الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
صعراء....
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بيت حميد" data-source="post: 1369462" data-attributes="member: 4841"><p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">دنيا يا صعرا دنيا......حتى حكاياتها، كأنها من تأليف أميرات الجنّ، عندما أتذكّر تلك القصص والحزاوي أتذكرها وكأني قد عشتها في زمان غير زماننا وفي حياة أخرى. في الليالي المقمرة كانت أمي ورفيقتها الدائمة سارة تذهبان للسمر عند امرأة اسمها مريم في حارة بخيّت، كان علينا أن نمشي طريقاً طويلاً حتى آخر بساتين النخيل في سكّة يسمونها سكّة البطحا.......في ضوء القمر تبدو تلك السكة بين النخيل المتزاحمة كأنها نهر فضّي وأنت تمشي في وسطه، تهيم نسمات الريح بين البساتين لتتعطّر وتستحم برطوبتها الباردة ثم تغمرك من كل الجهات فتشعر بخفة وطرب.....يطيب لك الغناء والشعر وتسرح في خيالات سماوية.</span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">كان لمريم ابنة صغرى في مثل سنّي اسمها عفرا، كانت كأنها نجمة غارت من جمالها كل نجوم السماء فألقت بها للأرض، عيناها بحر من الأمنيات، وجدائلها ليل من عشقٍ وشوق......تتكلم فيبرق في ثغرها الو... </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 18px">رد والياسمين الندي...... يا لهفتي على زمان به مثلها......ويا لهفي عليها.....ويا أسفي عليها وعلى نفسي حين أضعتها من بين يدي، لن أسامح نفسي ما حييت وسأعود لسرد قصتها فيما بعد.</span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 18px"></span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 18px">أسعد اللحظات كانت حين نتزاحم أنا وعفرا وأختيها حول أمهم لتحكي لنا الحكايات، وكنت لا أستقر حتى أحشر نفسي بالقرب منها، وتبدأ مريم تحكي......أذكر من حكاياتها الجميلة قصّة عزيّز وخاله وحبيبته عليا وسأرويها لكم.</span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 18px"></span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 18px"></span><span style="font-size: 15px"><span style="color: red">ملاحظة: الأسماء الواردة في النص الأصلي مختلفة</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بيت حميد, post: 1369462, member: 4841"] [CENTER][SIZE=5]دنيا يا صعرا دنيا......حتى حكاياتها، كأنها من تأليف أميرات الجنّ، عندما أتذكّر تلك القصص والحزاوي أتذكرها وكأني قد عشتها في زمان غير زماننا وفي حياة أخرى. في الليالي المقمرة كانت أمي ورفيقتها الدائمة سارة تذهبان للسمر عند امرأة اسمها مريم في حارة بخيّت، كان علينا أن نمشي طريقاً طويلاً حتى آخر بساتين النخيل في سكّة يسمونها سكّة البطحا.......في ضوء القمر تبدو تلك السكة بين النخيل المتزاحمة كأنها نهر فضّي وأنت تمشي في وسطه، تهيم نسمات الريح بين البساتين لتتعطّر وتستحم برطوبتها الباردة ثم تغمرك من كل الجهات فتشعر بخفة وطرب.....يطيب لك الغناء والشعر وتسرح في خيالات سماوية. كان لمريم ابنة صغرى في مثل سنّي اسمها عفرا، كانت كأنها نجمة غارت من جمالها كل نجوم السماء فألقت بها للأرض، عيناها بحر من الأمنيات، وجدائلها ليل من عشقٍ وشوق......تتكلم فيبرق في ثغرها الو... [/SIZE][/CENTER] [RIGHT][SIZE=5]رد والياسمين الندي...... يا لهفتي على زمان به مثلها......ويا لهفي عليها.....ويا أسفي عليها وعلى نفسي حين أضعتها من بين يدي، لن أسامح نفسي ما حييت وسأعود لسرد قصتها فيما بعد. أسعد اللحظات كانت حين نتزاحم أنا وعفرا وأختيها حول أمهم لتحكي لنا الحكايات، وكنت لا أستقر حتى أحشر نفسي بالقرب منها، وتبدأ مريم تحكي......أذكر من حكاياتها الجميلة قصّة عزيّز وخاله وحبيبته عليا وسأرويها لكم. [/SIZE][SIZE=4][COLOR=red]ملاحظة: الأسماء الواردة في النص الأصلي مختلفة[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
صعراء....
أعلى