الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
خلافات سياسية تنافس الرؤية الشرعية في تحديد بداية رمضان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="منوة الروح" data-source="post: 125943" data-attributes="member: 439"><p><span style="color: red">خلافات سياسية تنافس الرؤية الشرعية في تحديد بداية رمضان </span></p><p></p><p></p><p></p><p><a href="http://www.0zz0.com"><img src="http://www2.0zz0.com/2008/09/01/19/416921437.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><span style="color: Red">صورة للهلال خاصة من الجمعية الفلكية الأردنية (الجزيرة نت-أرشيف) </span></p><p></p><p></p><p>محمد النجار-عمان</p><p></p><p>رغم أن غالبية الدول العربية أعلنت أن الاثنين سيكون الأول من شهر رمضان، أعلنت الجماهيرية الليبية الأحد أول أيام رمضان، فيما سيبدأ المسلمون الشيعة صيامهم الثلاثاء، ما أثار تساؤلات لدى المراقبين حول وجود "مطالع سياسية" لبداية رمضان غير "المطالع الشرعية".</p><p></p><p>ويؤكد وزير الأوقاف الأردني الأسبق العالم في الشريعة الإسلامية إبراهيم زيد الكيلاني أن بعض الدول العربية والإسلامية باتت تخالف القواعد الفقهية وحتى الحسابات الفلكية في بداية شهر رمضان المبارك لتوظيف ذلك في الخلافات السياسية.</p><p></p><p>وقال الكيلاني للجزيرة نت إنه لا يوجد أحد من أهل الفلك والحساب العلمي الدقيق قال بأن رمضان يمكن أن يبدأ قبل الأول من سبتمبر/ أيلول، واعتبر أن ما يحدث من خلال مطلع كل مناسبة إسلامية يؤكد ضعف الثقافة الإسلامية وتوظيف الدين في الخلافات بين الأنظمة السياسية.</p><p></p><p>ولا يخفي الكيلاني امتعاضه من ضعف دور العلماء في التصدي لمثل هذا الأمر، واعتبر أن "جرأة بعض الزعماء على الشريعة يلقي بالمسؤولية على العلماء الصامتين عن قول الحق".</p><p></p><p>ورغم الاختلاف على مطلع شهر رمضان بين دول العالم العربي والإسلامي، تسير مختلف الدول وفق الرؤية التي تستند لها المملكة العربية السعودية في موسم الحج، حيث تحدد الجهات المسؤولة في المملكة بداية الحج ونهايته كل عام.</p><p></p><p></p><p>دليل واضح </p><p>ولا يخفي الباحث والكاتب ياسر الزعاترة أن الخلاف حول مطلع رمضان غير بعيد عن السياسة.</p><p></p><p>وقال للجزيرة نت "من دون شك تتدخل السياسة في تحديد بداية رمضان ونهايته، ويبرز ذلك بشكل واضح في بعض البلدان، بينما يغيب أو يندر في دول أخرى لا تجد حاجة إلى تدخل سياسي في الأمر، من دون أن يعني ذلك أن التدخل السياسي يكون سافرا ومفضوحا على الدوام".</p><p></p><p>واعتبر الزعاترة أن "ليبيا هي الأكثر وضوحا في هذا السياق، إذ يستحيل أن تحدد بداية رمضان أو العيدين من دون النظر إلى السعودية"، في إشارة منه إلى الخلافات السياسية بين الرياض وطرابلس.</p><p></p><p>وأضاف "هذا الأمر يبدو واضحا كذلك بين السنة والشيعة، إذ يميل الشيعة على الدوام إلى مخالفة السنة في تحديد رمضان والعيدين".</p><p></p><p>لكن رئيس جمعية الفلك الأردنية رئيس قسم علوم الفلك في جامعة آل البيت حنا صابات يرى أن ليبيا تعتمد تماما على الحساب الفلكي الذي يعتمد إمكانات تولد الهلال.</p><p></p><p>ولا يخفي صابات وجود "إعلانات عن تولد الهلال لا تتفق مع العلم والحسابات الفلكية".</p><p></p><p>وقال للجزيرة نت "اختلاف المطالع موجود وهو أمر علمي، لكن بعض الدول تعلن عن مطالع وبدايات أشهر هجرية بشكل لا يتفق مع أي علم أو منطق".</p><p></p><p>جمع الحساب والرؤية</p><p></p><p>ويؤكد الكيلاني الحاجة إلى تطبيق توصيات مجمع الفقه الإسلامي القاضية باعتماد الرؤية التي لا تتناقض مع الحسابات الفلكية، واعتبر أن اعتماد أي منهما قد يبدو "مخالفا للنص الشرعي الذي نص صراحة على الحساب في القرآن الكريم وعلى الرؤية في الحديث الصحيح".</p><p></p><p>غير أن الزعاترة يرى أنه لو كان ثمة منطق وإبعاد للسياسة عن التدخل في الشأن الديني، بما في ذلك حكاية السيادة الوطنية "لكان أولى أن يترك الأمر للسعودية بوصفها أرض الحرمين وفيها يحدد يوم عرفة وعيد الأضحى، كما أنها الوحيدة التي تعتمد التاريخ الهجري وتراقب هلال كل شهر، أو الاتفاق على هيئة فلكية في الجامعة العربية لهذا الشأن".</p><p></p><p>ويؤكد الدكتور صابات أن وضع تقويم إسلامي لجميع المناسبات الإسلامية كل عام "ليس أمرا مستحيلا"، معتبرا أن اعتماد مكة المكرمة مثلا مركزا للعالم الإسلامي سيسهل عملية وضع التقويم الإسلامي الذي يمكن أن يضعه علماء في الشريعة والفلك وبالتالي حسم الجدل الموسمي حول اختلاف المطالع من جهة، وتنحية الخلافات السياسية حول هذه المطالع من جهة أخرى</p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: red">الجزيرة</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="منوة الروح, post: 125943, member: 439"] [COLOR="red"]خلافات سياسية تنافس الرؤية الشرعية في تحديد بداية رمضان [/COLOR] [url=http://www.0zz0.com][img]http://www2.0zz0.com/2008/09/01/19/416921437.jpg[/img][/url] [COLOR="Red"]صورة للهلال خاصة من الجمعية الفلكية الأردنية (الجزيرة نت-أرشيف) [/COLOR] محمد النجار-عمان رغم أن غالبية الدول العربية أعلنت أن الاثنين سيكون الأول من شهر رمضان، أعلنت الجماهيرية الليبية الأحد أول أيام رمضان، فيما سيبدأ المسلمون الشيعة صيامهم الثلاثاء، ما أثار تساؤلات لدى المراقبين حول وجود "مطالع سياسية" لبداية رمضان غير "المطالع الشرعية". ويؤكد وزير الأوقاف الأردني الأسبق العالم في الشريعة الإسلامية إبراهيم زيد الكيلاني أن بعض الدول العربية والإسلامية باتت تخالف القواعد الفقهية وحتى الحسابات الفلكية في بداية شهر رمضان المبارك لتوظيف ذلك في الخلافات السياسية. وقال الكيلاني للجزيرة نت إنه لا يوجد أحد من أهل الفلك والحساب العلمي الدقيق قال بأن رمضان يمكن أن يبدأ قبل الأول من سبتمبر/ أيلول، واعتبر أن ما يحدث من خلال مطلع كل مناسبة إسلامية يؤكد ضعف الثقافة الإسلامية وتوظيف الدين في الخلافات بين الأنظمة السياسية. ولا يخفي الكيلاني امتعاضه من ضعف دور العلماء في التصدي لمثل هذا الأمر، واعتبر أن "جرأة بعض الزعماء على الشريعة يلقي بالمسؤولية على العلماء الصامتين عن قول الحق". ورغم الاختلاف على مطلع شهر رمضان بين دول العالم العربي والإسلامي، تسير مختلف الدول وفق الرؤية التي تستند لها المملكة العربية السعودية في موسم الحج، حيث تحدد الجهات المسؤولة في المملكة بداية الحج ونهايته كل عام. دليل واضح ولا يخفي الباحث والكاتب ياسر الزعاترة أن الخلاف حول مطلع رمضان غير بعيد عن السياسة. وقال للجزيرة نت "من دون شك تتدخل السياسة في تحديد بداية رمضان ونهايته، ويبرز ذلك بشكل واضح في بعض البلدان، بينما يغيب أو يندر في دول أخرى لا تجد حاجة إلى تدخل سياسي في الأمر، من دون أن يعني ذلك أن التدخل السياسي يكون سافرا ومفضوحا على الدوام". واعتبر الزعاترة أن "ليبيا هي الأكثر وضوحا في هذا السياق، إذ يستحيل أن تحدد بداية رمضان أو العيدين من دون النظر إلى السعودية"، في إشارة منه إلى الخلافات السياسية بين الرياض وطرابلس. وأضاف "هذا الأمر يبدو واضحا كذلك بين السنة والشيعة، إذ يميل الشيعة على الدوام إلى مخالفة السنة في تحديد رمضان والعيدين". لكن رئيس جمعية الفلك الأردنية رئيس قسم علوم الفلك في جامعة آل البيت حنا صابات يرى أن ليبيا تعتمد تماما على الحساب الفلكي الذي يعتمد إمكانات تولد الهلال. ولا يخفي صابات وجود "إعلانات عن تولد الهلال لا تتفق مع العلم والحسابات الفلكية". وقال للجزيرة نت "اختلاف المطالع موجود وهو أمر علمي، لكن بعض الدول تعلن عن مطالع وبدايات أشهر هجرية بشكل لا يتفق مع أي علم أو منطق". جمع الحساب والرؤية ويؤكد الكيلاني الحاجة إلى تطبيق توصيات مجمع الفقه الإسلامي القاضية باعتماد الرؤية التي لا تتناقض مع الحسابات الفلكية، واعتبر أن اعتماد أي منهما قد يبدو "مخالفا للنص الشرعي الذي نص صراحة على الحساب في القرآن الكريم وعلى الرؤية في الحديث الصحيح". غير أن الزعاترة يرى أنه لو كان ثمة منطق وإبعاد للسياسة عن التدخل في الشأن الديني، بما في ذلك حكاية السيادة الوطنية "لكان أولى أن يترك الأمر للسعودية بوصفها أرض الحرمين وفيها يحدد يوم عرفة وعيد الأضحى، كما أنها الوحيدة التي تعتمد التاريخ الهجري وتراقب هلال كل شهر، أو الاتفاق على هيئة فلكية في الجامعة العربية لهذا الشأن". ويؤكد الدكتور صابات أن وضع تقويم إسلامي لجميع المناسبات الإسلامية كل عام "ليس أمرا مستحيلا"، معتبرا أن اعتماد مكة المكرمة مثلا مركزا للعالم الإسلامي سيسهل عملية وضع التقويم الإسلامي الذي يمكن أن يضعه علماء في الشريعة والفلك وبالتالي حسم الجدل الموسمي حول اختلاف المطالع من جهة، وتنحية الخلافات السياسية حول هذه المطالع من جهة أخرى [COLOR="red"]الجزيرة[/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
خلافات سياسية تنافس الرؤية الشرعية في تحديد بداية رمضان
أعلى