أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
لم يكن في نيل الثلاث نجوم بالأمر السهل...وحتى بمجرد أننا نتحدث عن النجمات الثلاث نسرح قليلاً..ونسأل انفسنا إلى ماذا سترشدنا هذه النجمات؟
إمتياز..أم فخامه..أم علامات النصر حُقِقَت بعد كفاح..!
إمتياز..أم فخامه..أم علامات النصر حُقِقَت بعد كفاح..!
وأما أنا بدوري فهي كانت صدمة بمشهدي أن أرى عمر يحمل بيده تلك العلبة التي رسمة عليها الثلاث نجوم وكتب عليها تلك التحذيرات المخيفه التي وبمجمل معناها أنها ستقود إلى ذلك المرض الخبيث..
أما صديقنا عمر فربما اشترى تلك العلبة التي رسمت عليها ثلاث نجوم بعد يأسه بأن يتقلّد النجوم وساماً في صدره...فمنذ نعومة أظافرة وهو مبدع في كل شيء...ولا اجامل بأن أقول مبدع...فهو الأول دائما أينما تخط قدماه الصغيرتين..وكان مثالاً رائعا وقصة نجاح تذكر بين ألسن النـاس..
وأما اليوم فصديقنا عمر يحمل تلك العلبة ذات النجوم الثلاث...ولا ادري هل سيستطيع أن ينتزع نجومه بالدخان..!
عمر ما زال مراهقاً...ولكن في كل مرة أراه وكأني أرى الحس الإبداعي والتألق الدائم رغم أنه فقد الكثير بعد الطعنة...والطعنة هي الاهمال في سن الابداع..عمر وإن تجرأ بتدخين السجائر بعد أن كان يذاع اسمه كل عام الأول في التجويد الأول في حفظ القرآن الأول في الجري الأول المصارعه الأول في كرة القدم الأول في القرائة الأول في الفهم والإستعياب..ولكن على أمل وأمل كبير أن تأتيه النجوم الثلاث أفضل بكثير من تلك النجوم التي في علبة السجائر..!