الإعلام العماني
أتحدث عن الاعلام بشكل عام(إذاعه،تلفزيون،جرائد)هذا الجانب وهو الإعلام لا تستهينوبه لأنه له دور وله أهميه،في توعية الناس وتثقيفهم وإعلامهم ببعض الأمور التحذيريه والإرشاديه،على سبيل المثال المتقلبات الجويه أو حالة الموج،أو الحراره وغيرها،،،المفروض بداية حديثي أسألكم هل أنتم من متابعي الإعلام العماني؟؟
سأل نفسك،إذا الإجابه لا سأل نفسك ليش؟؟
أنا سألت أصحابي وأخواني وقال البعض يتابعو أحياننا إذا فيه حدث مهم أو مباراه،والبعض قال أحياننا يشغل راديو السياره،والأغلبيه قالو لا ما يتابعو،سألتهم ليش جاوبو عدة أجوبه كلها تتلص في إنه الإعـلام العماني لايقوم بدوره على أكمل وجه....
على سبيل المثال وهذا مهم جدا التحذير،أثناء المنخفظات وهطول الامطار بغزاره،يخلو نفسهم طبيعيين ولاكنه شي صاير،يتم الاعلان عن حدوث منخفظ عادي،والناس تخرج طبيعي ما عندهم خبر ويلقو مصرعهم ـ حصل والا ما حصل ـ وبعد الكارثه هذي وبعد وفات العشرا يتم الاعلان عنهم بإختصار شديد،مثلا سبعين ضحيه ينشرو إنهن سبع ضحايا!!! وتفاجأنا لما ذاعت الخبر الصحيح قناة الجزيره!!!ما أدري إيش الهدف من كل هذا التظليل للأحداث،مع إنه هذا الموضوع ما فيه لوم لأحد أو لجهه معينه هذي قدرة الله ولا فيها إعتراض،وهذا العمل ليس حل لأنه بنتشر الخبر في القنوات الأخرى وبذالك بيعرف المشاهد انه الإعلام معانا غلط في غلط،هذا من جهه من جهه أخرى على الصعيد العالمي الأخبار سطحيه وقديمه وربما هي عناوين فقط لو يطول حديث المذيع بس يدور حول نفسه،البرامج والمسلسلات نفس الشي تدور حول نفسها وتناقش مواضيع نفسها،المسلات المحليه كلها هدوء وحب فاضي وسطحيه،أو يناقشن مواضيع إجتماعيه قديمه عفا عليها الزمن،مثل الشعوذه والحسد والعين والخرابيط هذي يمثلوها بطرقه دراميه ويدورو حول نفسهم،وفي هذي الحاله المشاهد الغير عماني بياخذ فكره عن ثقافتنا وحضارتنا،هذا إذا تابع فضائياتنا بس بيشوفو لقطات وبيغيرو القناه،لاكن الرياضه خصوصا المحليه فيه متابعه ربما وتغطيه كبيره وخصصت قناهتلفزيونيه خاصه لذالك،هذي الأمور ربما عاديه لأنه المشاهد المتابع يبغيرو القناه بيتجهو الى قنوات أخرى تتوفر فيها مسلسلات وأفلام وكل ما يريده المشاهد والأنترنت موجود والأخبار تصل بكل سهوله لاكن القضايا المحليه والتي تحتاج النقاش والأمور التي لا تنحل في قنوات أخرى كما أسلف الزميل سالم المطوع(البث المباشر) وغيرها التي تخص المواطن لا يستطيع أحد نقاشها في قنوات أخرى،المشكله ربما هي قرب الخطوط الحمراء أو الأرصفه قريبه جدا وهذا ما جعل الزميل المطوع يقول ربما يتم معارضة موضوعه أو حذفه إعتقادا منه بأن النقاش بهذه الأمور محظور،ولاكن بالعكس لم أجد بكلامه ما ينافي القانون أو الأخلاق وموضوعه جيد وفكرته ممتازه وشي طيب وجود مساحه لتبادل الآراء،المفروض كل حد عنده رأي إقتراح موضوع جاد يحطه على طاولة النقاش وكل حد برده وله وجهة نظره في حدود المعقول وإحترام الآخرين.والنقاش من أجل إجاد الحلول المناسبه،أما بالنسبه لمشكله الإعلام فأعتقد الحل هو إيجاد قنوات تلفزيونيه أخرى تابعه أشخاص أو شركات وفتح المجال للقنوات العالميه لفتح فروع لقنواتها وتغيير مستمر في الطاقم الفني والإداري وإيجاد كوادر ذوي دراسه وخبره في مجال الإعلام وحاصلين على شهادات عالميه،وإستجلاب مذيعين وإعلاميين من قنوات أخري في دورات لتعليم المذيعين المحليين وغيرها من الحلول...
الشكر موصول للجميع ونشكر حسن المتابعه .
أتحدث عن الاعلام بشكل عام(إذاعه،تلفزيون،جرائد)هذا الجانب وهو الإعلام لا تستهينوبه لأنه له دور وله أهميه،في توعية الناس وتثقيفهم وإعلامهم ببعض الأمور التحذيريه والإرشاديه،على سبيل المثال المتقلبات الجويه أو حالة الموج،أو الحراره وغيرها،،،المفروض بداية حديثي أسألكم هل أنتم من متابعي الإعلام العماني؟؟
سأل نفسك،إذا الإجابه لا سأل نفسك ليش؟؟
أنا سألت أصحابي وأخواني وقال البعض يتابعو أحياننا إذا فيه حدث مهم أو مباراه،والبعض قال أحياننا يشغل راديو السياره،والأغلبيه قالو لا ما يتابعو،سألتهم ليش جاوبو عدة أجوبه كلها تتلص في إنه الإعـلام العماني لايقوم بدوره على أكمل وجه....
على سبيل المثال وهذا مهم جدا التحذير،أثناء المنخفظات وهطول الامطار بغزاره،يخلو نفسهم طبيعيين ولاكنه شي صاير،يتم الاعلان عن حدوث منخفظ عادي،والناس تخرج طبيعي ما عندهم خبر ويلقو مصرعهم ـ حصل والا ما حصل ـ وبعد الكارثه هذي وبعد وفات العشرا يتم الاعلان عنهم بإختصار شديد،مثلا سبعين ضحيه ينشرو إنهن سبع ضحايا!!! وتفاجأنا لما ذاعت الخبر الصحيح قناة الجزيره!!!ما أدري إيش الهدف من كل هذا التظليل للأحداث،مع إنه هذا الموضوع ما فيه لوم لأحد أو لجهه معينه هذي قدرة الله ولا فيها إعتراض،وهذا العمل ليس حل لأنه بنتشر الخبر في القنوات الأخرى وبذالك بيعرف المشاهد انه الإعلام معانا غلط في غلط،هذا من جهه من جهه أخرى على الصعيد العالمي الأخبار سطحيه وقديمه وربما هي عناوين فقط لو يطول حديث المذيع بس يدور حول نفسه،البرامج والمسلسلات نفس الشي تدور حول نفسها وتناقش مواضيع نفسها،المسلات المحليه كلها هدوء وحب فاضي وسطحيه،أو يناقشن مواضيع إجتماعيه قديمه عفا عليها الزمن،مثل الشعوذه والحسد والعين والخرابيط هذي يمثلوها بطرقه دراميه ويدورو حول نفسهم،وفي هذي الحاله المشاهد الغير عماني بياخذ فكره عن ثقافتنا وحضارتنا،هذا إذا تابع فضائياتنا بس بيشوفو لقطات وبيغيرو القناه،لاكن الرياضه خصوصا المحليه فيه متابعه ربما وتغطيه كبيره وخصصت قناهتلفزيونيه خاصه لذالك،هذي الأمور ربما عاديه لأنه المشاهد المتابع يبغيرو القناه بيتجهو الى قنوات أخرى تتوفر فيها مسلسلات وأفلام وكل ما يريده المشاهد والأنترنت موجود والأخبار تصل بكل سهوله لاكن القضايا المحليه والتي تحتاج النقاش والأمور التي لا تنحل في قنوات أخرى كما أسلف الزميل سالم المطوع(البث المباشر) وغيرها التي تخص المواطن لا يستطيع أحد نقاشها في قنوات أخرى،المشكله ربما هي قرب الخطوط الحمراء أو الأرصفه قريبه جدا وهذا ما جعل الزميل المطوع يقول ربما يتم معارضة موضوعه أو حذفه إعتقادا منه بأن النقاش بهذه الأمور محظور،ولاكن بالعكس لم أجد بكلامه ما ينافي القانون أو الأخلاق وموضوعه جيد وفكرته ممتازه وشي طيب وجود مساحه لتبادل الآراء،المفروض كل حد عنده رأي إقتراح موضوع جاد يحطه على طاولة النقاش وكل حد برده وله وجهة نظره في حدود المعقول وإحترام الآخرين.والنقاش من أجل إجاد الحلول المناسبه،أما بالنسبه لمشكله الإعلام فأعتقد الحل هو إيجاد قنوات تلفزيونيه أخرى تابعه أشخاص أو شركات وفتح المجال للقنوات العالميه لفتح فروع لقنواتها وتغيير مستمر في الطاقم الفني والإداري وإيجاد كوادر ذوي دراسه وخبره في مجال الإعلام وحاصلين على شهادات عالميه،وإستجلاب مذيعين وإعلاميين من قنوات أخري في دورات لتعليم المذيعين المحليين وغيرها من الحلول...
الشكر موصول للجميع ونشكر حسن المتابعه .