تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1353231" data-attributes="member: 9085">مرحبا وأهلا بي! حتى أصل إلى المبتغى أقول أنني: أن مسألة رفض الأخوة لإخراج أخواتهن للتنزه أمر أشك فيه وغير واقعي، لأسباب أعدها في نظري وجيههأولا: البنت بين أهلها ليست محكومة بأخيها فقط، ولكن يد التدخل يطالها أبوها وأمها أيضا. ما تقولين أنه رفض من الأخ لإخراج أخته إلى خارج البيت للترفيه إن حصل لا يعدو أن يكون إدراكا من الأخ لامتعاض لربما يصدر من أبيه ورفض من أمه لحالة المتنزهات التي تعج بأسباب القلق والتوتر، وإلا أخبريني انسياب ما بال العوائل التي تخرج عن بكرة أبيها للترفيه في الأماكن الجبلية والأودية والسيوح! وتدليلا مني على أن الأخ ليس هو العامل في الرفض، أن نفس الأخ يخرج هو وزوجه إلى نفس هذه الأماكن التي يحظر على الأخت الخروج إليهاثانيا: أنت تقولين أن الأخوات يعانين بسبب مسألة الرغود هذه والتي يترتب عليها أنها تسبب حبسهن في البيت، فأقول: أنا لي وجهة نظر مغايرة! فقط اخرجي إلى المجمعات التجارية، والمتنزهات والمنتجعات، وأخبريني إن لم تشاهدي أفواج العوائل والبنات! هل يعقل أن تلك العوائل لا تعلم بمسألة الرغود الذين يتسكعون هنا وهناك! لم تلك العوائل أخرجت بناتها وأخواتها للترفيه؟ ولم عوائل أخرى لم تخرج بناتها وأخواتها! هذه النقطة تستوقفك مع بيئة كل عائلة، وسياستها التي تسوس بها الأخوات والبنات. أنا أختي طلبت مني أن أشتري لها بمالها هي آلة مشي، ولما طالبتها بأن تخرج معي لانتقاء الأنموذج الذي تريده، قالت: أنا لا يرغب أحد بخروجي من البيتّ! لماذا! (كلام الناس) وليس لعنة الرغود هي من أوجدت الحاجز المنيع بين الفتاة وترفيهها عن نفسهاثالثا: أنا أريد أن أعرف من هو ذا الذي يتصيد الأخت أو البنت وعندها محرمها. أغلب فئات الرغود تتصيد البنات اللواتي يمشين فرادى أو جماعات. وأترك هذه النقطة إن كانت غير واقعية للتفصيل من قبل الأخوات في المنتدى. فلماذا أيتها البنت تخرجين لوحدك وأقسم بالله العلي العظيم أنك تعرفين أنك عرضة للمعاكسة؟ هل المعاكسة من قبل سافل أهون عليك من حبسة البيت؟رابعا: أنا لا أحبذ إلقاء اللوم على الرغود، وترك القائمين على المجمعات التجارية والمتنزهات بعيدين عن اللائمة! قبل سنة ونصف السنة، امتلأت وسائل الإعلام بخبر إقامة لسوق شعبية في صحار. ولأن البنات مهووسات بشيء اسمه التسوق-هذا ما أظنه- أخرجت أختي إليه، ولكنني تلك الليلة لو قيل لي أني أحمررت واسوددت لما كذبته. كانت السوق عبارة عن خيمة ضخمة جدا، ولكن الناس كأنهم في العمرة أيام رمضان. النساء والرجال، والعوائل أفواجا كأنهم في حياتهم لم يشهدوا كرنفالا. وكان على باب الخيمة رجل يمنع غير العوائل من الدخول. ولكن المسألة لم تكن في غير العوائل ولا في الرغود! كانت الطامة في الزحام الشديد الذي لا يوجد مساحة لأن يتحرج الواحد في ذلك المكان. وحدث ولا حرج</blockquote>

الإسم

التحقق