تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1372465" data-attributes="member: 9085">وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أخيتي ألا ترين أن الذائقة اللغوية تغيب أحيانا فتصبح الردود جوفاء، تراوح مكانها! أو لربما أن الموضوع مختمر في عقل صاحبه أو صاحبته فلو يوفق أن يوصله بأسلوب شائق إلى الأعضاء.فمن الملوم! هل هو القارئ أم الكاتب!أنا أقرأ أحيانا موضوعا مرة ومرتين وثلاثا، وأحاول جهدي أن أكافأ صاحبه برد يليق بجهده، ووقته الذي بذله في الكتابة، ولكن تخور قواي العقلية في نهاية الأمر! فلا أجدا بدا من أن أدعوا بدل التعقيب أن يوفق الله كاتبه! وأنا لست بدعا من أن أقع في المحذور، فتلك استثنائية حماها الرحمن، بعثت إلي تقول مازحة: خف علينا أبا رسيل! قرأت تعقيبك خمس مرات ولم أفهم منه شيئا! :ش6:ولكن ولكن ولكن أخيتي! أظن أن هناك شيئا يقال له النصيحة! ألا تلاحظين أننا نتعامل مع بعضنا وكأننا نضع مسافة فاصلة بيننا! لماذا لا نبدي النصح له أو لها في أمر مثل هذا! فالأعضاء والعضوات ليسوا سواء، ونحن متاينون فيما بيننا! آه! تذكرت! ولكن النصيحة ليست متقبلة على الداوم! أنرت القسم أخيتي!فما رأيك أنت، وماذا تقولين فيما قلت! ولك أسأل: ما هو شعورك أنت في الردود! هل وحدث أن شغفت برد تمنيت أن تكوني أنت الذي كتبتيه! أو هل أثر فيك تعقيب لعضو في موضوع ما!</blockquote>

الإسم

التحقق