البريمي نيوز
¬°•|شبكة البريمي للأخبار|•°¬
- إنضم
- 15 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 512
تغطية ندوة الصيرفة الإسلامية ومبادئها وأنواع العقود
البريمي نت :
التاريخ : 12مايو 2012
نظمت إدارة الأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة البريمي ندوة عن الصيرفة الإسلامية وذلك تحت رعاية سعادة الشيخ راشد بن أحمد الشامسي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية البريمي .
أقيمت الندوة بجامع الشيخ عبدالعزيز القاسمي حيث اشتملت على ورقتي عمل حاضر فيها إمام وخطيب المسجد ناصر بن عبدالله المقبالي وكانت الورقة الأولى بعنوان التجديد في الإقتصاد والمعاملات المالية والإسلامية حيث تحدث عن النظام الإسلامي في الحياة بشكل عام والإدارة التنظيمية بين الإنسان والمجتمع وعلاقته بالمؤسسات الأخرى .
أقيمت الندوة بجامع الشيخ عبدالعزيز القاسمي حيث اشتملت على ورقتي عمل حاضر فيها إمام وخطيب المسجد ناصر بن عبدالله المقبالي وكانت الورقة الأولى بعنوان التجديد في الإقتصاد والمعاملات المالية والإسلامية حيث تحدث عن النظام الإسلامي في الحياة بشكل عام والإدارة التنظيمية بين الإنسان والمجتمع وعلاقته بالمؤسسات الأخرى .
فقد برزت المصارف الإسلامية إلى الواجهة منذ ثلاثة عقود كمهفوم مصرفي تمويلي لا غنى عنه في الصناعات المصرفية وكيف تقبل العالم المبادء التي ترّكز عليها المصرفية الإسلامية المستجدة من الشريعة الإسلامية التي تحرم الربا أو الفائدة في كافة المعاملات المالية وكانت المحاضرة ومبدأ لصيرفة الإسلامية هو تحريم الربا ومصطلح الربا يشمل أيضاً الفائدة التي تعرص على المحتاج عبر الغُبن والغبن في البيع والشراء حرام والسبب أن الطرف القوي يمكنه من فرض شروط جائزة على الطرف الضعيف الذي يظطر إلى قبول أي شروط بغية الإيفاء ببعض أو كافة ألتزاماته المالية المترتبة أو المستوجبة .
وفي ورقة العمل الثانية التي قدمها الفاضل جمعة بن عبدالكريم البلوشي خبير الصيرفة الإسلامية حيث تحدث عن مبادئ الصيرفة الأسلامية وأنواع العقود وعن تاريخ الصيرفة الأسلامية فمنذ بزوغ الثورة الصناعية في العالم العربي وإنبلاج مفهوم تمويل المشروعات المستجدة أو توسيع القائمه منها.
كما شهد القطاع المصرفي العربي تطورات كبيرة في السنوات الأخير نتيئجة الجهود التي بذلتها السلطات النقدية والمالية لإصلاحة وتطويرة وكذلك تحرير هذا القطاع الهام .
والشريعة الإسلامية تسعى إلى الحد من تجميع الثرورة لدى فرد أو من البشر بل تشجع بالتكافل الإجتماعي مثل إعانة الفقراء المعوزين والمحتاجين عبر إعطاء الزكاة المفروضة ، والهدف الأسمى في منظومة الإقتصاد الإسلامية يتمثل بتحقيق العدالة الإجتماعية من منطلق لا ظالم ولا مظلوم ، لا غنى مطلق ولا غنى مدعق ، فقد إرتكزت الصيرفة الإسلامية على توظيف مبدأ المشاركة وإقتسام الأرباح والخسائر عبر وضع السياسات والضوابط الملائمة للحد من المخاطر وودائع العملاء ، بغية التحقيق من توزيع الأرباح وتقاسم المخاطر وفقاً للشريعة الإسلامية .
وفي ورقة العمل الثانية التي قدمها الفاضل جمعة بن عبدالكريم البلوشي خبير الصيرفة الإسلامية حيث تحدث عن مبادئ الصيرفة الأسلامية وأنواع العقود وعن تاريخ الصيرفة الأسلامية فمنذ بزوغ الثورة الصناعية في العالم العربي وإنبلاج مفهوم تمويل المشروعات المستجدة أو توسيع القائمه منها.
كما شهد القطاع المصرفي العربي تطورات كبيرة في السنوات الأخير نتيئجة الجهود التي بذلتها السلطات النقدية والمالية لإصلاحة وتطويرة وكذلك تحرير هذا القطاع الهام .
والشريعة الإسلامية تسعى إلى الحد من تجميع الثرورة لدى فرد أو من البشر بل تشجع بالتكافل الإجتماعي مثل إعانة الفقراء المعوزين والمحتاجين عبر إعطاء الزكاة المفروضة ، والهدف الأسمى في منظومة الإقتصاد الإسلامية يتمثل بتحقيق العدالة الإجتماعية من منطلق لا ظالم ولا مظلوم ، لا غنى مطلق ولا غنى مدعق ، فقد إرتكزت الصيرفة الإسلامية على توظيف مبدأ المشاركة وإقتسام الأرباح والخسائر عبر وضع السياسات والضوابط الملائمة للحد من المخاطر وودائع العملاء ، بغية التحقيق من توزيع الأرباح وتقاسم المخاطر وفقاً للشريعة الإسلامية .
التعديل الأخير: