احاسيس الكون
¬°•| عضو مثالي |•°¬
نسمات الفجر
اِستيقظ مع أذان الفجر
فخرج يسير للمسجد
فمحا الله له كثيرامن الخطايا
ورفع درجته في الجنة
عن عثمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول( من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله. )
-في الموطأ-
فكان في حمى ورعاية الله لايخشى أحدا
عن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله تعالى.)
-ابن ماجه-
ولانه يسير للمسجد في الظلام
فإن الله تعالى يجعل له يوم القيامة
نورا يميزه عن بقية الخلائق
قال صلى الله عليه وسلم (بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ))رواه الترمذي
ثم دخل المسجد وصلى
ركعتي السنة القبلية للفجر
فكانتا له خيرا من الدنيا وما فيها
قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم (ركعتي الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها )
ثم أخذ يدعو بين الأذان والإقامة
فاستجاب الله تعالى لدعائه
فقد ثبت عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ. رواه الترمذي وصححه
ثم صلى الفجر
فكانت لمواظبته عليها
سببا لدخوله الجنة
ولنجاته من عذاب جهنم والعياذ بالله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من صلى البردين دخل الجنة) متفق عليه
وحضرت الملائكة الصلاة وشهدتها
ثم عرجت إلى ربها تقول له
أتيناهم وهم يصلون وتركناهم وهم يصلون
فاغفر لهم يوم الدين
ثم جلس بعد الصلاة إلى طلوع الشمس
يذكر الله تعالى
اتباعا لهدي حبيبه صلى الله عليه وسلم
ثم انتظر بعد شروق الشمس بربع ساعة
وصلى ركعتين
فكتب الله تعالى له أجر حجة وعمرة
فقد ثبت في سنن الترمذي بإسناد صحيح عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة
اِستيقظ مع أذان الفجر
فخرج يسير للمسجد
فمحا الله له كثيرامن الخطايا
ورفع درجته في الجنة
عن عثمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول( من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله. )
-في الموطأ-
فكان في حمى ورعاية الله لايخشى أحدا
عن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله تعالى.)
-ابن ماجه-
ولانه يسير للمسجد في الظلام
فإن الله تعالى يجعل له يوم القيامة
نورا يميزه عن بقية الخلائق
قال صلى الله عليه وسلم (بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ))رواه الترمذي
ثم دخل المسجد وصلى
ركعتي السنة القبلية للفجر
فكانتا له خيرا من الدنيا وما فيها
قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم (ركعتي الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها )
ثم أخذ يدعو بين الأذان والإقامة
فاستجاب الله تعالى لدعائه
فقد ثبت عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ. رواه الترمذي وصححه
ثم صلى الفجر
فكانت لمواظبته عليها
سببا لدخوله الجنة
ولنجاته من عذاب جهنم والعياذ بالله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من صلى البردين دخل الجنة) متفق عليه
وحضرت الملائكة الصلاة وشهدتها
ثم عرجت إلى ربها تقول له
أتيناهم وهم يصلون وتركناهم وهم يصلون
فاغفر لهم يوم الدين
ثم جلس بعد الصلاة إلى طلوع الشمس
يذكر الله تعالى
اتباعا لهدي حبيبه صلى الله عليه وسلم
ثم انتظر بعد شروق الشمس بربع ساعة
وصلى ركعتين
فكتب الله تعالى له أجر حجة وعمرة
فقد ثبت في سنن الترمذي بإسناد صحيح عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة