تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1375298" data-attributes="member: 9085">بسم الله الرحمن الرحيمأتعلمين! أحب أن أتخذ هذه شعاري في الحياة: لكي تكون "أنت " ... فيجب أن تحذف " أنا "من قاموس كلماتك ثم إن هذه الأقوال على جماليتها، ونصاعة معانيها، تذكرني بذلك اللون الأدبي الذي اشتهر في العصور الإسلامية الأولى وخاصة العصر العباسي: التواقيعوليست تلك التواقيع هي تلكم التواقيع التي نفهمها الآن أو أنها إمضاءة بالقلم. كلا! بل هي عبارات موجزة تحمل في طياتها معنى مفهوما مغلفا بالفكرة أو الشعور أو الرسالة التي أراد صاحبها أن يوصلها للطرف الآخر. واشتهر هذا الجنس الأدبي عند الخلفاء والولاة. فمثلا، أرسل الخليفة العباسي المنصور رسالة إلى وال كثر الشاكون منه، وهي على حسب حافظتي:قد قل شاكروك وكثر شاكوك فإما اعتدلت وإما اعتزلتوهنا في هذا النص الجميل: الحقيقة " مؤنثة ! لذلك ـ وبدافع محاربة السفورـ ألبسها البعض حجاباً حتى لا يراها الناس !حين يكون جل " همّـنا " أن نبحث عن " هـمّ " فنحن سعداء فيما يبدو أقسى من الموت..أن تكون الحياة آخر ما يحتاجه الأحياء ..وأكثر موتاً من الموت ..حياة لا لزومسلمت أناملك أخيتي </blockquote>

الإسم

التحقق