[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
الأربعاء 13 يونيو 2012 العربية.نت
التظليل يغطي 100 ألف متر مربع
بدأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام بمكة في تظليل ساحات الحرم المكي بـ 8 مظلات ضخمة، و42 مظلة متوسطة، ضمن مشروع توسعة الملك عبدالله للساحات الشمالية، يجري تنفيذها حاليا وفق طراز عمراني فريد.
وكشف نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام د.محمد بن ناصر الخزيم أن المظلات الثماني ستكون بمقاس 53 × 53م، فيما ستكون المظلات الأخرى بمقاس 25 × 25م، مشيرا إلى أن المشروع سيحتوي على 4 جسور تصل بين توسعة الملك عبدالله والتوسعة السعودية الأولى والجسر الخامس الذي يصل بين توسعة الملك عبدالله مع المسعى، كما قالت صحيفة «عكاظ» السعودية. وأكد د.الخزيم ان المشاريع التي يجري العمل على إنجازها على مدار الساعة ستشمل أحدث وأرقى النظم الكهربائية والميكانيكية، وستكون متناسقة مع الطراز المعماري الحالي للمسجد الحرام، كما تشمل مباني التوسعة والساحات المحيطة بها والجسور المعدة لتفريغ الحشود وترتبط بمصاطب متدرجة، وتلبي التوسعة جميع الاحتياجات والتجهيزات والخدمات التي يتطلبها الزائر مثل نوافير الشرب والأنظمة الحديثة للتخلص من النفايات وأنظمة المراقبة الأمنية. وتشتمل التوسعة على تظليل للساحات الخارجية وترتبط بالتوسعة السعودية الأولى والمسعى من خلال جسور متعددة لإيجاد التواصل الحركي المأمون من حيث تنظيم حركة الحشود، وتؤمن منظومة متكاملة من عناصر الحركة الرأسية، حيث تشمل سلالم متحركة وثابتة ومصاعد روعي فيها أدق معايير الاستدامة من خلال توفير استهلاك الطاقة والموارد الطبيعية بحيث تم اعتماد أفضل أنظمة التكييف والإضاءة التي تراعي ذلك، وسوف تستوعب التوسعة بعد اكتمالها أكثر من 1.5 مليون مصل تقريبا.
التظليل يغطي 100 ألف متر مربع
بدأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام بمكة في تظليل ساحات الحرم المكي بـ 8 مظلات ضخمة، و42 مظلة متوسطة، ضمن مشروع توسعة الملك عبدالله للساحات الشمالية، يجري تنفيذها حاليا وفق طراز عمراني فريد.
وكشف نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام د.محمد بن ناصر الخزيم أن المظلات الثماني ستكون بمقاس 53 × 53م، فيما ستكون المظلات الأخرى بمقاس 25 × 25م، مشيرا إلى أن المشروع سيحتوي على 4 جسور تصل بين توسعة الملك عبدالله والتوسعة السعودية الأولى والجسر الخامس الذي يصل بين توسعة الملك عبدالله مع المسعى، كما قالت صحيفة «عكاظ» السعودية. وأكد د.الخزيم ان المشاريع التي يجري العمل على إنجازها على مدار الساعة ستشمل أحدث وأرقى النظم الكهربائية والميكانيكية، وستكون متناسقة مع الطراز المعماري الحالي للمسجد الحرام، كما تشمل مباني التوسعة والساحات المحيطة بها والجسور المعدة لتفريغ الحشود وترتبط بمصاطب متدرجة، وتلبي التوسعة جميع الاحتياجات والتجهيزات والخدمات التي يتطلبها الزائر مثل نوافير الشرب والأنظمة الحديثة للتخلص من النفايات وأنظمة المراقبة الأمنية. وتشتمل التوسعة على تظليل للساحات الخارجية وترتبط بالتوسعة السعودية الأولى والمسعى من خلال جسور متعددة لإيجاد التواصل الحركي المأمون من حيث تنظيم حركة الحشود، وتؤمن منظومة متكاملة من عناصر الحركة الرأسية، حيث تشمل سلالم متحركة وثابتة ومصاعد روعي فيها أدق معايير الاستدامة من خلال توفير استهلاك الطاقة والموارد الطبيعية بحيث تم اعتماد أفضل أنظمة التكييف والإضاءة التي تراعي ذلك، وسوف تستوعب التوسعة بعد اكتمالها أكثر من 1.5 مليون مصل تقريبا.