا كان في الدرجة العليا من شرف النفس »وكان يلقب بالأمين أي بالرجل الثقة المعتمد عليه إلى أقصى درجة من قومه، إذ كان المثل الأعلى في الاستقامة«. </span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">وتحدث الباحث الأرجنتيني دون بايرون في كتابه »اتح لنفسك فرصة« عن صفات النبي صلى الله عليه وسلم فقال: » اتفق المؤرخون على أن محمدًا بن عبد الله كان ممتازا بين قومه بأخلاق حميدة من صدق الحديث والأمانة والكرم وحسن الشمائل والتواضع حتى سماه أهل بلده بالأمين، وكان من شدة ثقتهم به وأمانته يودعون عنده ودائعهم وأماناتهم، وكان لا يشرب الأشربة المسكرة ولا يحضر للأوثان عيدا ولا احتفالا، وكان يعيش مما يدره عليه عمل يده من خير«.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkSlateBlue"><span style="font-family: 'Impact'">جريدة عمان</span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="سعود الظاهري, post: 129323, member: 47"] [IMG]http://www.omandaily.com/image/picdini1.jpg[/IMG] [SIZE="4"][COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Impact"]وقف علماء ومفكرو وسياسيو الغرب وقفة ذهول وإعجاب وتأمل وهم يحللون هذه الرسالة السماوية المشرعة والفاصلة الجامعة في كل أمور الحياة الدنيا والآخرة، وكيف كرس النبي - صلى الله عليه وسلم - حياته لإثبات وحدانية الله، ونشر شريعته المنظمة لحياة البشر، فوجدوا فيها قانونا دوليا ينظم علاقات الدول ببعضها البعض ووجدوا حلولا لكل أنواع النزاعات البشرية، فما كان منهم إلا أن شهدوا بأن الرسول صلى الله عليه وسلم سما بنفسه وبرسالته حتى أصبح أفضل البشر وأعظمهم على الإطلاق . فيقول أرنولد توينبي وهو مؤرخ بريطاني معاصر انصبت معظم أبحاثه على تاريخ الحضارات في مؤلف شهير له مكون من اثنى عشر جزءا: لقد كرس محمد - صلى الله عليه وسلم - حياته لتحقيق رسالته في كفالة هذين المظهرين في البيئة الاجتماعية العربية وهما الوحدانية في الفكرة الدينية، والقانون والنظام في الحكم. تم ذلك فعلا بفضل نظام الإسلام الشامل الذي يضم بين ظهرانيه الوحدانية والسلطة التنفيذية معا .. فغدت للإسلام بفضل ذلك قوة دافعة جبارة لم تقتصر على كفالة احتياجات العرب ونقلهم من أمة الجهالة إلى أمة متحضرة فحسب، بل تدفق الإسلام من حدود شبه الجزيرة واستولى على العالم بأسره من سواحل الأطلسي إلى جبال الأوراسيا.. وكان لمؤلفه (دراسة للتاريخ) الذي استغرق منه 40 عاما أثر في نظرة الغرب للإسلام ويقول عن النبي العظيم محمد - صلى الله عليه وسلم -: » لقد أخذت سيرة النبي العربي بألباب أتباعه وسمت شخصيته إلى أعلى عليين، فآمنوا برسالته إيمانا جعلهم يتقبلون ما أوحى إليه وأفعاله كما سجلتها السنة مصدرا للقانون، لا يقتصر على تنظيم حياة الجماعة الإسلامية وحدها بل إعادة ترتيب وتنظيم علاقات المسلمين الفاتحين برعاياهم غير المسلمين الذين كانوا في بداية الأمر يفوقونهم عددا«. كما سجل توينبي في كتابه بعض الأحداث التاريخية المهمة في تاريخ الإسلام موضحًا كيف كان يتعامل المسلمون مع الآخرين، وكيف كان لهم الأثر العظيم في تغيير مسار شعوب كانت ترتع في ظلام الجهل والتخلف، فأسسوا لهم قواعد تحمي حرية الإنسان وتصون كرامته. كما أتى المستشرق آن بينريت في كتابه (حياة وتعاليم محمد) بدليل على صون كرامة الإنسان عندما تعرض لانتقادات بعض المستشرقين الذين عابوا على النبي - صلى الله عليه وسلم - تعدد زيجاته فقال: » من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم، ويعرف كيف عاش هذا النبي، وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله العظماء وبرغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديد من الناس، فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا المعلم العربي العظيم، هل تقصد أن رجلا في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة والعشرين من عمره بعد أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير وظل وفيا لها طيلة 26 عاما حتى بلغ الخمسين من عمره، ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص فلو نظرت إلى النساء اللاتي تزوجهن لوجدت أن كل زيجة من هذه الزيجات كانت لسبب، إما في الدخول في تحالف لمصلحة أتباعه ودينه أو الحصول على شيء يعود بالنفع على أصحابه أو أن المرأة التي يتزوجها كانت في حالة ماسة للحماية«. وعن رفيع أخلاقه وسمو خصاله وعصمته من الانزلاق في مهاوي الرذيلة يتحدث المستشرق جرسان دناس قائلا: » إن محمدا ولد في حضن الوثنية، ولكنه منذ نعومة أظفاره أظهر بعبقرية فذة انزعاجا عظيما من الرذيلة، وحبا حادا للفضيلة وإخلاصًا ونية حسنة غير عاديين إلى درجة أن أطلق عليه قومه في ذلك العهد اسم الأمين. ويقول أستاذ اللغات الشرقية ورئيس مجمع البحوث والآداب في باريس المستشرق الفرنسي كليمان هوار في الجزء الأول من كتابه (تاريخ العرب): »اتفقت الأخبار على أن محمدا كان في الدرجة العليا من شرف النفس »وكان يلقب بالأمين أي بالرجل الثقة المعتمد عليه إلى أقصى درجة من قومه، إذ كان المثل الأعلى في الاستقامة«. وتحدث الباحث الأرجنتيني دون بايرون في كتابه »اتح لنفسك فرصة« عن صفات النبي صلى الله عليه وسلم فقال: » اتفق المؤرخون على أن محمدًا بن عبد الله كان ممتازا بين قومه بأخلاق حميدة من صدق الحديث والأمانة والكرم وحسن الشمائل والتواضع حتى سماه أهل بلده بالأمين، وكان من شدة ثقتهم به وأمانته يودعون عنده ودائعهم وأماناتهم، وكان لا يشرب الأشربة المسكرة ولا يحضر للأوثان عيدا ولا احتفالا، وكان يعيش مما يدره عليه عمل يده من خير«. جريدة عمان[/FONT][/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
اعترافات غربية سمو شخصية الرسول
أعلى