أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
تلك الإختلاجات..
وإيحائتنا اللتي ماتت...
ذلك الوقت..
وكومة الخيال..
وصورة الممر..
ذلك الوضوح يتلاشى..
ذلك البكاء..
والشجن..
ذلك الضوء الخافت..
ودمعة المآقي..
ذلك الجرح ..
وماضيه..
و مسافة ..لم تنتهي..
من دروب الجروح...
وضالة النسيان..
وإيحاء الجنون..
وفضول الإنتهاء..
ذلك الشيء..
الذي أقلق الضنون..
يشبه المآآآآآساه..
أعيشها بين كل مأسااااه
اتجرع الأنين..
وأسهر بكائك...
واتألم كل حين...
منك وإليك الدروب..
ومنك وإليك المسافة..
والجروح مبهمه..
بتفاصيلها ...بنهاياتها..
بكل شيء حتى بك..
ولأنك أنت أرهبتني..
ولأنني أنا من عشت أدوارك..
سأظل الطفل..
الذي بك تعلم...
وبك تألم..
وبك يعيش اللحظة..
والمسافة...
وإيحائتنا اللتي ماتت...
ذلك الوقت..
وكومة الخيال..
وصورة الممر..
ذلك الوضوح يتلاشى..
ذلك البكاء..
والشجن..
ذلك الضوء الخافت..
ودمعة المآقي..
ذلك الجرح ..
وماضيه..
و مسافة ..لم تنتهي..
من دروب الجروح...
وضالة النسيان..
وإيحاء الجنون..
وفضول الإنتهاء..
ذلك الشيء..
الذي أقلق الضنون..
يشبه المآآآآآساه..
أعيشها بين كل مأسااااه
اتجرع الأنين..
وأسهر بكائك...
واتألم كل حين...
منك وإليك الدروب..
ومنك وإليك المسافة..
والجروح مبهمه..
بتفاصيلها ...بنهاياتها..
بكل شيء حتى بك..
ولأنك أنت أرهبتني..
ولأنني أنا من عشت أدوارك..
سأظل الطفل..
الذي بك تعلم...
وبك تألم..
وبك يعيش اللحظة..
والمسافة...