мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
-
أسرته ناشدت أهل الخير للتوسّط في عتقه.. ووالد القتيل: هذا شرع الله
فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة: أصدرت اليوم المحكمة العامة في مكة المكرمة حكماً بالقتل قصاصاً بحق الحاج الكويتي "فالح الظفيري" المتورط في قتل شاب سعودي في حي الغسالة بمكة المكرمة أثناء موسم حج العام الماضي، إثر مشادة عنيفة بينهما.
وكان الحاج الكويتي قد عبّر سابقاً عن ندمه وحزنه وهو داخل توقيف مركز شرطة المعابدة بشرطة العاصمة المقدسة والسجن العام، مبيناً أنه لم يقصد أن يقتل، مشيراً إلى أنه جاء ليؤدي الفريضة ابتغاء وجه الله، ولكن إرادة الله شاءت أن يحدث هذا الحادث الأليم.
وبعد أن صدر الحكم الشرعي من قاضي القضية بالمحكمة العامة -مكتب القاضي رقم 10 بالدور الخامس في المحكمة العامة بمكة المكرمة، وتم إقراره وعدم الاعتراض عليه من الحاج الكويتي، وسط موجة من البكاء والنحيب والحزن، ناشد أهل الدم وأهل الخير بالتدخل والتوسّط في عتق رقبته، بعد أن صدق اعترافاته وأقواله في المحكمة العامة بمكة المكرمة، وتم إقرار الحكم الشرعي.
وكان الظفيري قد أكد أنه صدم وأصيب بالذهول عندما أبلغه أطباء طوارئ مستشفي الملك فيصل في مكة بأن الشاب الذي نقله لإسعافه قد توفي، وقال: "أنا حاولت إسعافه وإنقاذه"، وأكد "السيناريو الذي كان بيني وبين القتيل وساعة الشيطان التي حضرت، وتذكرت ضبط النفس عند الغضب، لكنها الأقدار، ولا راد لقضاء الله وقدره".
"سبق" تواصلت مع والد القتيل السعودي، وأكد صدور الحكم الشرعي اليوم والتوقيع عليه، وقال: "هذا شرع الله، ولا اعتراض على شرعه، وأنا أنتظر تنفيذ الحكم" ..
أسرته ناشدت أهل الخير للتوسّط في عتقه.. ووالد القتيل: هذا شرع الله
فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة: أصدرت اليوم المحكمة العامة في مكة المكرمة حكماً بالقتل قصاصاً بحق الحاج الكويتي "فالح الظفيري" المتورط في قتل شاب سعودي في حي الغسالة بمكة المكرمة أثناء موسم حج العام الماضي، إثر مشادة عنيفة بينهما.
وكان الحاج الكويتي قد عبّر سابقاً عن ندمه وحزنه وهو داخل توقيف مركز شرطة المعابدة بشرطة العاصمة المقدسة والسجن العام، مبيناً أنه لم يقصد أن يقتل، مشيراً إلى أنه جاء ليؤدي الفريضة ابتغاء وجه الله، ولكن إرادة الله شاءت أن يحدث هذا الحادث الأليم.
وبعد أن صدر الحكم الشرعي من قاضي القضية بالمحكمة العامة -مكتب القاضي رقم 10 بالدور الخامس في المحكمة العامة بمكة المكرمة، وتم إقراره وعدم الاعتراض عليه من الحاج الكويتي، وسط موجة من البكاء والنحيب والحزن، ناشد أهل الدم وأهل الخير بالتدخل والتوسّط في عتق رقبته، بعد أن صدق اعترافاته وأقواله في المحكمة العامة بمكة المكرمة، وتم إقرار الحكم الشرعي.
وكان الظفيري قد أكد أنه صدم وأصيب بالذهول عندما أبلغه أطباء طوارئ مستشفي الملك فيصل في مكة بأن الشاب الذي نقله لإسعافه قد توفي، وقال: "أنا حاولت إسعافه وإنقاذه"، وأكد "السيناريو الذي كان بيني وبين القتيل وساعة الشيطان التي حضرت، وتذكرت ضبط النفس عند الغضب، لكنها الأقدار، ولا راد لقضاء الله وقدره".
"سبق" تواصلت مع والد القتيل السعودي، وأكد صدور الحكم الشرعي اليوم والتوقيع عليه، وقال: "هذا شرع الله، ولا اعتراض على شرعه، وأنا أنتظر تنفيذ الحكم" ..