ابومحمود البلوشي
¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
في يوم ذهبت لقسم فحص المركبات في البريمي وانزعجت من بعض الأمور البسيطة وهي :
1- وجود تعليمات و تنبيهات مطبوعة على أوراق بيضاء ومثبتة على زجاج المكتب في عدة أماكن ومثبتة بشريط لاصق من النوع الورقي المشوه للمنظر العام , وكذلك تم لصق بعضها على واجهة طاولة الإستقبال وممزقة
2- عدم استغلال الشاشة الكبيرة التي اشتريت بمبلغ كبير في عرض ما يزيد من وعي المراجعين فيما يخص السلامة المرورية حيث وجدتها مغلقة.
3- لماذا لا تحفظ أجهزة تنظيم دخول المراجعين على الموظفين ( جهاز صرف الأرقام والأدوار ) بسبب عدم استخدامها في الوقت الحالي لعدم الحاجة اليها نظرا لعدم وجود ازدحام , فوجودها مكشوفة تتعرض للغبار والأتربة دون جدوى .
4- استغلال المظلة الكبيرة المخصصة لفحص المركبات من قبل بعض الموظفين لإيقاف سياراتهم الخاصة !!
5- لاحظت الموظف يطلب من وافد أن يراجع ترخيص عبري لإختلاف لون مركبتة عما في الجهاز, فتصوروا كم التكلفة والوقت للذهاب والعودة في أمر يمكن للشرطة مساعدة المراجع بارسال فاكس أو الإتصال لمعرف اللون المسجل في سجل المركبة وان ظهر افختلاف تحرر له مخالفة ويستكمل الإجراءات أو تصصح البيانات ان كان هناك خطأ من قبل الشرطة.
6-عامل النظافة يحمل قطعة قماش ويمسح بها كل شيء من جادر وطاولات وأجهزة وسجلات وكراسي وطاولات دون تكرار الغسيل أو تخصيص قماش لكل شيء!!!
7- وجود السجلات أمام الجمهور وهي مرقعة بشريط لاصق من النوع الورقي وكان الدولة فقيرة لا تستطيع توفير سجل مناسب !!
8-عدم استغلال وجود المراجعين لعرض أفلام توعوية لهم لحين تخليص معاملاتهم
9- الملاحظة الأخيرة في قسم الفحص و في قسم الترخيص : نرى كثرة دخول المراجعين سواء من الشرطة المدنيين أو العسكريين أو من المراجعين داخل مكاتب الموظفين لإستلام و تسليم معاملة , الأمر الذي يثير شبهة وانزعاج وضيق لدى المنتظرين من المراجعين .وكذلك عند وقوف المراجع امام موظف يرى خلف الموظف صندوق الأرقام المعادة والمسلمة للشرطة ممتلأ والباقي مرمي حول الصندوق , والملفات والأوراق موزعة في عدة أماكن بطريقة تعطي انطباعا سيئا عن الشرطة .
أرجوا رفع الملاحظات للجهة المختصة لمتابعتها لأننا نحب أن تكون مؤسساتنا مثالا في النظافة والترتيب والجمال والإنضباط ,,والحمد لله لا ينقصنا شيء يمنع من تحقيق هذا المطلب
1- وجود تعليمات و تنبيهات مطبوعة على أوراق بيضاء ومثبتة على زجاج المكتب في عدة أماكن ومثبتة بشريط لاصق من النوع الورقي المشوه للمنظر العام , وكذلك تم لصق بعضها على واجهة طاولة الإستقبال وممزقة
2- عدم استغلال الشاشة الكبيرة التي اشتريت بمبلغ كبير في عرض ما يزيد من وعي المراجعين فيما يخص السلامة المرورية حيث وجدتها مغلقة.
3- لماذا لا تحفظ أجهزة تنظيم دخول المراجعين على الموظفين ( جهاز صرف الأرقام والأدوار ) بسبب عدم استخدامها في الوقت الحالي لعدم الحاجة اليها نظرا لعدم وجود ازدحام , فوجودها مكشوفة تتعرض للغبار والأتربة دون جدوى .
4- استغلال المظلة الكبيرة المخصصة لفحص المركبات من قبل بعض الموظفين لإيقاف سياراتهم الخاصة !!
5- لاحظت الموظف يطلب من وافد أن يراجع ترخيص عبري لإختلاف لون مركبتة عما في الجهاز, فتصوروا كم التكلفة والوقت للذهاب والعودة في أمر يمكن للشرطة مساعدة المراجع بارسال فاكس أو الإتصال لمعرف اللون المسجل في سجل المركبة وان ظهر افختلاف تحرر له مخالفة ويستكمل الإجراءات أو تصصح البيانات ان كان هناك خطأ من قبل الشرطة.
6-عامل النظافة يحمل قطعة قماش ويمسح بها كل شيء من جادر وطاولات وأجهزة وسجلات وكراسي وطاولات دون تكرار الغسيل أو تخصيص قماش لكل شيء!!!
7- وجود السجلات أمام الجمهور وهي مرقعة بشريط لاصق من النوع الورقي وكان الدولة فقيرة لا تستطيع توفير سجل مناسب !!
8-عدم استغلال وجود المراجعين لعرض أفلام توعوية لهم لحين تخليص معاملاتهم
9- الملاحظة الأخيرة في قسم الفحص و في قسم الترخيص : نرى كثرة دخول المراجعين سواء من الشرطة المدنيين أو العسكريين أو من المراجعين داخل مكاتب الموظفين لإستلام و تسليم معاملة , الأمر الذي يثير شبهة وانزعاج وضيق لدى المنتظرين من المراجعين .وكذلك عند وقوف المراجع امام موظف يرى خلف الموظف صندوق الأرقام المعادة والمسلمة للشرطة ممتلأ والباقي مرمي حول الصندوق , والملفات والأوراق موزعة في عدة أماكن بطريقة تعطي انطباعا سيئا عن الشرطة .
أرجوا رفع الملاحظات للجهة المختصة لمتابعتها لأننا نحب أن تكون مؤسساتنا مثالا في النظافة والترتيب والجمال والإنضباط ,,والحمد لله لا ينقصنا شيء يمنع من تحقيق هذا المطلب