أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
أياً كان ..فهو ذلك الحادث الأليم الذي تتصادم فيها كامل شخصيتنا بشخصية أخرى بدون تحمل معنى العواقب...وتكون جل أخطائنا قد تخطت الخطوط الحمراء لتكوّن أكبر تصادم يحصل بعد مدة معينة من وضع لا يطـاق..!
أشبه ما يكون وباللغة العامية أثنين اصحاب مصخرتهم ثقيله ملو من المصخره قلبوها جد..وكف من هنا وكف من هناك ..لتولد نتيجة وخيمة أشبه بعاقبه لا يتحمل ثمنها أحد..!
تحصل كثراً سوء الضنون مع الصاحب مع الغريب مع الزميل مع مراجع مع اشخاص لم تتعدى مقابلتهم دقيقه أو حتى أجزاء من الثانية ويحصل تصادم : وربما يكبر بعض الشيء أو حتى يكبر كبير جدا..بذلك المستوى المتكون بشخصيتك وبحسن تعاملك ..فكيف كان ذلك الموقف فلا بد من نتيجة خساره أو فوز في نقصان شخصيتك ..!
أما الإنبعاج ..فهي تلك المنطقه وبالمنظومه الرياضية التي تبقيك بعيداً عن التصادم المباشر كي لا تتحمل خساره فادحـه ..أي كي لا تتحمل كامل قوة نيوتن الجذبيه في منطقه معينه تنبعج وتتشتت حتى تخسر قوتها بشريطة أن تكون في منطقة الإنبعاج .
يا عزيزي القارئ ادري تقول وانا شو يخصني...منطقة الانبعاج مهمه جدا أن نحصر أنفسنا فيها ونتعلم منها التعامل دون الاصطدام المباشر..لأنه الاصطدام يكسر ويحطم من الشخصية..
كثيرون..يعانون من تفكير كبير بسبب سوء فهم أو موقف سيء حصلهم...وصارت امور كبيره بينه وبين شخص دون أن يستطيع احدهم حل الموضوع...وربما تنقص من شخصيته أمام الجميع...فلماذا لا تجرب الانبعاج...
بمعرفة ما تقول...ومتى تقول...وكيف تقول..ولماذا تقول..؟
فالشخص الذي يتحدث كثيراً ..يخطأ كثيراً..
وإن تحدث في أمور لا معنى ولا هدف فيها..كان ثرثارا.ُُ.
فالشخص الذي يتحدث كثيراً ..يخطأ كثيراً..
وإن تحدث في أمور لا معنى ولا هدف فيها..كان ثرثارا.ُُ.
فحذاري حذاري من الإصطدام المباشره..فهو أكبر ما يكون كسر يحتاج إلى تأهيل..
التعديل الأخير بواسطة المشرف: