мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
طابت اوقاتكم بكل خير
بالصور..غزال ينجو بـ ''قفزة الحياة العملاقة'' من أنياب تمساح عملاق
بـ "قفزة الحياة العملاقة" نجا غزال صغير أثناء عبوره نهر "مارا" بكينيا، من أنياب تمساح عملاق يبلغ طوله 5 أمتار ووزنه طناً، حتى وصفته صحيفة "الديلي ميل" بأنه كان محظوظاً، لأنه نجا من أنياب هذا الوحش القاتل.
وقالت الصحيفة: ربما يطلق عليها البعض شجاعة، وآخرون يمكن أن يسموها رغبة في الموت، لكن ما دار في رأس هذا الغزال الصغير قبل أن يقفز قفزته العملاقة، فوق أنياب التمساح لا يعلمه أحد.
وحسب الصحيفة: فإن هذا المشهد المذهل وقع على ضفاف نهر "مارا" بمنطقة "ماساي مارا" في كينيا، حين كان قطيعٌ من الغزلان يحاول عبور النهر، بينما على سطح الماء يقبع 12 من التماسيح الضخمة.
وأضافت الصحيفة: لقد كانت فرصة الغزال في النجاة ضعيفة، خصوصاً في مواجهة تمساح طوله نحو 5 أمتار ويصل وزنه إلى طن، لكن الغزال الصغير فعلها وقفز عابراً النهر.
وقالت الصحيفة: إن الزوجين جوناثان وأنجيلا سكوت التقطا أحداث الواقعة على الكاميرا حين كانا يقومان بتصوير قطيع الغزلان، الذي قرر عبور النهر، بينما كانت التماسيح قابعة.
ونقلت الصحيفة عن جوناثان سكوت "إن التماسيح تقبع دائماً في المياه الضحلة انتظاراً لعبور الحيوانات، ولا تتحرك التماسيح لاصطياد الغزلان أثناء قيامها بالشرب من مياه النهر، بسبب سرعة الغزال في الهروب، لكنها تفضل اصطيادها أثناء عبورها النهر، وهو ما حدث في هذه الحالة".
وأضاف سكوت "إن الموقع الذي عبر من خلاله الغزال صعب جداً، فالضفة الأخرى من النهر تمتد لنحو 6 أمتار، يمكن أن تستمر عليها مطاردة التمساح، قبل أن يجد الغزال مخرجاً".
وعن الواقعة يقول سكوت "إنه موقف حياة أو موت، هذه المواقف تحدث بسرعة في الحياة البرية، وعلينا كمصورين أن نتوقع تطور الموقف ونوجه الكاميرا".الوطن
بالصور..غزال ينجو بـ ''قفزة الحياة العملاقة'' من أنياب تمساح عملاق
بـ "قفزة الحياة العملاقة" نجا غزال صغير أثناء عبوره نهر "مارا" بكينيا، من أنياب تمساح عملاق يبلغ طوله 5 أمتار ووزنه طناً، حتى وصفته صحيفة "الديلي ميل" بأنه كان محظوظاً، لأنه نجا من أنياب هذا الوحش القاتل.
وقالت الصحيفة: ربما يطلق عليها البعض شجاعة، وآخرون يمكن أن يسموها رغبة في الموت، لكن ما دار في رأس هذا الغزال الصغير قبل أن يقفز قفزته العملاقة، فوق أنياب التمساح لا يعلمه أحد.
وحسب الصحيفة: فإن هذا المشهد المذهل وقع على ضفاف نهر "مارا" بمنطقة "ماساي مارا" في كينيا، حين كان قطيعٌ من الغزلان يحاول عبور النهر، بينما على سطح الماء يقبع 12 من التماسيح الضخمة.
وأضافت الصحيفة: لقد كانت فرصة الغزال في النجاة ضعيفة، خصوصاً في مواجهة تمساح طوله نحو 5 أمتار ويصل وزنه إلى طن، لكن الغزال الصغير فعلها وقفز عابراً النهر.
وقالت الصحيفة: إن الزوجين جوناثان وأنجيلا سكوت التقطا أحداث الواقعة على الكاميرا حين كانا يقومان بتصوير قطيع الغزلان، الذي قرر عبور النهر، بينما كانت التماسيح قابعة.
ونقلت الصحيفة عن جوناثان سكوت "إن التماسيح تقبع دائماً في المياه الضحلة انتظاراً لعبور الحيوانات، ولا تتحرك التماسيح لاصطياد الغزلان أثناء قيامها بالشرب من مياه النهر، بسبب سرعة الغزال في الهروب، لكنها تفضل اصطيادها أثناء عبورها النهر، وهو ما حدث في هذه الحالة".
وأضاف سكوت "إن الموقع الذي عبر من خلاله الغزال صعب جداً، فالضفة الأخرى من النهر تمتد لنحو 6 أمتار، يمكن أن تستمر عليها مطاردة التمساح، قبل أن يجد الغزال مخرجاً".
وعن الواقعة يقول سكوت "إنه موقف حياة أو موت، هذه المواقف تحدث بسرعة في الحياة البرية، وعلينا كمصورين أن نتوقع تطور الموقف ونوجه الكاميرا".الوطن