تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="مجروحة المشاعر" data-source="post: 1378056" data-attributes="member: 2432">البارت التاسع((...حلف .. لايمكن يخونك ..لك الله صورتك بعينيتذكرني بجلساتكتذكرني واقول :شلون اعيش اوقاتي بدونك ؟! تراني لاتباطيتك !!احن لصوت نبراتك وانا بعد ماسمعتهـ ..عسى الله لايخليني بعيدواعطش دوم لمزونكوعساني ماانحرم منكلأن عيوني الثنتينيحبوووونكـ .. يحبوووونكـلاتقول شلون ؟؟!! المهم أنهم يحبوووونكـ ..)))بعد ما كان يشغل وقته عن يفكر فيها ..او انه يحاول ينساها بس ما قدر رجع للمكان الي كل زاوية فيه تذكره بها ..اه يا بثينة كيف انساج و انا عايش على ذكراج ..علي قاعد ف بيته بروحه محد يسليه والا يونسه ...راحت الي كانت تشاركه حياته..بس لحد متى بيبقى ع هالحال؟؟اشتاق اهله..يبى يشوف امه ..اه من هاي العيشة...من وين والا وين القاها ..من فراق بثينة و الوحدة والا من ابوي و فراق اهلي ..دمعت عيونه ..و حط راسه ع المخدة و رقد من التعب...مسكين علي ما يعرف شو الي يصير ف بيتهم ..بيت بو علي ...هنادي في حالة صدمة ...شو الي صار ؟؟لا مش ممكن ؟؟انا ؟؟ دارت بها الدنيا و اغماء عليها مسكها ابوها و هزها بقوا قومي لا تفضحينا ...قام الرجال و مسكها من ايدها الثانية و هي ولا حاسه بنفسها بو علي: لا تحاتي ترى ما فيها شي بو شهاب:سلامتها ما تشوف شر بو علي : ما من شر ..تعرف البنات  يدلعنبو شهاب :ما عليه ..بس يكون محتاجه تروح المستشفى؟بو علي: لا ماله داعي ...هي ما تحب المستشفياتبو شهاب : اهاااا بو علي : خلني اوديها معك للسيارة بو شهاب (عرف انه بو علي يبى يتخلص من بنته بس ليش ما عرف ...مسكينة هاي البنت كبر بنتي دانة )بو علي : وين سرت ؟؟؟بو شهاب: هاااا موجود ...بو علي: خذ البنت السيارة و توكل على بيتكمبو شهاب: بس ...بو علي: بس شو؟؟يكون غيرت رايك؟بو شهاب ( انا ع بالي البنت كبيرة مب ياهل شو الحل احين؟؟ ماقدر اقوله غيرت رايي و مابي اظلم بنته الياهل معي)بو علي: بو شهاب اكلمك انابو شهاب : هلا ...خلني انا بشلها شلها بو شهاب بين ايده كانها طفلة صغيرة ...حرام طفلة مثلها تكون زوجة بعدها ما دشت حتى ال20 ...شو ذنبها ...طلع بو شهاب من البيت و هنادي بين ايده محد ف البيت يعرف شو صار مع هنادي...بو علي ما حس بالشفقة على بنته و لو شوي و راح قعد يشوف تلفزيون ...نزلت ام علي و هي لابسه عباتها و عينها ادور ع هنادي بس ما شافتها...ناظرت ف الصالة ما لقت حد و دشت المجلس لقت بو علي قاعد عيونها بس الي تتكلم ..بو علي طالعها و قال لهابو علي: اذا تدورين بنتج تراها راحتام علي فز قلبها :وين راحت؟؟شو سويت ف بنتي؟بو علي طالعها بنظرة كلها ثقة : راحت بيت زوجهاام علي ما شالتها الارض من الصدمة : أي زوج هذا الي تتكلم عنه؟بو علي عصب : لا ترفعين صوتج علي فاهمه...زوجها على سنة الله و رسولهام علي خلاص ما قدرت تتحمل الصدمة و حاولت تمسك نفسها و تسحب جسمها الي مب شايلنها و رجعت غرفتها و قبل ما توصل الباب اغمى عليها مهرة في غرفتها سمعت صوت شي يطيح قامت تشوف شو الي صار اول ما فتحت الباب طاحت عينها على امها و انصدمت كيف شو الي صار امي ؟؟؟!!!...راحت تركض تشوف امها و تحاول فيها بس ماشي فايدة امها كانت ما تتنفس ما عرفت شو تسوي راحت غرفة علي بحكم انها الاقرب بس علي محد ما تدري انه علي خلاص طلع من البيت و محد غير سلطان و بو علي الي يعرفون و راحت غرفة سلطان الي كان راقد بدون ما ادق الباب دشت و هي تصيح مهرة تصيح و تشهق بصوت عالي: سلطان....سلطان قوم امي..امي سلطان فز من نومه خاف شو صاير :مهرة شو صاير ؟؟شو فيها امي؟؟مهرة تاشر على الباب: امي طايحه ..امي ماتتسلطان طار من مكانه و راح يشوف امه مهرة طلعت وراه و هي مب قادرة تتحمل وصلت لحد الباب و تشوف سلطان يقلب امه ويحاول فيها...سلطان قلبه مقبوض على امه :مهرة جيبي عباتج بسرعة بخذها المستشفىمهرة لا اراديا راحت تركض و جابت العباة و رفعت امها مع سلطان و راحوا يودونها السيارة بو علي كان قاعد ف الميلس و الباب مسكر ف ماشافهم لما طلعوا و راحت مع سلطان و قعدت جدام و امهم على السيت الي وراء ...كل يوم حد عندهم ف المستشفى مساكين ..وصل سلطان المستشفى في لمح البصر ما اهتم للرادارات و راح ينادي الممرضات ...المستشفى كان زحمة و مهرة فاتحه الباب عند راس امها و قاعدة تقرا عليها و هي تصيح ...امي لا تخليني ...لا تخلينا حق ابوي الظالم ...مرات دقايق و رجع سلطان و الممرضات معاه وحطوا ام علي على النقالة و دخلوا بها على غرفة العلاج و راح سلطان يخلص اوراق المستشفى و مهرة واقفة بروحها تشوف الباب الي دخلوا امها منه خايفة يطلع الدكتور و يقول انه امها خلاص عطتهم عمرها مجرد التفكير في هالشي خلى دموعها تزيد و قعدت تدعي الله انه امها تبقى لها ما انتبهت للعيون الي تناظر فيها.. قاعة الانتظار كان فيها قسمين بس ما كان فيها حاجز ....هو قاعد يناظرها و يشوف كل تصرفاتها و يشوف دموعها من تحت الغشوة ...قاعد يفكر و يشوفها...مسكينه هاي البنت صغيرة و شاله هموم اكبر منها شكلها امها تعبانه ...بس من الي كان معها؟؟هذا زوجها؟؟والا اخوها؟؟ طلع له الدكتور و قاعد يكلمه انتبه له و شل مهرة من تفكيره الدكتور: استاذ انت ابوها المريضة؟؟.....: هااااا ....هيه ابوها ...شو فيها؟؟الدكتور: مجرد انهيار و تعب بس محتاجين نخليها عندنا اليوم عشان نطمن عليها اكثر.....:خلاص احجز لها احسن غرفة عندكم الدكتور: تفضل معي عشان توقع الاوراق.....:ان شاء الله راح مع الدكتور و هو منشغل باله في البنت الي كانت قاعدة تصيح و منشغل على المريضة الي وياه...ما يعرف شو مخبيه له الايام ..رجع سلطان عند مهرة: هاااا مهرة ما طلع الدكتور؟؟مهرة وقفت من سمعت صوت اخوها: لا مادري ليش تاخرسلطان : ان شاء الله ما فيها الا الخير مهرة : يا رب ...علي وينه؟؟دق عليه؟؟خله يجي عندناسلطان تذكر اخوه :هيه صدق لازم يعرف عن امي ...صبري ...يدور تلفونه ما لقاه ...نسيت تلفوني في البيت مهرة: خلاص عيل خلنا ننتظر و من نرجع اتصل عليه ...سلطان امي شو صار عليها؟سلطان : مادري يا مهرة مادري ...قال في خاطره اكيد ابويو مهرة كان تفكيرها نفس تفكير اخوها اكيد ابوها سوى شي في امها والا مستحيل تطيح عليهم هاي الطيحة ...طلع الدكتور و علامات وجهه ما اطمن على خير سلطان و مهرة : هاااا دكتور بشرالدكتور: بصراحة ماعرف شو اقول لكم سلطان قلبه خلاص بيوقف: قول شو فيها اميمهرة ماسكه ايد سلطان و ضاغطه عليها بقوةالدكتور : الوالدة تعرضت لصدمة و الصدمة الي تعرضت لها سببت ارتفاع في الضغط و هالشي ادى لانفجار شريان عندها في المخ و لازم نسوي لها عملية احين عشان يوقف النزيف و حالتها مرة حرجة مهرة ريلها ما قدرت تشيلها من الصدمة طاحت على الارض جو الممرضات و شالوها و حطوا لها مغذي ...سلطان من الصدمة الي سمعها ما عرف كيف يتصرف ما عرف شو يسوي قعد على الارض و حط ايده على راسه نزل الدكتور لعنده الدكتور :ما يصير كذا يا اخوي ...انت لازم توقع اوراق العملية الحين الموضوع ما يتحمل أي تاخيرسلطان يرفع راسه يناظر الدكتور و عيونه كلها رجى عشان الدكتور يساعد امه:دكتور العملية مضمونه؟؟امي راح تعيش؟الدكتور: ان شاء الله ..كل الي راح يصير الله كاتبنه بس قوم وقع الاوراق عشان تكون فرصة نجاتها اكبر سلطان قام و راح مع الدكتور و وقع الاوراق و دشت ام علي العمليات و تاخروا وايد في العملية 5ساعات تقريبا احين الساعة وصلت 3ونص قريب الفير ...و مهرة رقدت بعد ما عطوها المغذي طلع الدكتور راح له سلطان سلطان : هاااا دكتور شو صار؟؟؟؟الدكتور: الحمد لله العلمية نجحت و قدرنا نوقف النزيف في الوقت المناسبسلطان الفرحه ما وسعته :صج دكتور الحمد لله الحمد لله ...سجد شكر لله الدكتور كان واقف ويشوف سلطان ماكان يبى يخرب عليه فرحته بس لازم يقوله ما يصير يخبي عنهالدكتور: اخ سلطان انا مقدر الفرحة الي انت فيها بس في شي لازم اقولك عليهسلطان قام بعد ما سمع كلام الدكتور و قلبه وقف اكيد في شي كايد ما قال ولا كلمة و عيونه هي الي تتكلمالدكتور : انا اسف بس الوالدة صار لها شلل نصفيسلطان انهار و استند على الجدار و حط ايده ع راسه ...الدكتور يحاول يواسيهالدكتور: هذا المكتوب يا سلطان و الوالدة محتاجه اهتمامكم سلطان ما عرف شو يسوي و قام طلع من المستشفى بسرعه و الدكتور مستغرب ما قدر يوقفه ...وين رايح سلطان ؟؟؟في صوب ثاني و في نفس المستشفى كان بو شهاب قاعد مع هنادي الي صارت زوجته ...مسكينه هاي البنت انا لازم اطلقها ...بس اذا طلقتها راح ترجع للعذاب ف بيت ابوها و ما يصير تقعد معي ف بيتي ...لا حول ولا قوة الا بالله ...قعد يناظرها ملامحها كلها برأة ملامح الطفولة ...غفت عينه و هو قاعد عدالها .(.....يــــــــــاعين ادمعـــــــــي ويــــــــا اه من صدري اطلعـــــــــي.....)دق تلفونه شافه الرقم غريب من كم يوم هالرقم يدق عليه و يرسل مسجات حب و عتاب و شوق اووووف اكيد هاي وحدة من المعجبات خلني اطفر بها مثل ما طفرت بي بس ما فيني عليها تلصق فيني و تقولي احبك ...و هو سرحان في افكاره انقطع الاتصال ...خلها راح تملل بعد كم يوم...حمود كان في خاطره شي ثاني في خاطره ذيك البنت الي شافها في الجامعة باكر راح اتصرف و اشوف شو راح تسوي خلني ارقد احين ...ما عليه يا نوال انا وراج و الزمن طويل...حط راسه ع المخدة و رقد و هو ناوي نية على نوال ..من نوال يا ترى؟ هاجر من الصوب الثاني محترقه حدها من حمود ليش هالحقير ما يرد ما عليه.. اوووف منه...ما عليه انا اعرف شغلي معه عدل من ضمن المعلومات الي رسلها لها محمد ان حمود طالب في جامعة ********* و هاي الجامعة قريبة من بيت هاجر ...ما عليه يا حمود ال***** مب انا هاجر ال***** الي ما ترد عليها ... بتروح له الجامعة و راح تسوي الي في بالها و اجيب راسك يا حمود اجيبه.نرجع عند سلطان الي طلع من المستشفى وين رايح ؟؟ راح يتصرف راح ينفس عن غضبه راح يرد اعتبار امه ...راح البيت و هو ناوي على ابوه خلاص نحن سكتنا بما فيه الكفاية لحد متى بنتحمل هذا الوضع؟؟لحد متى ابوي راح يظلمنا وياه ؟؟؟لو صار شي لامي قسم انه بيصير شي ما تحمد عقباه..و هو يسوق و افكاره تلعب فيه و الشيطان يوسوس له ما انتبه للسيارة الي جايه من الشارع الثاني و سلطان حاول يتحكم في السيارة بس كانت سرعته كبيرة طلع من الشارع و انقلبت سيارته ... الوقت كان متاخر و الشارع كان شبه فاضي بس صاحب السيارة الثانية ما صار له شي لان سرعته كانت بطيئه و راح يشوف سلطان طلعه من السيارة و الدم يطلع من راسه و راح به المستشفى بسرعه .وصل المستشفى الي كانوا ينتظرونه بعد ما دق عليهم و خذوا سلطان بسرعه للغرفة العلاج ..الدكتور انصدم عرف سلطان و ندم انه ما وقفه قبل لا يطلع ..لا حول ولا قوة الا بالله ...سووا له فحوصات صحيح انه الجروح الخارجية وايد بس الحمد لله ما كان فيه أي اضرار داخلية بس انكسرت ايده اليمين ...محد يعرف شو الي يصير مع هاي العايلة كل حد من صوبام علي صار لها شلل نصفي سلطان صار له حادث و انكسرت ايدههنادي صار لها انهيار بعد خبر زواجها المفأجئمهرة ودها تعرف شو الي يقصده عبدالله و هل راح يتقدم لها مثل ما قال؟علي سكن بروحه بعد ما طرده ابوهجواهر ما تدري شو صاير في بيت اهلها لان ابوها طردها هي بعدالرواية كل ما يالها تتشابك خيوطها ...والحين انقل لكم الرواية لمنحنى ثاني فصل غير عن الي كان راح اسميه (الحب المحرم)كانت قاعدة في غرفتها تشوفه و تناظر في ملامحه ...النوم طار من عينها ...بسبب الكابوس الي ياها ...ما حبت اصحيه ...شافته في سابع نومه ...مسكين طول الوقت في الدوام ...صحيح انها متزوجه ولد عمها و صار لهم تقريبا سنة بس ما تحس انها تحبه ولا هو يحبها ..هو تزوجها لانه عمها ما عطاه مجال انه يرفض ...هي كانت يتيمة وعمها الوحيد الي كان مهتم فيها وزوجها من راشد ولده خايف عليها بعد ما يموت محد يهتم فيها ...راشد صحيح انه ما مقصر وياها بشي بس العلاقة الي بينهم هي مجرد علاقة زوج و زوجة و مسؤوليتهم تجاه كل واحد فيهم ......تنهدت و قالت بصوت مسموع:اه يا ليتك تحبني يا راشد عشان احبكراشد كان راقد و ما سمع الي قالته ...رجعت البطانية عليها تبى النوم يرجع لها بس ماشي فايدة قامت تقرا قران لحد ما يأذن الفير الي ما باقي شي عليه...كلها دقايق و اذن قامت توعي راشد حق الصلاة...قام توضى و راح يصلي و هي قامت تصلي و تسوي ريوق عندها دوام ...زين انه راشد متفهم و وافق انها تكمل دراستها الجامعية ...باقي لها سنة و راح تخلص ...رجع راشد من المسيد راشد : السلام عليكم ....: و عليكم السلام و الرحمة راشد :ما شاء الله قايمة بوقت اليوم....: لا ابد بس شفت حلم و قمت و ما جاني نومراشد: اهاااا...:و بعدين تعال يعني كل يوم ما اقوم بوقت؟راشد: ف العادة انا اصحيج حق الصلاة مب العكس...:عادي يوم لك و يوم عليكراشد:شي طيب ...قعد ع الكنبة و مسك الجريدة و يقرا ...نفس الروتين كل يوم ...لحد الحين الله ما رزقهم ب عيال ...بعد الريوق هو يروح الدوام و ياخذها وياه للجامعة و ع الساعة 2 يمر عليها و يرجعون البيت ساعة زمن لحد ما يجهز الغدا ...و العصر هو يروح يشرف على اشغال ابوه و هذا حالهم ...تجهزت و لبست عباتها و شالت شنطتها و كتبها ....: يالله راشد خلنا نروحراشد : يالله توكلنا ع اللهركبوا السيارة و شغال المسجل ع الاخبار ...و الهدواء مخيم عليهم كالمعتاد ...وصلوا الجامعة نزلت ودعها و راح الدوام ...اول محاضرة عندها تبداء ع الساعة 8 و هي توصل قبل الوقت بربع ساعة تروح تقعد في المكتبة و تحضر دروسها و اليوم على غير العادة شافت واحد لاف ايده و قاعد في المكتبة يدور عن كتاب ...ما اهتم فيه و راحت تقعد مكانها المعتاد و طلعت الملخص و تقراء منه ...من كثر ما هي منذمجه في القراءة ما انتبهت للعيون الي تراقب كل حركة تسويها طاح القلم من ايدها و نزلت تاخذه و لما رفعت راسها طاحت عينها في عينه ...حست شعور غريب تملكها ...حست انها تعرفه من زمان ...كلها ثواني و كل واحد مب قادر يشيل عيونه عن الثاني ...شو هالشعور الغريب الي حست فيه اول مرة تحس فيه ...استوعبت انها قاعدة تناظر ريال غريب عنها ...نزلت عيونها على الطاولة و رجعت تكمل قراءة بس هيهات بالها مشغول ...شو الي صار لي ؟؟من هذا ؟؟و شو هذا الشعور الي حسيت فيه ؟؟خوف؟لالالالا مش ممكن ....اه حسيت احساس اول مرة احس فيه ...احساس مرة حلو ...اعوذ بالله من الشيطان شو الي يصير معي ...بغت ترفع عيونها تناظره مرة ثانية بس خافت انه قاعد يناظرها ...قالت اتهور و اجرب ...و رفعت عينها بس ما لقته ...عيونها تلف يمين يسار ...وين راح ؟؟يمكن كنت اتوهم؟؟لالا ما يصير انا شفته ...طلع من و راها ....: ادوريني؟؟... وقفت و هي خايفة : هااااا ...بسم الله...: بسم الله عليج ...شفيج؟؟خوفتج؟؟... استحت ما عرفت شو ترد ...: لا تستحين مني ...انا ودي اطلب منج طلب اذا ممكن...قامت تجمع اغراضها تبى تروح بدون ما تنطق بكلمة ...: ليش تحرميني من صوتج؟؟ارجوج اسمعينيراحت بدون ما ترد عليه ... و هو واقف جدامها ...كانت تبى تمر بس هو في طريقها ...نزلت راسها و قالت...: لو سمحت ابي امر ممكن....: اخيرا سمعت صوتج...اكيد ممكن بس ما اطلب يعني؟؟سوى لها مكان عشان تمر و هي تمر ضربت شنطتها فيه بالغلط من كثر ما هي مستعجله عشان تطلع ...هو رجع على وراء و سوى نفسه يطيح و يتالم...رجعت على وراء تشوف شو صار له ...شافته على الارض و ماسك ايده الي تعوره ...: انا اسفه ..اسفه ...قالتها و ركضت بتطلع من المكتبة قبل لا يرد كانت طلعت خلاص و قعد على الارض يفكر في كل الي صاار ...كل شي مثل ما يبى ...مشت الخطة عليها...نهاية البارت التاسع من هم ابطال البارت الياي؟؟الحب المحرم شو الي راح يصير في هذا الفصل؟؟هنادي و بو شهاب كيف بتكون علاقتهم؟؟حميد شو راح يسوي مع معضد؟؟اسئلة وايد و الاجابات مجهولة ؟؟</blockquote>

الإسم

التحقق