تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1373729" data-attributes="member: 9085">ولد حماسة! كلامك صحيح أن الخطأ يقع على الجنسين الشباب والبنات! ولكن المفارقة لا تزال حاضرة في جانب الشباب! البنت لن تظل تلاحق الشاب حتى توقعه في حبالها، ولكن الشباب بكلامهم واستغلالهم لغفلة البنات يوقعونهن في الضياع! بالله عليك خبرني، الفتاة لما تحمل من سفاح، من سيسطلي بلعنة السفاح! هل هو الشاب الذي انسل يبحث عن ضحية أخرى أم أنها البنت التي تحمل سفاحها إلى أمها وأبيها وإخوتهااسمح لي أن أقول، أن الشاب هو المحرك الأساسي في إسقاط البنات! صحيح أن هناك فتيات ساقطات لا خلاق لهن، وهذا مشاهد، ولكني لا أتكلم عنهن، بل أتكلم عن تلك التي تعيش فترة المراهقة في أسوأ تجلياتها، فيستدرجها، ويوقعها في حبالها!أخي سأقول لك شيئا، الشاب يستطيع أن يمسك أربه، ولكن البنت إذا تهاوى صمودها النفسي، ينفتح أمامها باب طول، أخي صحيح أن الطرفين مخطئين ولكن يا أخي الشاب عليه أن يتذكر أن لديه أخوات وأمهات وعمات وخالات وأرحام، فإذا لا يرضى فيهن السوء والعيب، فلماذا إذا يرضاه لبنات الناسوأما عن الوازع الديني، فأريد أن أستوقف مع هذه النقطة! صحيح أن الوازع الديني يتعين أن يكون هو محركنا في حياتنا, ولكن خبرني بالله عليك، كم هم الذين يحملون الوازع الديني في خبايا نفوسهم؟ ولكن قل لو كان هناك الوازع الديني والعرف الاجتماعي. فالشباب والشابات، أحيانا لا ينطلقون من وازع ديني بل من العرف الذي يحكمهم في مجتمع ما، والحمد لله رب العالمين، أن العرف من أراد أن أراد صحبة بنت، فليطرق باب أهلها طالبا الزواج، وليس يطلبها للمحادثة من خلف الكواليس</blockquote>

الإسم

التحقق