الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للتَطويِر الذَاتِي,,
أستمتع بحيآتگ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1366796" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 12px">راقت لي قصة الأندلسي ولربما موضوعك الذي عنونته باللبن المسكوب هو في الحقيقة شائك ويتداخل مع أنماط من الأساليب النفسية التي تستخدمها بعض الدول وأجهزة المخابرات لتسويق نمط سلوكي معين إلى شعب معين من دون أن يشعر الناس أنهم موجهون حقيقة إلى هدف معين</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 12px">وبعيدا عن دهاليز السياسة والمخابرات، أقول أنه كما تفضلت، فطباعنا ليست لبنا مسكوبا بحيث أننا لا نستطيع تداركه وجمعه، بالعكس، فحياتنا بأيدينا وزمام قررانا بأيدينا. فمثلا: ذلك العاصي الذي أقلع عن المعصية وأناب إلى ربه، لو أنه آيس من رحمة الله لانطبق عليه وصف اللبن المسكوب ولكنه أيقن أن هناك فرصة وإنابة. وذلك التاجر الذي خسر في صفقة وتراكمت عليه الديون، ثم شحذ الهمة وناضل وشيئا فشيئا تدارك ما كان من أمره</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 12px">هنا تحضرني قصة تيمور لنك، ذلك الإمبراطور المغولي الذي طوى الممالك طيا تحت سلطانه، إذ روي أنه في بدأ أمره تعرض لنكسة في الحرب، فبينما هو ذات يوم منعزل عن بقية جيشه وحيدا مهموما، رأى نملة تحاول أن تتسلق صخرة، وبالرغم من أن النملة كانت تسقط مرارا وتكرارا إلا أنها كانت تعيد المرة مرارا وتكرارا، فأعجب تيمور بها، واستدعى قادة جيشه ليروا كيف أن نملة ضعيفة كانت تحاول مرارا وتكرارا من غير أن يفت في عضدها تلك الإخفاقات المتتالية التي تمر بها. هنالك امتلأت نفوس القادة بتلك الثقة العارمة والعزيمة أن لا يستسلموا للخذلان، وارتحلوا من نصر إلى نصر </span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1366796, member: 9085"] [FONT="Arial"][SIZE="3"]راقت لي قصة الأندلسي ولربما موضوعك الذي عنونته باللبن المسكوب هو في الحقيقة شائك ويتداخل مع أنماط من الأساليب النفسية التي تستخدمها بعض الدول وأجهزة المخابرات لتسويق نمط سلوكي معين إلى شعب معين من دون أن يشعر الناس أنهم موجهون حقيقة إلى هدف معين وبعيدا عن دهاليز السياسة والمخابرات، أقول أنه كما تفضلت، فطباعنا ليست لبنا مسكوبا بحيث أننا لا نستطيع تداركه وجمعه، بالعكس، فحياتنا بأيدينا وزمام قررانا بأيدينا. فمثلا: ذلك العاصي الذي أقلع عن المعصية وأناب إلى ربه، لو أنه آيس من رحمة الله لانطبق عليه وصف اللبن المسكوب ولكنه أيقن أن هناك فرصة وإنابة. وذلك التاجر الذي خسر في صفقة وتراكمت عليه الديون، ثم شحذ الهمة وناضل وشيئا فشيئا تدارك ما كان من أمره هنا تحضرني قصة تيمور لنك، ذلك الإمبراطور المغولي الذي طوى الممالك طيا تحت سلطانه، إذ روي أنه في بدأ أمره تعرض لنكسة في الحرب، فبينما هو ذات يوم منعزل عن بقية جيشه وحيدا مهموما، رأى نملة تحاول أن تتسلق صخرة، وبالرغم من أن النملة كانت تسقط مرارا وتكرارا إلا أنها كانت تعيد المرة مرارا وتكرارا، فأعجب تيمور بها، واستدعى قادة جيشه ليروا كيف أن نملة ضعيفة كانت تحاول مرارا وتكرارا من غير أن يفت في عضدها تلك الإخفاقات المتتالية التي تمر بها. هنالك امتلأت نفوس القادة بتلك الثقة العارمة والعزيمة أن لا يستسلموا للخذلان، وارتحلوا من نصر إلى نصر [/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للتَطويِر الذَاتِي,,
أستمتع بحيآتگ
أعلى