غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !
¬°•| مُشْرِفة سابقة |•°¬
السـلام عليكم ورحمـة الله وبركآإتــه ْ
بدايتاً هالموضوع بحط فيه ملخص محاضره لاحد الشيوخ القوها في
الجامعه وكانت وايد مفيده بالنسبه لي وخرجت منها بأشياء مفيده جداً . وحبيت الخصها لكم للأستفـآده ..
بسم الله نبدأ
كي تكون سيد القوم عليكَ بـ :- الأدب -العلمْ- الأمانة- النزاهة
...
أيّهما يعتبر إبهاراً ؟ انكار الذات أو إبراز الذات
طبعآ آنآ جآ في بالي =إبراز الذات "
ولكن في الاخير طلع الجواب : كلاهما يعتبران إبهاراً
و عطانا مثالينْ من سيرة النبي صلى الله عليه و سلم
القصة الأولى ، محورها هو إنكار الذاتْ
أقرأوها بتمعن !
رأى الرسولْ صلى الله عليه و سلم عجوزاً في مكة
تحاول أن تحمل حزمة من الحطب ولما رآها عجوزاً اتجه نحوها
وقال : أنا أحملها عنك دليني على دارك
وكان الطريق طويلاً والرمال ملتهبة والشمس حارقة والهواء لافحاً
والبيت بعيد والحمل ثقيل
فلما وصل إلى منزل تلك العجوز قالت له : يابني ليس لدي ما أكافؤك به و لكني سأسدي إليك
نصيحة , إذا رجعت إلى قومك في مكه فهناك رجلُ ساحر يدّعي النبوة يقال له محمد ، إذا رأيته لا تصدقه و إياك أن تتبعه !
فقال : لماذا ؟ ، قالت : لأنه سيء الخلق !
قال : حتى و إن كنت أنا محمد ؟
فقالت تلك العجوز : إن كنت أنت محمد فَـ أشهد أن لا إله الا الله وأنّك رسول الله
طبعا في هذي القصه الرسول صلي الله عليه وسلم
لم يبرز نفسه الا في النهايه كان باستطاعته ان يقول لها من البدايه انا فلان
ولكنه انكر ذلك ولكن عرف عن نفسه في اخر موقف
أما القصة الثانية فمحورها هو إبراز الذات
في يوم حنين حين كان الفرار
وقف صلى الله عليه وسلم ثابتاً على بغلته بين هزيج الأعداء وقوتهم
و هو يردد بينهم : أنا النبي لا كذب ، أنا ابن عبد المطلب . .
قيل : فما رئي يومئذ أحد كان أشد منه . .
طبعا في هذا الموقف لم ينكر النبي نبوته بل افتخر بها منذُ البدايه ^
ووصلنا هنا للنهايه
واتمنى انه الفكره وصلت للجميع
وتلخيصي كان مفهوم
بدايتاً هالموضوع بحط فيه ملخص محاضره لاحد الشيوخ القوها في
الجامعه وكانت وايد مفيده بالنسبه لي وخرجت منها بأشياء مفيده جداً . وحبيت الخصها لكم للأستفـآده ..
بسم الله نبدأ
كي تكون سيد القوم عليكَ بـ :- الأدب -العلمْ- الأمانة- النزاهة
...
أيّهما يعتبر إبهاراً ؟ انكار الذات أو إبراز الذات
طبعآ آنآ جآ في بالي =إبراز الذات "
ولكن في الاخير طلع الجواب : كلاهما يعتبران إبهاراً
و عطانا مثالينْ من سيرة النبي صلى الله عليه و سلم
القصة الأولى ، محورها هو إنكار الذاتْ
أقرأوها بتمعن !
رأى الرسولْ صلى الله عليه و سلم عجوزاً في مكة
تحاول أن تحمل حزمة من الحطب ولما رآها عجوزاً اتجه نحوها
وقال : أنا أحملها عنك دليني على دارك
وكان الطريق طويلاً والرمال ملتهبة والشمس حارقة والهواء لافحاً
والبيت بعيد والحمل ثقيل
فلما وصل إلى منزل تلك العجوز قالت له : يابني ليس لدي ما أكافؤك به و لكني سأسدي إليك
نصيحة , إذا رجعت إلى قومك في مكه فهناك رجلُ ساحر يدّعي النبوة يقال له محمد ، إذا رأيته لا تصدقه و إياك أن تتبعه !
فقال : لماذا ؟ ، قالت : لأنه سيء الخلق !
قال : حتى و إن كنت أنا محمد ؟
فقالت تلك العجوز : إن كنت أنت محمد فَـ أشهد أن لا إله الا الله وأنّك رسول الله
طبعا في هذي القصه الرسول صلي الله عليه وسلم
لم يبرز نفسه الا في النهايه كان باستطاعته ان يقول لها من البدايه انا فلان
ولكنه انكر ذلك ولكن عرف عن نفسه في اخر موقف
أما القصة الثانية فمحورها هو إبراز الذات
في يوم حنين حين كان الفرار
وقف صلى الله عليه وسلم ثابتاً على بغلته بين هزيج الأعداء وقوتهم
و هو يردد بينهم : أنا النبي لا كذب ، أنا ابن عبد المطلب . .
قيل : فما رئي يومئذ أحد كان أشد منه . .
طبعا في هذا الموقف لم ينكر النبي نبوته بل افتخر بها منذُ البدايه ^
ووصلنا هنا للنهايه
واتمنى انه الفكره وصلت للجميع
وتلخيصي كان مفهوم
التعديل الأخير: