مِـفآهيم ﭐلوفِـآ●∑™
¬°•| مشرفة سابقة |°¬
السّلآم عليْكُم ., بسمَ الله الرّحُمن الرّحِيُمـ
جَمِيْلآأتُ الشّآأششَهه .,!*
مسْكيِنهه هي المرأة في هذآ العَآلِمُ الجّديِد الذي غزتُهه التّكْنُولوجِيآ والفضآئِيآت والإنطِلآقَآت والحُرّيآت!!!
مَطْلوُب مِنهآ أن تقُوم بألف دوْرُ حتّى لو لَمْ تحّسِن أيآ منهآ,
وأن ترتَدِي ألف ثوْبُ حتّى لو لم يِنآسُبها وآحِد منهُمْ,
وأن ترتَدِي ألف ثوْبُ حتّى لو لم يِنآسُبها وآحِد منهُمْ,
مطلُوْب مَنهآ أن تَكوْن الزوْججَهه والأمّ والمُعلّمِهه وأحيآنآ السآئِقَهه والحّبيِبَهه والعآششِقهه تسْرَف فيْ الععطآء بقْلَبُ عآشق خلَقهُ الله مَليئآ بالحّبُ والمَشآعِر الجّميْلهه حتى حيْنَ تتععّبُ فإنهّآ تأخُذْ مِن رصيَد مشآعِرهآ الاّمُتَنآهيْ لتقْتآت بُه نفْسُهآ وتْقَتِآت به قُلوْب المُحِيطيْن بهآ,
فيْضُ مِنَ الحّـــنـــآأإن لآ ينْتَهِي ولآ نُريْد لهه أنّ ينْتَهيِ..!
وَكمْ كُنآ سُعَدآء بهذآ الدّوْر إلى أن غّزَت حَيآتُنَآ الفَضآئيّأت دوْن إرآدُهه منّآ جَعلت تسْتعْرِض الجّميْلآتُ الاّئِي خرجْنَ للِتَوُ من صآلوْنآتُ التّجْميِل, ثمّ والمُقآرنِه الغيّرُ عآدلهه بيْنَهُن وبيْنَنآ!!
فالزّوْججه التي تؤدِي كُل أدوآرُهآ في منْزِلُهآ إلى جآنُب عمَلهُآ خأرِجُ المنْزِل ان كآنت إمْرأة عآمِلَة, وكُل مَهآمُ بيْتُهِآ وأبنآئِهآ وْمُحآولةة ارْضآء زوجُهآ الدّآئمة إن كآنتَ رّبهه منِزُل,كيْف نُلآحِق كلّ هذآ إن لهَجِتُ وراء كُل المُوْضآت والصّيْحآتُ؟
كيْف نُقآرَنِ بهؤلاآء الفاتِنآتُ؟ الاّئي لا يشغُلهّنْ سوى الإهْتمأم الفائقَ بجِمآلُهِن والزّيآرَأت الدّآئِممُهه لمِرآكِزْ التّجْميَلُ يقصّرْن و يُطوّلنْ ويُجَددّنْ ليسَ فيْ الثّوُب فقط بَل في وُجوهِهن وأجسَآدهن بعْد إنْتَشآر عَمليّآتُ التّجْميِل التّي أحآلت العّآديِههُ منْهِن الى مَلِككهُ جَمآأل!
لقَد أسْلُموْنآ للقَلِق والتَوْتِروحآلُة داآئِمهه منْ الإسْتِعدآد والإسْتِنْفَآر كي نَبْدُو أجْمًل في عُيْون ازْوآجنآ الذّيْنُ لآ يأتمُرون لأمُر الله بغّضُ البصّرْ الذي هُوْ الححِل الوحيْدُ لكيْ تكتَب لنآ السسّلآمهه!!