تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="انسياب حرف" data-source="post: 1353248" data-attributes="member: 8264"> أهلًا بعودتك أخي الكريم ، الأمر يخالطه الشك في وجهة نظرك وغير واقعي ، هذا يعني أنني أتحدث عن أمر وهمي !! إلا أنه واقع فعلًا .. ولهذا تحدثت عنه وهي كذلك فعلًا أخي الفاضل ، ليست محكومة بأخيها .. ولربما أيضًا لا تكون له تلك السلطة التي تسمح له بمنعها ولكنني حينما وجهة الضوء إلى هذه النقطة فإني فعلًا أتحدث عنها ، لا على من لا تهتم بأخيها ! ثم إن هُناك ـ على حسب ما أعيشه وأعلمه ـ ما يجبرني على طاعته ؛ لأنه أعلم مني بالجو الخارجي يأسه من رؤية الفتيات وهن على زينة لا يساوي شيئًا ! وإنما اليأس الأكبر على التخلف الذي يُبديه الشباب ، والذي حقيقه لا نعلم ما الهدف منه .. خلافًا لهذا وذاك .. قد تكون لولي الفتاة نظرة موافقة لنظرة الأخ ؛ لأنني كما ذكرت هم أعلم بالجو الخارجي بعيدًا من أن نعتبر هذا الموضوع هو موضوع عدم ثقة ، بل الثقة موجودة إلا أن الثقة بالشباب معدومة ! ولا أخالفك أيضًا أن هُناك عائلات تخرج إلى تلك المجمعات التجارية وغيرها ، ولكنني أتحدث عن العوائل التي ترفض ذلك ! وأشير بحديثي أيضًا أخي الكريم ، وأبحث عن كيفية التخلص من هذه الظاهرة وما هدفها أصلًا !! لا أجد مبررًا .. ولا أجد هدفًا يُسعى إليه من خلال ما يقومون به "الرغود" من مضايقات وتحرش بالحديث .. ثم بالنسبة للعوائل التي تتحدث عنها ، وهي حقًا عالمة بأمر "الرغود" .. لا يعنيها أمرهم وتسير فيما يعنيها ولكن !! ما الحل مع العوائل التي يعنيها أمر فتياتهم ؟! هل هم على خطأ في هذا الخوف ؟ أم ماذا بالضبط ؟ أم يجب عليها ترك هذه العادة ، وترك هذا الخوف لنواكب العائلات الأخرى في المجمعات التجارية التي لا تخاف ؟ تتحدث أخي الفاضل ، وكأن هذا الأمر غير حاصل فعلًا ! إلا أن هُناك من يتصيد للفتيات وهي مع أخيها !!! وربما مع زوجها أيضًا وأبيها !!! ولا خوف يبدر منهم ولا غير ذلك وإنما فقط هي هواية يمارسونها ؛ ربما لإثبات الرجولة أمام الأصدقاء .. وربما لاستفزاز المحرم دون هدفٍ يُرجى !!! وهذا ما أتمنى إيضاحه حقًا .. فإما أن نقتنع نحن ، وإما أن نُقنع الطرف الآخر أن ما يقوم به خاطئ .. أما بالنسبة للفتيات اللواتي يخرجن بأنفسهن دون محرم ، فهي من يتحمل النواجم أخي الفاضل لأنها دون محرم ! الآن أتحدث عمن لديها محرم ولا تلقى راحة في المكان التي تذهب إليه ، وعلى هذا فإني أعتبره تقليلًا من قدرها جيد أخي الفاضل ، هذا يعود إلى اهتمام كل عائلة بما قد يُلحق بالفتيات ، والعائلات التي لا تهتم لا أعني بأنها مُهملة وإنما لا تعير اهتمامها لأصحاب ورُعاة السُخف ! بالمقابل نجد عائلات كالتي أشهد تصرفها ترفض الخروج ! ، حتى وإن كانت الفتاة مع محرم ، لأني بأية لحظة قد يتشاجر معهم .. وتفاديًا لهذه المشاجرة التي تُقام بداعي الحفاظ على قيمة الرجل واحترام وجوده هو السبب في الرفض الذي يصدر سريعًا .. ، تُشكر أخي الكريم على هذه الإطلالة الطيبة ، رعاك الله</blockquote>

الإسم

التحقق