.." صموود "..
¬°•|مشرفة سابقة|•°¬
فرض غرامة على شركة زعمت أن حذاءها الرياضي يخفف الوزن
أُجبرت شركة "سكيتشرس" الأمريكية المنتجة للأحذية الرياضية على دفع غرامة مالية تصل إلى 40 مليون دولار عن دعايتها الخادعة لحذاء رياضي ادعت أنه يحسن اللياقة البدنية لمن يرتديه.
وكانت شركة "سكيتشرس" أطلقت دعاية للحذاء الرياضي من مجموعات "شايب أبس" و"تون أبس" و"ريزيستنس رانر" زعمت فيها أن ارتداء هذا النوع من الأحذية الرياضية يسهم في تقليل الوزن وتحسين اللياقة البدنية. وأثارت الدعاية استياء لجنة التجارة الفدرالية الأمريكية التي أشارت إلى أن نتائج التجارب التي تعتمدها الشركة في الترويج لحذائها كاذبة وغير دقيقة.
وبدأت الشركة إنتاج الحذاء "المفيد للياقة البدنية" في عام 2009، ومنذ ذلك الحين تلقت المحاكم دعاوى شخصية وجماعية يطالب المستهلكون فيها بالتعويض على الضرر الذي لحق بهم نتيجة شراء هذا الحذاء الرياضي الذي لم يجدوه مفيدا وفعالا.
ورغم موافقة "سكيتشرس" على دفع الغرامة، إلا أن مسؤولي الشركة يعتبرون الشكاوى والاتهامات الموجهة اليهم غير مبررة.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تفرض فيها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية غرامة على شركة منتجة للأحذية الرياضية على إطلاقها دعاية كاذبة لمنتجاتها. وسبق أن دفعت شركة "ريبوك" في سبتمبر عام 2011 تعويضا ماليا قدره 25 مليون دولار للمستهلكين الذين اشتروا أحذية رياضة من مجموعة "ايزي تون" ولم يجدوا فيها الفائدة التي روجت لها الشركة
أُجبرت شركة "سكيتشرس" الأمريكية المنتجة للأحذية الرياضية على دفع غرامة مالية تصل إلى 40 مليون دولار عن دعايتها الخادعة لحذاء رياضي ادعت أنه يحسن اللياقة البدنية لمن يرتديه.
وكانت شركة "سكيتشرس" أطلقت دعاية للحذاء الرياضي من مجموعات "شايب أبس" و"تون أبس" و"ريزيستنس رانر" زعمت فيها أن ارتداء هذا النوع من الأحذية الرياضية يسهم في تقليل الوزن وتحسين اللياقة البدنية. وأثارت الدعاية استياء لجنة التجارة الفدرالية الأمريكية التي أشارت إلى أن نتائج التجارب التي تعتمدها الشركة في الترويج لحذائها كاذبة وغير دقيقة.
وبدأت الشركة إنتاج الحذاء "المفيد للياقة البدنية" في عام 2009، ومنذ ذلك الحين تلقت المحاكم دعاوى شخصية وجماعية يطالب المستهلكون فيها بالتعويض على الضرر الذي لحق بهم نتيجة شراء هذا الحذاء الرياضي الذي لم يجدوه مفيدا وفعالا.
ورغم موافقة "سكيتشرس" على دفع الغرامة، إلا أن مسؤولي الشركة يعتبرون الشكاوى والاتهامات الموجهة اليهم غير مبررة.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تفرض فيها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية غرامة على شركة منتجة للأحذية الرياضية على إطلاقها دعاية كاذبة لمنتجاتها. وسبق أن دفعت شركة "ريبوك" في سبتمبر عام 2011 تعويضا ماليا قدره 25 مليون دولار للمستهلكين الذين اشتروا أحذية رياضة من مجموعة "ايزي تون" ولم يجدوا فيها الفائدة التي روجت لها الشركة