تركمات السنين أصبحت اليوم تجني نتائجها بالضغط المحتم على مجتمعنا الذي كان صغيراً يوماً ما..فكثافة السكان والعمران والتطور التجاري هي نظرية يجب أن يقابلها نفس الرتم في التطور ومعالجة مشاكل المجتمع من بئية وفرد...
وكانت أبسط الأشياء مشاركة الجميع دون استثناء بطرح لب الافكار في التطوير، كي يشعر الجميع بالمسأولية وبذلك الثقل الكبير الذي به وعليه يجب أن يتطور المجتمع بأفراده وعمرانه.
يجب علينا ان نتشارك الفكره ..بتطوير كل شي يستحق تطويره وذكر العيوب التي نعانيها يومياً ونكون ذلك المجتمع الذي طرح مشوره وفكره وشارك بها " من يهمه الأمر ".
شاركوني بتطوير مجتمعي
التعديل الأخير: