حكاية روح
¬°•| سَحَابة صَيفْ |•°¬
،
حُزنٌ طَغَى عَلى فَرَحِه .. وأَلمٌ قَضَىَ عَلَى سَعَاَدَتِه ..
‘قلبٌ‘ مُرّتَمِي بِـ جَسَده .. و‘نَفَس‘ مُكْتِمٌ على صَدْرِه ..
،
اخْتَلَطَت أَهَاجِيِس المَاضي بِحَاضره
وَبَاقِياً ‘بينَ حُزْنٍ وهمٍ ‘ بـِ عَالَمِه
،
لَطَالَمَا اشْتَدَتْ كُرُوب وَلَطَالمَا تَعِبَت قُلُوب ..
دقْاَتُ النبْض لاَ زَاَلتْ مَسْمُوعة
وَشَهِيِقُ الصعْدَاءِ مُمَكّنٌ بِرُبُوعة
,,
‘عَلَىَ قَارِعَةْ الطْرَيِقْ‘ .. فِي لَيّلٍ دَامِس
وَرُغّمَ اَنَ حَوْلِيِ بَشَر إِلاَ أَنَ الفَراَغ عَاَكْس
/
‘ لَرُبَمَا نَفَحُ الْمَاضِي جَعَلنِي بِأَسَى ،،
ولَرُبَمَا لـِ خِفة قَلبِي الصَغِير سَبَبٌ عِندَمَا بَكَى ..
بَقِيِتُ عَلَى قَارِعَة الطَرِيقْ عَلى أَمَل
أَنْ يَقِلَنِي أَحَد فَلاَ عُدْتُ أَرَى مَن حَوْليِ
سِوى ظَلَاَمٌ يَزْدَادُ أَسىً عَلَى حَاَلِي ..
حِتِى تَرَكْتُ لِنَفْحَةِ دُعَاءٍ تَتَخَلل قَلْبِي الصّغِير
حَتَى خَرَجَتْ مِنْ أَعْمَاقِي بـِ زَفْرَة نَفَضَت الـ قَلِيِلَ مِمَا فِيه
،
أُيْقِنْ أِنَنَيِ إِنْ رَفَعْتُ بَصَرِي لِلْأَعْلَى ..
سَيّنْجَلِي وَيَخْتَفِي ذَلِكَ الظَلاَم
فَلَاَ ضَير أَنْ اَرّفَعَ عيّنِي قَلِيِلاً لأرَى مَاجَرَى ..
،
تَرَكْتُه !
تَرَكْتُ قَارِعَة الطَرِيقْ ..
تَرَكْتُه !
.......... تَرَكْتُه !
،
لَكِنْ عَلى غيْرِ حَالِه .. فَقد تَبَدَلتْ أحْوَاُله
بـ تَفَكَر وَبُطء تَأَمُلْ ..
تَحَوَلَ ظَلَاَمٌ إِلَى نُور شَارِقْ يَعْمِي بَصَرِي
وَنَسَمَاتُ هَوَاءٍ عَلِيل تَخْتَرِقُ أَعْمَاَقِي
وأَزْهَاَرُ كَرَزِ تَتَحَرَكُ فَـِ الطلّقِ السَعِيِدْ ..
،
أُيّقِنُ عَقْلِي وَبَاطِنِي بِـ الحَقِيِقَة الّتِي أَمَاَمِي
لَرُبَمَا أَنَنَيِ قْد تَرَكْتُه وهَرَبْتْ إَلى مَنَامِي
فَأَرَى مَا أَرَى إلاَ أنّ نَفْسِي
نَفَضَتْ غُبَارً عَلَى قَاَرِعَة طَرِيِقْ كَئِيِبْ
فَأَبَتْ تَصْدِيِقَ حَالِة السَعِيِدْ الْغَرِيِبْ ..
،
لَمْ أَسْتَوطنْ قَارِعَة الطرِيِق
لَكِنَني إِسْتَوطَنْتُ "بَينَ الأَمَلِ وَالرّجَاَء"
حُزنٌ طَغَى عَلى فَرَحِه .. وأَلمٌ قَضَىَ عَلَى سَعَاَدَتِه ..
‘قلبٌ‘ مُرّتَمِي بِـ جَسَده .. و‘نَفَس‘ مُكْتِمٌ على صَدْرِه ..
،
اخْتَلَطَت أَهَاجِيِس المَاضي بِحَاضره
وَبَاقِياً ‘بينَ حُزْنٍ وهمٍ ‘ بـِ عَالَمِه
،
لَطَالَمَا اشْتَدَتْ كُرُوب وَلَطَالمَا تَعِبَت قُلُوب ..
دقْاَتُ النبْض لاَ زَاَلتْ مَسْمُوعة
وَشَهِيِقُ الصعْدَاءِ مُمَكّنٌ بِرُبُوعة
,,
‘عَلَىَ قَارِعَةْ الطْرَيِقْ‘ .. فِي لَيّلٍ دَامِس
وَرُغّمَ اَنَ حَوْلِيِ بَشَر إِلاَ أَنَ الفَراَغ عَاَكْس
/
‘ لَرُبَمَا نَفَحُ الْمَاضِي جَعَلنِي بِأَسَى ،،
ولَرُبَمَا لـِ خِفة قَلبِي الصَغِير سَبَبٌ عِندَمَا بَكَى ..
بَقِيِتُ عَلَى قَارِعَة الطَرِيقْ عَلى أَمَل
أَنْ يَقِلَنِي أَحَد فَلاَ عُدْتُ أَرَى مَن حَوْليِ
سِوى ظَلَاَمٌ يَزْدَادُ أَسىً عَلَى حَاَلِي ..
حِتِى تَرَكْتُ لِنَفْحَةِ دُعَاءٍ تَتَخَلل قَلْبِي الصّغِير
حَتَى خَرَجَتْ مِنْ أَعْمَاقِي بـِ زَفْرَة نَفَضَت الـ قَلِيِلَ مِمَا فِيه
،
أُيْقِنْ أِنَنَيِ إِنْ رَفَعْتُ بَصَرِي لِلْأَعْلَى ..
سَيّنْجَلِي وَيَخْتَفِي ذَلِكَ الظَلاَم
فَلَاَ ضَير أَنْ اَرّفَعَ عيّنِي قَلِيِلاً لأرَى مَاجَرَى ..
،
تَرَكْتُه !
تَرَكْتُ قَارِعَة الطَرِيقْ ..
تَرَكْتُه !
.......... تَرَكْتُه !
،
لَكِنْ عَلى غيْرِ حَالِه .. فَقد تَبَدَلتْ أحْوَاُله
بـ تَفَكَر وَبُطء تَأَمُلْ ..
تَحَوَلَ ظَلَاَمٌ إِلَى نُور شَارِقْ يَعْمِي بَصَرِي
وَنَسَمَاتُ هَوَاءٍ عَلِيل تَخْتَرِقُ أَعْمَاَقِي
وأَزْهَاَرُ كَرَزِ تَتَحَرَكُ فَـِ الطلّقِ السَعِيِدْ ..
،
أُيّقِنُ عَقْلِي وَبَاطِنِي بِـ الحَقِيِقَة الّتِي أَمَاَمِي
لَرُبَمَا أَنَنَيِ قْد تَرَكْتُه وهَرَبْتْ إَلى مَنَامِي
فَأَرَى مَا أَرَى إلاَ أنّ نَفْسِي
نَفَضَتْ غُبَارً عَلَى قَاَرِعَة طَرِيِقْ كَئِيِبْ
فَأَبَتْ تَصْدِيِقَ حَالِة السَعِيِدْ الْغَرِيِبْ ..
،
لَمْ أَسْتَوطنْ قَارِعَة الطرِيِق
لَكِنَني إِسْتَوطَنْتُ "بَينَ الأَمَلِ وَالرّجَاَء"
،
‘زفرة على قارعة الطريق‘
،
همسه " خرجت بفعل فاعل شاكره له "..
ودي وعبير وردي
‘زفرة على قارعة الطريق‘
،
همسه " خرجت بفعل فاعل شاكره له "..
ودي وعبير وردي
التعديل الأخير: