الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
كــــــــوفي شـــوب ...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1544463" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'arial'"><span style="font-size: 18px">قوبيه، نشأتُ وأدركت الناس ينادون الهندي فيه بقوبيه. ولا يزال الدكان منذ عهد قوبيه قبل أكثر من ٣٠ عاما قائما رغم أن قوبيه رحل. لا يزال قوبيه في مخيلتي رجلا غير ودود يمثل السطوة الهندية القديمة، وأختزله في ذكرى يتيمة سيئة لما أخذنا أبي وأمي إلى بيت جدي. كان أخي مريضا، ويبكي. كوني أخاه الكبير، رحمته، وأخذته إلى دكان قوبيه مشيا إذ لم يكن يبعد سوى ثلاثمائة متر عن بيت جدي. دخلنا الدكان وأخذت لأخي علبة بسكويت مملح دائرية. كنت أظن أن الناس تأتي وتتبضع وتخرج، فلم يدر بخلدي شيء عن النقود. استوققنا قوبيه على الباب وسألني وين فلوس؟ قلت له ليس معي فلوس. فمرط البسكويت من يد أخي وطردنا. كم قيمة ذلك البسكويت؟ لم يكن ينوف على خمسين بيسة. ما ضره لو تحركت في داخله نوازع الرحمة على طفل مريض، وجعل ذلك البسكويت هدية يتلطفنا بها؟</span></span></p><p><span style="font-family: 'arial'"><span style="font-size: 18px">ذهب قوبيه، ولكن دكان قوبيه بقي، وتعاقب عليه التجار يتخذونه دكانا للمواد الغذائية. يوجد الآن فيه رجلان بنجاليان: أبو حنا وزاكر. ما إن يراني زاكر حتى يحييني ويقول تفزل تفزل موطوأ.</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1544463, member: 9085"] [FONT=arial][SIZE=5]قوبيه، نشأتُ وأدركت الناس ينادون الهندي فيه بقوبيه. ولا يزال الدكان منذ عهد قوبيه قبل أكثر من ٣٠ عاما قائما رغم أن قوبيه رحل. لا يزال قوبيه في مخيلتي رجلا غير ودود يمثل السطوة الهندية القديمة، وأختزله في ذكرى يتيمة سيئة لما أخذنا أبي وأمي إلى بيت جدي. كان أخي مريضا، ويبكي. كوني أخاه الكبير، رحمته، وأخذته إلى دكان قوبيه مشيا إذ لم يكن يبعد سوى ثلاثمائة متر عن بيت جدي. دخلنا الدكان وأخذت لأخي علبة بسكويت مملح دائرية. كنت أظن أن الناس تأتي وتتبضع وتخرج، فلم يدر بخلدي شيء عن النقود. استوققنا قوبيه على الباب وسألني وين فلوس؟ قلت له ليس معي فلوس. فمرط البسكويت من يد أخي وطردنا. كم قيمة ذلك البسكويت؟ لم يكن ينوف على خمسين بيسة. ما ضره لو تحركت في داخله نوازع الرحمة على طفل مريض، وجعل ذلك البسكويت هدية يتلطفنا بها؟ ذهب قوبيه، ولكن دكان قوبيه بقي، وتعاقب عليه التجار يتخذونه دكانا للمواد الغذائية. يوجد الآن فيه رجلان بنجاليان: أبو حنا وزاكر. ما إن يراني زاكر حتى يحييني ويقول تفزل تفزل موطوأ.[/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
كــــــــوفي شـــوب ...
أعلى