تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1543319" data-attributes="member: 9085">ياراقداً عن أهبة المعاد؛ كيف ترى السير بغير زاد؛ ماالرأي في مظلمة العباد؛ والموقف المحفوف بالأشهاد؛ وقد عصيت الصمد القويا!كُن تُ ببيت أبي الوليد بالمعبيلة، والمكان خالٍ، أترقب معزبي. أع بثُ بالهاتف، بديوان الملك الضليل العُماني سليمان بن سليمان النبهاني. نشْ شَ فَ تْ فؤداي غلالةٌ حزن وأسى، وأذان العشاء يصدحُ، رافعاً عقيرته بِفِ المؤذنِ، سرت حسرةٌ زمتني بلا خطم، وقصيدته تتمخطر بعيني. أكان في خلوة كخلوتي بنفسي أسترجع غيها ورشادها؟ أم أنه وعى غَرور الملك وزخرفه، فَخِيلَ إليه لو كان راعٍ منزوٍ بشويهاته، لا يأبه من باطل الملك، واشتهاء العُلُوِّ في الأرض. أَوَدِدَ لو أنه كان سحابة خطرت، فأفرغت فيها، فأنبت الأرض وربت؟ لا إله إلا الله. </blockquote>