تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1335393" data-attributes="member: 9085">أحيانا لحالنا هو أشبه بالنعامة التي تتعامى عت واقعها فتدس رأسها في الرمالذكرتني بالمثل القديم: يوم تسلم ناقتي ما علي من رباعتيكلمات ذات رونق بديع وتحمل أكثر من فكرة، فكرة الاستخفاف بحقوق الكادحين، وفكرة المحسوبية والأوجه البشعة في عالمنا الودري الحالمأحببت فكرتك عن استفق يا أنتَ يآمنْ تقرأُ وفهمتَ كلمآتي . إستفقْيكفينا فقط أن نخلص النية، ونشحذ العزيمة للتغيير. ولا يعنني أن نجيش الوفود وندق نواقيس المؤتمرات، بل هي شعلة تضيء في ظلمة ثم تتبعها شعل كثيرة بالكد والمثابرة. يكفينا فقط أن نعمل بمبدأ نقطة الزيت. نقطة الزيت تكون في نقطة ثم لا تلبث أن تتمدد شيئا فشيئا وبتزويدها بنقاط زيت أخرى تصبح النقطة فيضا ثم غيضا ثم بحرا، وهكذا. نحن نتكل على مجهول أن يغير لنا ما لا نفكر أن نغيره أصلا. هل هي ثقافة اللامبالاة أم ثقافة الخوف أم ثقافة تخويف أنفسنا من لا شيء. حقيقة واقع مزر صنعناه بأنفسنا، وفي وقت المصيبة نرفع أكفنا إلى الله أن ينصرنا. أولا يستحي رافع كفه من الله وهو لم يذرف دمعة عرق على جبينه؟ ألا يستحي رافع كفه من أنه يرى الخطأ ولا توتيه الجراءة أن يقول على الأقل كلمة نصح يعتذر بها إلى الله؟ يا أخي إذا كنت تشعر بالغيرة الأنفة من شخص قام بالواجب، فقم مثله، أو ستظل نفسك تعتمل بالحسد والغيرة. سبحان الله، حتى في الحق هناك حسد.لك الله أخي فقد أجدت وأحسنت ووفقت، كلمات يسيرة إلا أنها تضرب في الصميم ولا أملك إلا أن أرفع عقيتي إعجابا بها</blockquote>

الإسم

التحقق