إحسآإسي غير
¬°•| مبدعة |•°¬
إسمها (فلسطين بنت كنعان) ، مسلمة عربية ، من أسرة عريقة وهي (جزيرة العرب)
شابة في منتهى الجمال والروعة ، تحب الحياة كباقي البلاد ، ولكن بعزة وشرف،
تعشق (البحر المتوسط) الذي يلامس قدماها ، وأغنيتها المفضلة (أنشودة الثوار)
التي تعزف في أحضانها يومياً.
فلسطين لم تعش حياة رغيدة ، فمنذ ولادتها وهي تتجرع الألم وتقاسي المعاناة،
خصوصاً بعدما تخلى عنها والدها (عربي) الذي مات قبل فترة قريبة،أما أمها (شام)
فلا حول لها ولا قوة.
بعدما كبرت في العمر ، تزوجت ، من (نضال) الذي رأت فيه خلاصها ونهاية آلامها
أنجبت منه أربع بنات من أجمل البنات هن:
نكبة وهي من مواليد 1948
نكسة من مواليد 1967
انتفاضة مواليد 1987
ثورة مواليد 2000
ولكن الوضع لم يستمر فقد تطلقت فلسطين وهي شابة في مقتبل العمر.
فلسطين لها من الأخوة والأخوات الكثير ، يبلغ عددهم 23 أخ وأخت ولكن جميعهم
نسوها أو بالأحرى تناسوها،ولم يعودوا يزوروها ليخففوا عليها ، فجميعهم خائفين
من زوجة أبيهم (أمريكا)
فبعد موت أخيها الأكبر (العراق) الذي كان عوناً لها ، باتت أختها مصر تحاول تزويجها
من (إسرائيل) ابن أمريكا المدلل ، ولكن فلسطين ترفض ذلك الزواج رفضا تاماً.
الوضع المادي لها في تردي مستمر ، على الرغم من أن أخوتها من أغنى بلاد العالم
ولكنها لازالت تتذكر أحبابها الذين قدموا دمائهم رخيصة من أجلها ،ومن أحبابها أيضاً
عمر رضي الله عنه،صلاح الدين الايوبي والشيخ عز الدين القسام.
ولازالت فلسطين تبتسم ابتسامة يزداد بريقها مع كل نسمة صباح، حالمة بيوم نصر قريب.
شابة في منتهى الجمال والروعة ، تحب الحياة كباقي البلاد ، ولكن بعزة وشرف،
تعشق (البحر المتوسط) الذي يلامس قدماها ، وأغنيتها المفضلة (أنشودة الثوار)
التي تعزف في أحضانها يومياً.
فلسطين لم تعش حياة رغيدة ، فمنذ ولادتها وهي تتجرع الألم وتقاسي المعاناة،
خصوصاً بعدما تخلى عنها والدها (عربي) الذي مات قبل فترة قريبة،أما أمها (شام)
فلا حول لها ولا قوة.
بعدما كبرت في العمر ، تزوجت ، من (نضال) الذي رأت فيه خلاصها ونهاية آلامها
أنجبت منه أربع بنات من أجمل البنات هن:
نكبة وهي من مواليد 1948
نكسة من مواليد 1967
انتفاضة مواليد 1987
ثورة مواليد 2000
ولكن الوضع لم يستمر فقد تطلقت فلسطين وهي شابة في مقتبل العمر.
فلسطين لها من الأخوة والأخوات الكثير ، يبلغ عددهم 23 أخ وأخت ولكن جميعهم
نسوها أو بالأحرى تناسوها،ولم يعودوا يزوروها ليخففوا عليها ، فجميعهم خائفين
من زوجة أبيهم (أمريكا)
فبعد موت أخيها الأكبر (العراق) الذي كان عوناً لها ، باتت أختها مصر تحاول تزويجها
من (إسرائيل) ابن أمريكا المدلل ، ولكن فلسطين ترفض ذلك الزواج رفضا تاماً.
الوضع المادي لها في تردي مستمر ، على الرغم من أن أخوتها من أغنى بلاد العالم
ولكنها لازالت تتذكر أحبابها الذين قدموا دمائهم رخيصة من أجلها ،ومن أحبابها أيضاً
عمر رضي الله عنه،صلاح الدين الايوبي والشيخ عز الدين القسام.
ولازالت فلسطين تبتسم ابتسامة يزداد بريقها مع كل نسمة صباح، حالمة بيوم نصر قريب.