بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
لأهلِ الشَّام من مُجاهدي الشَّامِ ..
بعون الله وتوفيقه
جبهة النصرة - مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي
ُتقـــدِّم:
الإصدار المرئي المميّز:
صِدق الوعْد (2)
الإصدار على جزئين، الجزء الأول خمسون دقيقة: 50:59، والجزء الثاني: ثلاثون دقيقة 37:39 ..
----------------
تجري دماءُ المسـلــمين كأنها،،، نهر يشق مســـاره لا يركُد ..
وصغيرةٌ فــوق الترابِ منامها،،، وتصعِّد الزفــــرات ثمّ تصعّد ..
ألقت إليّ بنظـــرةٍ في حيرةٍ،،، وكأنها تبغي شجاعاً يُنجـــد ..
----------------
في هذا الإصدار:
لحظاتٌ تحبس الأنفاس، 3 من عسكر بشّار يوقِفون فتاتين محجبتين..
والأمر يتعدى الإيقاف! وتنشَبُ معركةٌ غير متكافئة..
بين جندي الممانعة الخبيث، والحرةّ الشريفة العفيفة ..
يا الله! .. مالنا غيرك يا الله..
الفتاتان تُسحبان في الشارع الآن.
والقذِر ركلها بقدِمه.. والمليارُ ونصفهُ ساكتون.
شاهدة عيان:
هجموا علينا في بيوتنا سحبوا "الروسيات" (هدّدونا بالسلاح)، حشرونا مثل الغنم في الغرفة،
و"بلشوا" الرشّ علينا.
"أبويا" مات، و"أخويا" (ماعندي غيرو) "موتولنا ياه"
والطّفلة مُمدّدة وهي تبتسم.. ليست نائمة،، إنها ميتة!
والطفل بلا رأس فقد كسر الشبيحة جمجمته.
في مكان آخر كان الحرّ الأبيّ، أبو مصعب الشماليّ يتحرّق شوقاً لحرْقِ العدوِّ.
لم تطب له حياةٌ تُسحل فيها المسلمات ويُضربن ويُهنّ في الشوارع؛ فودّعنا بدمعاتٍ العيون وانطلق نحو هدفه ..
وتوغل البطل بمفخّخته في عمقِ العدّو حتى وصل مبتغاه، وعلا التكبير، ثم تبِعته ألسنةُ اللهبِ ..
ومفخخة أخرى، بعبوة موجّهة شديدة الإنفجار، توجّهت نحو الهدف، والهدف هذه المرة وكرُ اجتماعاتٍ للشبيحة والأمن. والاجتماع ينتهي نهاية صاخبة.
وحتى مطعم الشبّيحة طالته أيدي المجاهدين - ولله الحمد والمنّة؛ فلم تهنأ الفرقة التي ارتكبت مجزرة اللطامنة، حتى لحقوا بضحاياهم إثر مفخخة فكّكت عظامهم بإذن الله، وعند الله تجتمع الخصوم.
والأهداف عديدة، والعمليات أروع من بعضها ..
----------------
من لم يَنَل بالسيفِ نصراً يُرتجى .. لا .. لن ينلهُ مــذلّة وسؤالاً
هذي رُؤوس الكـفرِ تبكي حسرةً .. .. .. لتجُرّ مدبِرةً عصى الترحالَ
----------------
والمجاهدون الذين خرجوا دفعاعاً عن المسلمين، هم أكثر الناس حرصاً على دماء المسلمين،
ولذلك تمّ إلغاء العديد من العمليات بسبب مرور مدنيين.
يقول الإستشهادي أبو بكر الحموي:
"وليعلم الطاغوت بشار وأذنابه، أن فعلهم هذا لن يمرّ بدون ثأر من الغيارى... فنحن قادمون بإذن الله."
ويقول الإستشهادي أبو الوليد الجنوبي:
"أما أنت يا أمي الحبيبة؛ "... الله يعلم أني ما فارقتك لأجل الدنيا الفانية، ولكن فارقتك لأكون شفيعاً لكِ عند الله - عز وجل - بإذنه؛ فاصبري يا حبيبة قلبي، واحتسبي ابنك عند الله، وادعي لي بالجنة".
أجمل لقطة في الإصدار: الطفل و المجاهد صاحب الكاميرا:
- الطفل: الناس يقولون جبهة النصرة إرهابية مسلحة.
- صاحب الكاميراً: وأنت "إيش" رأيك.
- الطفل: كذابين "ولد" كذابين!
وفي هذا الإصدار أيضاً:
- المجاهدون أمسكوا أسيراً.. ماذا فعلوا به؟!
- جنود النظام يطلقون النار على بعضهم، لماذا؟
- المجاهدون رغم تكلفة العمليات الجهادية العالية، يشاركون في تقديم الإغاثة الغذائية لأهلهم المنكوبين.
- وفي الإصدار جانب من التدريبات القتالية النوعية لجنود الجبهة - أعزها الله- تعكس مدى المقدرة القتالية المتقدمة التي تتوفر لدى جنود الجبهة.
فقم يا ابن الجهاد، وجرّد حسامك يا فتى، وانزل بساح الوغى، واحمل راية العزّ
... ضربا بالسيوف، ورميا بالرماح و رشقا بالنبال، ووجئاً بالخناجر ..
شدّ عزيمتك، وعُدّ عدّتك، وامضِ على بركة الله.
لأهلِ الشَّام من مُجاهدي الشَّامِ ..
بعون الله وتوفيقه
جبهة النصرة - مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي
ُتقـــدِّم:
الإصدار المرئي المميّز:
صِدق الوعْد (2)
الإصدار على جزئين، الجزء الأول خمسون دقيقة: 50:59، والجزء الثاني: ثلاثون دقيقة 37:39 ..
----------------
تجري دماءُ المسـلــمين كأنها،،، نهر يشق مســـاره لا يركُد ..
وصغيرةٌ فــوق الترابِ منامها،،، وتصعِّد الزفــــرات ثمّ تصعّد ..
ألقت إليّ بنظـــرةٍ في حيرةٍ،،، وكأنها تبغي شجاعاً يُنجـــد ..
----------------
في هذا الإصدار:
لحظاتٌ تحبس الأنفاس، 3 من عسكر بشّار يوقِفون فتاتين محجبتين..
والأمر يتعدى الإيقاف! وتنشَبُ معركةٌ غير متكافئة..
بين جندي الممانعة الخبيث، والحرةّ الشريفة العفيفة ..
يا الله! .. مالنا غيرك يا الله..
الفتاتان تُسحبان في الشارع الآن.
والقذِر ركلها بقدِمه.. والمليارُ ونصفهُ ساكتون.
شاهدة عيان:
هجموا علينا في بيوتنا سحبوا "الروسيات" (هدّدونا بالسلاح)، حشرونا مثل الغنم في الغرفة،
و"بلشوا" الرشّ علينا.
"أبويا" مات، و"أخويا" (ماعندي غيرو) "موتولنا ياه"
[صورة: ضحايا نظام الإجرام]
والطّفلة مُمدّدة وهي تبتسم.. ليست نائمة،، إنها ميتة!
والطفل بلا رأس فقد كسر الشبيحة جمجمته.
في مكان آخر كان الحرّ الأبيّ، أبو مصعب الشماليّ يتحرّق شوقاً لحرْقِ العدوِّ.
لم تطب له حياةٌ تُسحل فيها المسلمات ويُضربن ويُهنّ في الشوارع؛ فودّعنا بدمعاتٍ العيون وانطلق نحو هدفه ..
وتوغل البطل بمفخّخته في عمقِ العدّو حتى وصل مبتغاه، وعلا التكبير، ثم تبِعته ألسنةُ اللهبِ ..
ومفخخة أخرى، بعبوة موجّهة شديدة الإنفجار، توجّهت نحو الهدف، والهدف هذه المرة وكرُ اجتماعاتٍ للشبيحة والأمن. والاجتماع ينتهي نهاية صاخبة.
وحتى مطعم الشبّيحة طالته أيدي المجاهدين - ولله الحمد والمنّة؛ فلم تهنأ الفرقة التي ارتكبت مجزرة اللطامنة، حتى لحقوا بضحاياهم إثر مفخخة فكّكت عظامهم بإذن الله، وعند الله تجتمع الخصوم.
والأهداف عديدة، والعمليات أروع من بعضها ..
----------------
من لم يَنَل بالسيفِ نصراً يُرتجى .. لا .. لن ينلهُ مــذلّة وسؤالاً
هذي رُؤوس الكـفرِ تبكي حسرةً .. .. .. لتجُرّ مدبِرةً عصى الترحالَ
----------------
والمجاهدون الذين خرجوا دفعاعاً عن المسلمين، هم أكثر الناس حرصاً على دماء المسلمين،
ولذلك تمّ إلغاء العديد من العمليات بسبب مرور مدنيين.
[صورة: إلغاء تنفيذ عملية بسبب وجود مدنيين]
يقول الإستشهادي أبو بكر الحموي:
"وليعلم الطاغوت بشار وأذنابه، أن فعلهم هذا لن يمرّ بدون ثأر من الغيارى... فنحن قادمون بإذن الله."
ويقول الإستشهادي أبو الوليد الجنوبي:
"أما أنت يا أمي الحبيبة؛ "... الله يعلم أني ما فارقتك لأجل الدنيا الفانية، ولكن فارقتك لأكون شفيعاً لكِ عند الله - عز وجل - بإذنه؛ فاصبري يا حبيبة قلبي، واحتسبي ابنك عند الله، وادعي لي بالجنة".
[صورة: الطفل والمجاهد]
أجمل لقطة في الإصدار: الطفل و المجاهد صاحب الكاميرا:
- الطفل: الناس يقولون جبهة النصرة إرهابية مسلحة.
- صاحب الكاميراً: وأنت "إيش" رأيك.
- الطفل: كذابين "ولد" كذابين!
وفي هذا الإصدار أيضاً:
- المجاهدون أمسكوا أسيراً.. ماذا فعلوا به؟!
- جنود النظام يطلقون النار على بعضهم، لماذا؟
- المجاهدون رغم تكلفة العمليات الجهادية العالية، يشاركون في تقديم الإغاثة الغذائية لأهلهم المنكوبين.
- وفي الإصدار جانب من التدريبات القتالية النوعية لجنود الجبهة - أعزها الله- تعكس مدى المقدرة القتالية المتقدمة التي تتوفر لدى جنود الجبهة.
فقم يا ابن الجهاد، وجرّد حسامك يا فتى، وانزل بساح الوغى، واحمل راية العزّ
... ضربا بالسيوف، ورميا بالرماح و رشقا بالنبال، ووجئاً بالخناجر ..
شدّ عزيمتك، وعُدّ عدّتك، وامضِ على بركة الله.
----------------
لا تحلم بالحل السلمي،، إنسَ الأحلام،،
في الكون نسور وذئاب،، ما فيه حمام،،
قم غادر بيتك لا تقعد، واحمل ألغام،،
وضع الكرسيّ لم جبنوا، ودع الأقلام،،
ولتكتب بالدمّ الغالي يحيى الإسلام،، يحيى الإسلام.
---------------
لا تحلم بالحل السلمي،، إنسَ الأحلام،،
في الكون نسور وذئاب،، ما فيه حمام،،
قم غادر بيتك لا تقعد، واحمل ألغام،،
وضع الكرسيّ لم جبنوا، ودع الأقلام،،
ولتكتب بالدمّ الغالي يحيى الإسلام،، يحيى الإسلام.
---------------
الإصدار على جزئين، الجزء الأول خمسون دقيقة: 50:59، والجزء الثاني: ثلاثون دقيقة 37:39.
روابط الإصدار
أولا: روابط الجزء الأول:
50:59 دقيقة
الجزء الأول: جودة عالية
793.41 MB
http://archive.org/download/Sdq_Alwa3d_02/sw11.mp4
الجزء الأول: جودة متوسطة
166.27 MB
http://archive.org/download/Sdq_Alwa3d_02/sw12.rmvb
الجزء الأول: جوال
106.09 MB
http://archive.org/download/Sdq_Alwa3d_02/sw13.mp4
ثانياً:روابط الجزء الثاني:
37:39 دقيقة
الجزء الثاني: جودة عالية
586.59 MB
http://archive.org/download/Sdq_Alwa3d_02/sw21.mp4
الجزء الثاني: جودة متوسطة
123.72 MB
http://archive.org/download/Sdq_Alwa3d_02/sw22.rmvb
الجزء الثاني: جوال
82.36 MB
http://archive.org/download/Sdq_Alwa3d_02/sw23.mp4
تابعوا الجبهة على تويتر:
https://twitter.com/JbhatALnusra