كنت في المدرسة...صغيرا كفاية حتى لا أفهم...
قالت لي صديقة المقعد...مقعد الدراسة...
لم تكن جميلة مثلكم...أنتم أجمل...
أنت في قلبي...
لم أفهم القصة يومها...سألت المدرسة...
نظرت في وجهي وكأني بها تلهو على صفحته...
وكان جوابها تمتمة...مغفل...
أتمسك بقلبي...أنت تعيشين فيه...
كان لا بد أن يأخذ الزمن وقته كاملا حتى أفهم...
القصة أنها أنت التي حطمت هذا القلب...
وتركت فيه صرخة وألما ودموعا...
حتى لوكنت أعرف يا عزيزتي بأني لست ذلك الإنسان...
فأنت تبحثين عن شخص آخر...أنا لا أعرفه...
في قلبي ما زال هناك وقت من الزمن حتى ينتفض...
وبالنسبة لي الحب لا يكتب على الرمال...هذه مهزلة...
قالوا الماء يغسل كل الأشياء....
عجبا لهذا الماء الذي حتى اليوم لم يستطع أن يغسل آثار أقدامك من قلبي...
وأنت التي كانت وما تزال تمشي بين تكوينه ذهابا وإيابا...
صباحا قبل صلاة الفجر....
مساءا بعد صلاة العشاء...
أنت غاليتي تعيشين في لحظة خطأ حدثت...
فلا أنا أعرف بيتك ولا أنت تدركين ما نوع الموسيقا التي أحبها...
حتى أحلامي عندما أدركت أنك دخلت أطرافها ....
مزقتها مرة...أدميتها أخرى...
وفي النهاية أحرقتها...
لأن العلاقات وخلاياها كانت تلعب أدوارا غريبة...
لم أكن أهرب من قيودك أبدا... لأن الليل كان طويلا...
ونظرياتي وأفكاري غريبة ونوعا ما قاسية...
ولهذا رقصت لوحدي على أطراف أنامي...
المسألة لا تخلوا من العيوب...وعيبي الوحيد أني لم أكن أحبك...
والقدر تركني غافلا عن رحيلك ...
واليوم أحسست أني متخلفا نوعا ما...
والخلاصة كانت أن حبي لم يكن كما كانت أفكارك...
كنت تحبين أن أكون شهيدا...
وكنت أمارس حياة البريء...
لم تكن عندي صلاحيات كمثل دموعك...
حتى أحبك فعلي أن أعطيك كل ما أملك إفتراضيا...
غاليتي حتى تعيشين في قلبي...
لا تطلبي أبدا حقا فيه... هو ملكك...
أفكر بك...وخطوط صفحة يدي تدلني الى طريق قلبك...
لأن اللئيمة قارئة الكف علمتي الحكاية كلها...
وفكرت الهروب أيضا...
ولغبائي نسيت كيف أهرب...
وأدركت أن الشمس تأتي بعد القمر...
قالت لي صديقة المقعد...مقعد الدراسة...
لم تكن جميلة مثلكم...أنتم أجمل...
أنت في قلبي...
لم أفهم القصة يومها...سألت المدرسة...
نظرت في وجهي وكأني بها تلهو على صفحته...
وكان جوابها تمتمة...مغفل...
أتمسك بقلبي...أنت تعيشين فيه...
كان لا بد أن يأخذ الزمن وقته كاملا حتى أفهم...
القصة أنها أنت التي حطمت هذا القلب...
وتركت فيه صرخة وألما ودموعا...
حتى لوكنت أعرف يا عزيزتي بأني لست ذلك الإنسان...
فأنت تبحثين عن شخص آخر...أنا لا أعرفه...
في قلبي ما زال هناك وقت من الزمن حتى ينتفض...
وبالنسبة لي الحب لا يكتب على الرمال...هذه مهزلة...
قالوا الماء يغسل كل الأشياء....
عجبا لهذا الماء الذي حتى اليوم لم يستطع أن يغسل آثار أقدامك من قلبي...
وأنت التي كانت وما تزال تمشي بين تكوينه ذهابا وإيابا...
صباحا قبل صلاة الفجر....
مساءا بعد صلاة العشاء...
أنت غاليتي تعيشين في لحظة خطأ حدثت...
فلا أنا أعرف بيتك ولا أنت تدركين ما نوع الموسيقا التي أحبها...
حتى أحلامي عندما أدركت أنك دخلت أطرافها ....
مزقتها مرة...أدميتها أخرى...
وفي النهاية أحرقتها...
لأن العلاقات وخلاياها كانت تلعب أدوارا غريبة...
لم أكن أهرب من قيودك أبدا... لأن الليل كان طويلا...
ونظرياتي وأفكاري غريبة ونوعا ما قاسية...
ولهذا رقصت لوحدي على أطراف أنامي...
المسألة لا تخلوا من العيوب...وعيبي الوحيد أني لم أكن أحبك...
والقدر تركني غافلا عن رحيلك ...
واليوم أحسست أني متخلفا نوعا ما...
والخلاصة كانت أن حبي لم يكن كما كانت أفكارك...
كنت تحبين أن أكون شهيدا...
وكنت أمارس حياة البريء...
لم تكن عندي صلاحيات كمثل دموعك...
حتى أحبك فعلي أن أعطيك كل ما أملك إفتراضيا...
غاليتي حتى تعيشين في قلبي...
لا تطلبي أبدا حقا فيه... هو ملكك...
أفكر بك...وخطوط صفحة يدي تدلني الى طريق قلبك...
لأن اللئيمة قارئة الكف علمتي الحكاية كلها...
وفكرت الهروب أيضا...
ولغبائي نسيت كيف أهرب...
وأدركت أن الشمس تأتي بعد القمر...
وبين الشمس والقمر ولدت أنت...
وكانت مشكلتي
وكانت مشكلتي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: