البريمي نيوز
¬°•|شبكة البريمي للأخبار|•°¬
- إنضم
- 15 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 512
تعليمية البريمي تختتم برنامجها لاستقبال الطلبة بفعاليات وأنشطة مميزة
البريمي – سيف المعمري:
اختتمت بمدارس تعليمية محافظة البريمي صباح أمس فعاليات برنامج استقبال الطلبة المستجدين وطلبة الصف الخامس والتي تنوعت هذه البرامج بين البرامج النفسية والاجتماعية والتربوية كالألعاب والمحاضرات والبرامج التوعوية والتثقيفية والرحلات الميدانية وتوزيع المطويات والنشرات على الطلاب المستجدين ، كما تم إعداد بورد حائطي في كل مدرسة لنشر وتزويد الطلاب بالمعارف والمستجدات التربوية كم تم استقطاب شخصيات كرتونية مما كان لها أثر نفسي في نفوس طلاب الحلقة الأولى.
أما في الجانب المتعلق بأولياء الأمور تم تنفيذ العديد من المحاضرات لتعريفهم بالضوابط واللوائح المتعلقة بلائحة شؤون الطلاب والوقوف على بعض الجوانب النفسية والتربوية لضرورة تكاتف الجهود لإزالة العوائق التي تؤثر على سير العملية التعليمية.
منى بنت جمعة السنانية رئيسة قسم التوعية والرعاية الطلابية قالت يهدف البرنامج إلى تهيئة الجو النفسي والاجتماعي والتربوي المريح للتلميذ وكسر الحاجز النفسي والخوف الذي يواجهه في المدرسة وتعريف التلميذ بنظام المدرسة ونظام الحصص والالتزام بالمواعيد ومساعدة الأسرة على التقليل من أثر الانفصال عن الوالدين وبيئة المنزل وتسهيل عملية انتقال التلميذ من بيئة المنزل إلى المدرسة وتوثيق العلاقة بين التلميذ والمجتمع المدرسي وزيادة وعي المعلمين والمعلمات وأولياء الأمور باستخدام الأساليب الصحيحة والايجابية في التعامل مع التلاميذ المستجدين وتشجيع التلميذ للاشتراك في أنشطة المدرسة وفعالياتها ودمجه مع زملائه وأخيرا إكساب التلميذ السلوكيات الصحيحة والايجابية المرغوبة داخل المدرسة وخارجها والاهتمام بالنظافة الشخصية والمرافق العامة.
أما شيخة بنت عبيد المزاحمية مشرفة إرشاد اجتماعي قالت أن برنامج استقبال الطلبة ضم الكثير من المحتويات المتعلقة بأولياء الأمور وللتلاميذ المستجدين بالصف الأول وللأخصائية الاجتماعية والهيئة التدريسية في المدرسة والذي يسعى البرنامج إلى تهيئة الظروف النفسية والاجتماعية والتربوية والجو المناسب لدمج الطفل ببيئته الجديدة, لا سيما وأنه سيمضي وقتا طويلا في المدرسة بعيدا عن أبوية، لذا فانه من الضروري تفعيل برامج خاصة لرعاية التلاميذ المستجدين، والتي تهدف إلى تسهيل عملية انتقال الطفل من بيئة المنزل على المدرسة، وبسبب طبيعة التغيرات النمائية السريعة للتلاميذ المستجدين وانتقالهم إلى سن الدراسة، فانه لا بد من تقديم الخدمات الضرورية اللازمة للتهيئة النفسية والاجتماعية والتربوية.
وتضيف المزاحمية أن البرنامج يساعد الطفل في الاندماج والتفاعل في البيئة الصفية ومع زملائه الآخرين بشكل فاعل وايجابي والتواصل الايجابي مع المعلمات والأخصائية الاجتماعية والقدرة على التحدث والتعبير عن الذات وتكوين علاقات اجتماعية مع تلاميذ صفه وتلاميذ الصفوف العليا في المدرسة والمعرفة بالمقررات الدراسية والمستلزمات المدرسية وكيفية استخدام مرافق المدرسة.
أما في الجانب المتعلق بأولياء الأمور تم تنفيذ العديد من المحاضرات لتعريفهم بالضوابط واللوائح المتعلقة بلائحة شؤون الطلاب والوقوف على بعض الجوانب النفسية والتربوية لضرورة تكاتف الجهود لإزالة العوائق التي تؤثر على سير العملية التعليمية.
منى بنت جمعة السنانية رئيسة قسم التوعية والرعاية الطلابية قالت يهدف البرنامج إلى تهيئة الجو النفسي والاجتماعي والتربوي المريح للتلميذ وكسر الحاجز النفسي والخوف الذي يواجهه في المدرسة وتعريف التلميذ بنظام المدرسة ونظام الحصص والالتزام بالمواعيد ومساعدة الأسرة على التقليل من أثر الانفصال عن الوالدين وبيئة المنزل وتسهيل عملية انتقال التلميذ من بيئة المنزل إلى المدرسة وتوثيق العلاقة بين التلميذ والمجتمع المدرسي وزيادة وعي المعلمين والمعلمات وأولياء الأمور باستخدام الأساليب الصحيحة والايجابية في التعامل مع التلاميذ المستجدين وتشجيع التلميذ للاشتراك في أنشطة المدرسة وفعالياتها ودمجه مع زملائه وأخيرا إكساب التلميذ السلوكيات الصحيحة والايجابية المرغوبة داخل المدرسة وخارجها والاهتمام بالنظافة الشخصية والمرافق العامة.
أما شيخة بنت عبيد المزاحمية مشرفة إرشاد اجتماعي قالت أن برنامج استقبال الطلبة ضم الكثير من المحتويات المتعلقة بأولياء الأمور وللتلاميذ المستجدين بالصف الأول وللأخصائية الاجتماعية والهيئة التدريسية في المدرسة والذي يسعى البرنامج إلى تهيئة الظروف النفسية والاجتماعية والتربوية والجو المناسب لدمج الطفل ببيئته الجديدة, لا سيما وأنه سيمضي وقتا طويلا في المدرسة بعيدا عن أبوية، لذا فانه من الضروري تفعيل برامج خاصة لرعاية التلاميذ المستجدين، والتي تهدف إلى تسهيل عملية انتقال الطفل من بيئة المنزل على المدرسة، وبسبب طبيعة التغيرات النمائية السريعة للتلاميذ المستجدين وانتقالهم إلى سن الدراسة، فانه لا بد من تقديم الخدمات الضرورية اللازمة للتهيئة النفسية والاجتماعية والتربوية.
وتضيف المزاحمية أن البرنامج يساعد الطفل في الاندماج والتفاعل في البيئة الصفية ومع زملائه الآخرين بشكل فاعل وايجابي والتواصل الايجابي مع المعلمات والأخصائية الاجتماعية والقدرة على التحدث والتعبير عن الذات وتكوين علاقات اجتماعية مع تلاميذ صفه وتلاميذ الصفوف العليا في المدرسة والمعرفة بالمقررات الدراسية والمستلزمات المدرسية وكيفية استخدام مرافق المدرسة.