الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البُريمِي لِـ / فَيـضِ قَـلَـمْ ,,
ذكريات من عيد مضى الطفولة والعيد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أم حمودي" data-source="post: 1352635" data-attributes="member: 5407"><p>ها هي نسمات العيد بداة تتصاعد الابخره تملاء رائحة العود أرجاء المنزل تتعالى الصرخات أين حذائي ثوبي ينطلق الرجال لأداء صلاة العيد بينما يتاسبق الأطفال للبيوت تسبقهم ضحكاتهم ليجمعوا العيديه أسمع طرقات على باب بيتنا أذهب نحوه لاجد بعض أطفال القرية المجاوره وهم يبتسمون لي بينما تخفي أعينهم تساءلا كبيرا عن العيديه تشدني تلك الابتسامه الى أيام مضت حينما كنت في سنهم وأنا أنتظر شروق شمس العيد بفارغ الصبر كنا بعد أن نفرغ من ملاء الجيوب والبطون نذهب للأرجوحه المعلقه في الشجره لأبدء بالتأرجح أدفع نفسي للوراء ثم أنطلق لللأمام بكل قوتي أحاول أن ألمس أوراق الشجرة أملتا أن أخترقها وأعانق السماء أطير بخيالي الطفولي بعيدا أحس بإني عصفور صغير ثم ما ألبث أن أسمع النداء هيا سنذهب لنمشي ننطلق جميعا ولا ننسى الكاميرا حافظة الذكريات ننطلق للقريه المجاوره لسلام وجمع العيديه ثم نذهب للوادي ونكمل مسيرتنا حتى نرجع للمنزل بينما لا تتوقف الكاميرا عن التقاط الذكريات أه ما أجملها من ذكريات لا يوقضني منها سوا صوت الأطفال خالتي عمتي أين العيديه</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أم حمودي, post: 1352635, member: 5407"] ها هي نسمات العيد بداة تتصاعد الابخره تملاء رائحة العود أرجاء المنزل تتعالى الصرخات أين حذائي ثوبي ينطلق الرجال لأداء صلاة العيد بينما يتاسبق الأطفال للبيوت تسبقهم ضحكاتهم ليجمعوا العيديه أسمع طرقات على باب بيتنا أذهب نحوه لاجد بعض أطفال القرية المجاوره وهم يبتسمون لي بينما تخفي أعينهم تساءلا كبيرا عن العيديه تشدني تلك الابتسامه الى أيام مضت حينما كنت في سنهم وأنا أنتظر شروق شمس العيد بفارغ الصبر كنا بعد أن نفرغ من ملاء الجيوب والبطون نذهب للأرجوحه المعلقه في الشجره لأبدء بالتأرجح أدفع نفسي للوراء ثم أنطلق لللأمام بكل قوتي أحاول أن ألمس أوراق الشجرة أملتا أن أخترقها وأعانق السماء أطير بخيالي الطفولي بعيدا أحس بإني عصفور صغير ثم ما ألبث أن أسمع النداء هيا سنذهب لنمشي ننطلق جميعا ولا ننسى الكاميرا حافظة الذكريات ننطلق للقريه المجاوره لسلام وجمع العيديه ثم نذهب للوادي ونكمل مسيرتنا حتى نرجع للمنزل بينما لا تتوقف الكاميرا عن التقاط الذكريات أه ما أجملها من ذكريات لا يوقضني منها سوا صوت الأطفال خالتي عمتي أين العيديه [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البُريمِي لِـ / فَيـضِ قَـلَـمْ ,,
ذكريات من عيد مضى الطفولة والعيد
أعلى