انسياب حرف
¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
- إنضم
- 14 أغسطس 2011
- المشاركات
- 2,436
ـآلواقِعْ
......... مُريبْ]ْ~
......... مُريبْ]ْ~
/
/
/
الواقع مُريبْ ،
والناس طبعها جدًا غريبْ
الغَريبْ قريبْ
والعزيز .. ما كأنهم يعرفونه !
علل هالناس صعبهـ
مالها بالطب حيلهـ ،
ولا يعالجها طبيبْ !
يبعدون ، ويبعدون
والغريبْ وسط العيون
ولي كان غالي ..
مع الأيام ينسونه !
الواقع مُريبْ ،
والنفس :
بها الأفكار عيَّت تجيب
ما يخليها سعيدهـ بالوجود
رغم كل هالناس حولها
ورغم كل إللي يجوا لها
فعلها جدًا عجيب !
ينمحي معنى الوصلْ
يغيب الوفا والأصلْ
واحساسهم كله يغيبْ !
الواقع مُريبْ
لو كان مشتاق هالغالي
ما يهمهم شوقه ،
هو يحبهم حيلْ
وغلاهم يسري بـ عروقه
وقدرهم بالحيل عالي !
بـ شويش .. وبالهداوهـ
قاموا يتناسونه !
هو بالحيل غالي
هم بالحيل غالين
ويتعاملون بفهاوهـ !
الواقع مُريبْ
تمر سنين وأعوامْ
هو بعيد ، وهم بعيدين
وكل منهم عن الغلا صامْ
تناسوا العِشرهـ
تناسوا يوم أرواحهم وحدهـ
وصاب هالروح انقسام
تبادلوا الاحساس
والمشاعر وحدهـ
هالطيب كله بينهم ما نفعْ
وصافي النية عامل ما شفعْ
فعلًا الواقع مُريب !
بَعدهم هالخل ما يفهمونه
غابوا عنه
وهو غابْ
ولا عادوا يشوفونه
بعد فترهـ جاهم خبرْ
خبر يشرح مفاهيم الوفا
ردهم لأعوامْ وأعوامْ
قالوا : هذا الرفيقْ !
لي بالحيل كانوا يحبونه
بعد هالخبرْ ..
بعد أعوام الجفا
بعد الفراق إللي طالْ
راحوا يدفنونه ،
قالوا : كان غالي
كان بالحيل صالحْ
كان بصفاته عالي
كان يرقى للمعالي
كان محسنْ
كان .. وكان ..
كانوا يحبونه ،
واليوم : راحوا يدفنونه
* الواقع مُريبْ ~ بقلمي
/
/
الواقع مُريبْ ،
والناس طبعها جدًا غريبْ
الغَريبْ قريبْ
والعزيز .. ما كأنهم يعرفونه !
علل هالناس صعبهـ
مالها بالطب حيلهـ ،
ولا يعالجها طبيبْ !
يبعدون ، ويبعدون
والغريبْ وسط العيون
ولي كان غالي ..
مع الأيام ينسونه !
الواقع مُريبْ ،
والنفس :
بها الأفكار عيَّت تجيب
ما يخليها سعيدهـ بالوجود
رغم كل هالناس حولها
ورغم كل إللي يجوا لها
فعلها جدًا عجيب !
ينمحي معنى الوصلْ
يغيب الوفا والأصلْ
واحساسهم كله يغيبْ !
الواقع مُريبْ
لو كان مشتاق هالغالي
ما يهمهم شوقه ،
هو يحبهم حيلْ
وغلاهم يسري بـ عروقه
وقدرهم بالحيل عالي !
بـ شويش .. وبالهداوهـ
قاموا يتناسونه !
هو بالحيل غالي
هم بالحيل غالين
ويتعاملون بفهاوهـ !
الواقع مُريبْ
تمر سنين وأعوامْ
هو بعيد ، وهم بعيدين
وكل منهم عن الغلا صامْ
تناسوا العِشرهـ
تناسوا يوم أرواحهم وحدهـ
وصاب هالروح انقسام
تبادلوا الاحساس
والمشاعر وحدهـ
هالطيب كله بينهم ما نفعْ
وصافي النية عامل ما شفعْ
فعلًا الواقع مُريب !
بَعدهم هالخل ما يفهمونه
غابوا عنه
وهو غابْ
ولا عادوا يشوفونه
بعد فترهـ جاهم خبرْ
خبر يشرح مفاهيم الوفا
ردهم لأعوامْ وأعوامْ
قالوا : هذا الرفيقْ !
لي بالحيل كانوا يحبونه
بعد هالخبرْ ..
بعد أعوام الجفا
بعد الفراق إللي طالْ
راحوا يدفنونه ،
قالوا : كان غالي
كان بالحيل صالحْ
كان بصفاته عالي
كان يرقى للمعالي
كان محسنْ
كان .. وكان ..
كانوا يحبونه ،
واليوم : راحوا يدفنونه
* الواقع مُريبْ ~ بقلمي