اللهم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما تحب ربنا وترضى، والصلاة والسلام
على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد :
فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَن النَّبي قَالَ « لِلهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ اسْما مَنْ حَفِظَهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ، وَإِنَّ اللهَ
وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ ». وَفِى رِوَايَةِ « مَنْ أَحْصَاهَا دخل الجنة » رواه البخاري ومسلم
وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ ». وَفِى رِوَايَةِ « مَنْ أَحْصَاهَا دخل الجنة » رواه البخاري ومسلم
* المقصود بالإحصاء :
(1) إحصاء ألفاظها وعددها
(2) فهم معانيها ومدلولها
(3) دعاؤه بها دعاء ثناء وعبادة ودعاء طلب.
ابن القيم بدائع الفوائد 2/ 275
* قال الإمام النووي - رحمه الله - :
( اتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه ) .
المنهاج 17 /5
* وأسماء الله وصفاته الواردة في الكتاب والسنة الصحيحة ثابتة
لله على الوجه اللائق بالله حقيقة ، من غير تحريف ولا تكييف ،
ومن غير تمثيل ولاتعطيل ،على حد قول الله جل وعلا :
{اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى} وقول الله تعالى :
{وَلِلَّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ
سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْيَعْمَلُونَ} وقوله سبحانه : {ليَسْ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ
السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} .
لله على الوجه اللائق بالله حقيقة ، من غير تحريف ولا تكييف ،
ومن غير تمثيل ولاتعطيل ،على حد قول الله جل وعلا :
{اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى} وقول الله تعالى :
{وَلِلَّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ
سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْيَعْمَلُونَ} وقوله سبحانه : {ليَسْ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ
السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} .
لِلَّهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعونَ اسْماً مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ
إعَداد : رَشيدَ بنَ خلف القَليبْ
سَائلينَ الله تعالىَ أنْ ينفع بهَ وأنْ يُستفادَ منه بَالشكِل المَطلوبَ
للتحميَل بَاركَ الله فيكمَ ( يُرجى الضَغِط هُنَا )
وفقَ الله كُل من سعى لنشَر الخير
و جزاه خير الجزاء و رفعَ قدره في عليينَ .
إعَداد : رَشيدَ بنَ خلف القَليبْ
سَائلينَ الله تعالىَ أنْ ينفع بهَ وأنْ يُستفادَ منه بَالشكِل المَطلوبَ
للتحميَل بَاركَ الله فيكمَ ( يُرجى الضَغِط هُنَا )
وفقَ الله كُل من سعى لنشَر الخير
و جزاه خير الجزاء و رفعَ قدره في عليينَ .