`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
[1]
عاصفة النار: التقط صانع أفلام من استراليا بعضا من لقاط الفيديو لإعصار النار يوم الإثنين
[2]
في ذلك الوقت، كان المصور على بعد ثلاثمائة متر عن النار الدوارة التي بلغ طولها ثلاثين مترا وكان لها صوت مثل صوت المطائرة المقاتلة بالرغم من عدم وجود رياح في المنطقة
[3]
المدمر: يعرف إعصار النار أيضا بحريق الشيطان وينشأ عندما يلامس عمود دافء من الهواء مع النار على الأرض أو يتسبب فيها
يعرف عن هذه الدوامة النارية أنها تدوم لمدة دقيقتين في عند حدوثها في أكثر اللحظات النادة حدوثا. ولكن السيد تانجي وجد نفسه يشاهد الإعصار مفتونا به لمدة أربعين دقيقة. ويقول الرجل البالغ من العمر 52 سنة: كان الطقس ساكنا جدا وكانت درجة الحرارة حوالي 25 درجة سيلزية. لقد كان يوما هادئا تماما. ثم بعد ذلك سمعت رجلا يهتف: ما ذلك الشيء؟ والتفت حولي ورأيت إعصارا من النار طوله ثلاثون مترا. كنت على بعد ثلاثمائة متر عنه ولم تكن هناك رياح ولكن صوت الإعصار كان مثل صوت مقاتلة نفاثة. كنت مدهوشا للغاية.
[4]
[5]
[6]
ظروف خطيرة: جعل الجوف الجاف في المنطقة من الممكن لمثل هذا الإعصار الناري النادر من الحدوث
[7]
قال: كنت ولا أزال أصور في البرية منذ ثلاث وعشرين سنة ولم يسبق لي أبدا أن رأيت شيئا مثل هذا. كنا نسمع عنه ولكن لم نره أبدا. إذا كنت أعلم أن مثل هذا سوف يحدث كنت إذا لدفعت 1000 دولار عن طيب خاطر لمشاهدته. كان هناك في كل لحظة ثلاثة اعاصير مختلفة واستمرت في الدوران جيئة وذهابا لأربعين دقيقة. لقد كانت التجرية مذهلة وكان طول الإعصار ونوعه مذهلين.
بالطبع أن هذه المناظر الخلابة خطرة للغاية. ففي سنة 1923، ظهر إعصار نار خلال زلزال كانتوا الععظيم في اليابان وقتل ثمانية وثلاثين ألفا في خمس عشرة دقيقة فقط
ترجمه: أبو رسيل
المصدر: هنا
عاصفة النار: التقط صانع أفلام من استراليا بعضا من لقاط الفيديو لإعصار النار يوم الإثنين
[2]
في ذلك الوقت، كان المصور على بعد ثلاثمائة متر عن النار الدوارة التي بلغ طولها ثلاثين مترا وكان لها صوت مثل صوت المطائرة المقاتلة بالرغم من عدم وجود رياح في المنطقة
[3]
المدمر: يعرف إعصار النار أيضا بحريق الشيطان وينشأ عندما يلامس عمود دافء من الهواء مع النار على الأرض أو يتسبب فيها
يعرف عن هذه الدوامة النارية أنها تدوم لمدة دقيقتين في عند حدوثها في أكثر اللحظات النادة حدوثا. ولكن السيد تانجي وجد نفسه يشاهد الإعصار مفتونا به لمدة أربعين دقيقة. ويقول الرجل البالغ من العمر 52 سنة: كان الطقس ساكنا جدا وكانت درجة الحرارة حوالي 25 درجة سيلزية. لقد كان يوما هادئا تماما. ثم بعد ذلك سمعت رجلا يهتف: ما ذلك الشيء؟ والتفت حولي ورأيت إعصارا من النار طوله ثلاثون مترا. كنت على بعد ثلاثمائة متر عنه ولم تكن هناك رياح ولكن صوت الإعصار كان مثل صوت مقاتلة نفاثة. كنت مدهوشا للغاية.
[4]
[5]
[6]
ظروف خطيرة: جعل الجوف الجاف في المنطقة من الممكن لمثل هذا الإعصار الناري النادر من الحدوث
[7]
قال: كنت ولا أزال أصور في البرية منذ ثلاث وعشرين سنة ولم يسبق لي أبدا أن رأيت شيئا مثل هذا. كنا نسمع عنه ولكن لم نره أبدا. إذا كنت أعلم أن مثل هذا سوف يحدث كنت إذا لدفعت 1000 دولار عن طيب خاطر لمشاهدته. كان هناك في كل لحظة ثلاثة اعاصير مختلفة واستمرت في الدوران جيئة وذهابا لأربعين دقيقة. لقد كانت التجرية مذهلة وكان طول الإعصار ونوعه مذهلين.
بالطبع أن هذه المناظر الخلابة خطرة للغاية. ففي سنة 1923، ظهر إعصار نار خلال زلزال كانتوا الععظيم في اليابان وقتل ثمانية وثلاثين ألفا في خمس عشرة دقيقة فقط
ترجمه: أبو رسيل
المصدر: هنا