[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
أهالي قتيلي "العين" يطالبون بمحاكمة عادلة في القضية
البريمي ــ الزمن:
طالب أهالي مواطنين قتلا في دولة الإمارات العربية المتحدة بمحاكمة عادلة في قضية مقتل ابنائهما، وذلك وسط "استغرابهم" من التصرفات الصادرة من قبل بعض وسائل الإعلام الإماراتية وأيضا من بعض الجهات القضائية والمسؤولين الذين خولوا لمتابعة القضية.
وذكر الأهالي في بيان موقّع تلقت "الزمن" نسخة منه أن عددا من وسائل الإعلام نشرت مقالات "مفبركة" و"غير صحيحة"، من بينها موضوع "الصلح" الذي تم نفيه "جملة وتفصيلا".
وأكد الأهالي أن إحدى الصحف الإماراتية نشرت خبرا من اليوم الثاني لوقوع الجريمة والذي صادف الخامس من شهر يونيو الماضي قالت فيه أن "مواطنا عُمانيا قتل مواطنين في مدينة العين وذلك بإطلاق النار عليهما".
وشجب الأهالي في بيانهم تحويل ملف القضية من مدينة العين إلى العاصمة أبوظبي دون إشعارهم بذلك، كذلك عدم إخبارهم أو إخبار السفارة العمانية عن تاريخ الجلسة الماضية.
وذكر البيان أن من ضمن "الجناة" وهو متهم بالقتل العمد يعمل في هيئة قضاء أبوظبي، وهي الجهة نفسها التي أحيل ملف القضية لها.
وطالب الأهالي الحكومة العُمانية "التدخل بأسرع وقت ممكن" لتلافي هذه الأخطاء، وتشكيل لجنة قانونية من المحامين العمانيين للترافع في القضية، كذلك طالب الأهالي بــ "اعتذار رسمي" من كل من أخطأ في حقهم، في وقت التمسوا فيه من الحكومة توفير حماية كاملة لجميع المواطنين الذين سيحضرون جلسات المرافعة في القضية التي تعود تفاصيلها كما نقلت وسائل الإعلام إلى قيام إماراتيين بتعقب سيارة كان يستقلها المجني عليهما ، وقاموا بالاصطدام المتعمد بها لإجبارهما على التوقف في منطقة الجيمي بمدينة العين، ثم أطلقا النار على المجني عليهما من رشاشات كانت بحوزتهم، قبل القبض عليهم من قبل الشرطة الإماراتية.
البريمي ــ الزمن:
طالب أهالي مواطنين قتلا في دولة الإمارات العربية المتحدة بمحاكمة عادلة في قضية مقتل ابنائهما، وذلك وسط "استغرابهم" من التصرفات الصادرة من قبل بعض وسائل الإعلام الإماراتية وأيضا من بعض الجهات القضائية والمسؤولين الذين خولوا لمتابعة القضية.
وذكر الأهالي في بيان موقّع تلقت "الزمن" نسخة منه أن عددا من وسائل الإعلام نشرت مقالات "مفبركة" و"غير صحيحة"، من بينها موضوع "الصلح" الذي تم نفيه "جملة وتفصيلا".
وأكد الأهالي أن إحدى الصحف الإماراتية نشرت خبرا من اليوم الثاني لوقوع الجريمة والذي صادف الخامس من شهر يونيو الماضي قالت فيه أن "مواطنا عُمانيا قتل مواطنين في مدينة العين وذلك بإطلاق النار عليهما".
وشجب الأهالي في بيانهم تحويل ملف القضية من مدينة العين إلى العاصمة أبوظبي دون إشعارهم بذلك، كذلك عدم إخبارهم أو إخبار السفارة العمانية عن تاريخ الجلسة الماضية.
وذكر البيان أن من ضمن "الجناة" وهو متهم بالقتل العمد يعمل في هيئة قضاء أبوظبي، وهي الجهة نفسها التي أحيل ملف القضية لها.
وطالب الأهالي الحكومة العُمانية "التدخل بأسرع وقت ممكن" لتلافي هذه الأخطاء، وتشكيل لجنة قانونية من المحامين العمانيين للترافع في القضية، كذلك طالب الأهالي بــ "اعتذار رسمي" من كل من أخطأ في حقهم، في وقت التمسوا فيه من الحكومة توفير حماية كاملة لجميع المواطنين الذين سيحضرون جلسات المرافعة في القضية التي تعود تفاصيلها كما نقلت وسائل الإعلام إلى قيام إماراتيين بتعقب سيارة كان يستقلها المجني عليهما ، وقاموا بالاصطدام المتعمد بها لإجبارهما على التوقف في منطقة الجيمي بمدينة العين، ثم أطلقا النار على المجني عليهما من رشاشات كانت بحوزتهم، قبل القبض عليهم من قبل الشرطة الإماراتية.