الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للتَطويِر الذَاتِي,,
آطبــآء نفسيُــوٍن مـَع الآعـضآء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1342833" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">الحمد لله أني لحقت في الوقت بدل الضائع</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">نفس طويل ثم شهيق ثم زفير صباحكم ارتفاع شاهق</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">أظن أني خلطت في العبارات قليلا</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هنا كانت البداية</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">***رباط الأخوة طوق النجاة.لأجل الإله نزيد انتــــــماء</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">ونحيا بوصلٍ كبلورة تشع انتظاما بها كبرياء</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">إذا ماكسانا الضـياء بصبح غدونا بدوراً نتيه صفاء</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">ويرقب منا جميل الاماني.ويغفو بعيدا جوار السماء.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">فيا صحبتني والإخاء نشيدي فشدو الوثاق لنحيي الرخاء </span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">وكونوا على العهد نجني ثمارا ونغرف من نبعنا بارتواء</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">قلوب كنقش الغيوم تنامت.وفي أثرها الغيث يهمي سقاء</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">فيا رب بارك لقاءاتنا وزد حين نرسو بشطّ الوفاء***</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">ثم كانت ودي وعبير وردي ثم تلتها على قارعة الطريق</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">مسحة من التفاؤل شيبت أحيانا بالألم</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هناك أحيانا الشعور الجاثم على النفس حتى يضغط بشهيق مكتوم ويود لو يصرخ عاليا ويقول كفى واكتفيت</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">ثم هناك الشعور العارم بالرغبة في طوق الإخاء ومشافهة الإخوان</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">كلا الشعورين السابقين عنيفين مثل السيل العرمرم يكتسح ما أمامه غير أنه في خضم اندفاعه لا يلبث أن يخفف من غلوائه ليرأف بنبتة غضة طرية</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">لا أثر للخوف من التجارب الأليمة في السابق. لماذا؟ ﻷنها ببساطة الثقة بالنفس التي تعلو على كل ما يشينها</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">من طباشير الماضي نستشف الحنين إلى الطباشير أم البكاء على ماض لن يعود</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هناك تلك المكتبة التي تختزل في رمز الأب الذي بين قوسين هو من صاغ النبراس وأضفى لمسة من العرفان إلى الروح</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هناك ذلك الشعور بالأسى والخوف على الأب إن شرع في سفر، وبخطاب كله لوعة واشتياق ينتهي ب: ابنتك</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هناك ذلك الرد العنيف في حال غاب التغاضي عن سخرية أو استهزاء</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هناك أيضا مؤخرا ذلك التصالح بين الماضي والحاضر بين شخصية اندفعت بقوة بين ثنايا المنتدى وبين شخصية تجهد لئن تواصل مسيرة أختها </span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هناك ذلك الإحساس بالطمأنينة وفي لحظة صفاء وتصالح مع النفس لكأنما هي مركز الوجود غسر أن هذا الشعور لما ينفد يحل محله إحساس خانق هل هو الوحدة أم غياب من قد يجد متنفسا لأشجانه أم أنها الحيرة وحالها يقول: وماذا بعد؟</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">ولا أنس قارعة الطريق فتدل على مد يد الغوث لمكروب ولو بكلمة</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">هذي هي حكاية روح كما أراها ولربما ينطبق علي المثل القائل: كل يرى الناس بعيني طبعه. فهل يا ترى ما أراه هو انعكاسات لخيالي في المرآه؟ لا أدري! فكل ما متيقن منه الآن هو أننا هنا جميعا في هذا الصرح ونعيش ما قد تكون أحلى أوقاتنا الحالمة والتي لا ريب أننا سنترجل من على صهواتها يوما ما</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1342833, member: 9085"] [FONT="Arabic Typesetting"][SIZE="6"]الحمد لله أني لحقت في الوقت بدل الضائع نفس طويل ثم شهيق ثم زفير صباحكم ارتفاع شاهق أظن أني خلطت في العبارات قليلا هنا كانت البداية ***رباط الأخوة طوق النجاة.لأجل الإله نزيد انتــــــماء ونحيا بوصلٍ كبلورة تشع انتظاما بها كبرياء إذا ماكسانا الضـياء بصبح غدونا بدوراً نتيه صفاء ويرقب منا جميل الاماني.ويغفو بعيدا جوار السماء. فيا صحبتني والإخاء نشيدي فشدو الوثاق لنحيي الرخاء وكونوا على العهد نجني ثمارا ونغرف من نبعنا بارتواء قلوب كنقش الغيوم تنامت.وفي أثرها الغيث يهمي سقاء فيا رب بارك لقاءاتنا وزد حين نرسو بشطّ الوفاء*** ثم كانت ودي وعبير وردي ثم تلتها على قارعة الطريق مسحة من التفاؤل شيبت أحيانا بالألم هناك أحيانا الشعور الجاثم على النفس حتى يضغط بشهيق مكتوم ويود لو يصرخ عاليا ويقول كفى واكتفيت ثم هناك الشعور العارم بالرغبة في طوق الإخاء ومشافهة الإخوان كلا الشعورين السابقين عنيفين مثل السيل العرمرم يكتسح ما أمامه غير أنه في خضم اندفاعه لا يلبث أن يخفف من غلوائه ليرأف بنبتة غضة طرية لا أثر للخوف من التجارب الأليمة في السابق. لماذا؟ ﻷنها ببساطة الثقة بالنفس التي تعلو على كل ما يشينها من طباشير الماضي نستشف الحنين إلى الطباشير أم البكاء على ماض لن يعود هناك تلك المكتبة التي تختزل في رمز الأب الذي بين قوسين هو من صاغ النبراس وأضفى لمسة من العرفان إلى الروح هناك ذلك الشعور بالأسى والخوف على الأب إن شرع في سفر، وبخطاب كله لوعة واشتياق ينتهي ب: ابنتك هناك ذلك الرد العنيف في حال غاب التغاضي عن سخرية أو استهزاء هناك أيضا مؤخرا ذلك التصالح بين الماضي والحاضر بين شخصية اندفعت بقوة بين ثنايا المنتدى وبين شخصية تجهد لئن تواصل مسيرة أختها هناك ذلك الإحساس بالطمأنينة وفي لحظة صفاء وتصالح مع النفس لكأنما هي مركز الوجود غسر أن هذا الشعور لما ينفد يحل محله إحساس خانق هل هو الوحدة أم غياب من قد يجد متنفسا لأشجانه أم أنها الحيرة وحالها يقول: وماذا بعد؟ ولا أنس قارعة الطريق فتدل على مد يد الغوث لمكروب ولو بكلمة هذي هي حكاية روح كما أراها ولربما ينطبق علي المثل القائل: كل يرى الناس بعيني طبعه. فهل يا ترى ما أراه هو انعكاسات لخيالي في المرآه؟ لا أدري! فكل ما متيقن منه الآن هو أننا هنا جميعا في هذا الصرح ونعيش ما قد تكون أحلى أوقاتنا الحالمة والتي لا ريب أننا سنترجل من على صهواتها يوما ما[/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للتَطويِر الذَاتِي,,
آطبــآء نفسيُــوٍن مـَع الآعـضآء
أعلى