أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
طلبني الاخ قانوني ممارس أن اجلب له بعض النعناع لتكون له نكهه خاصه في شرب الشياء اثناء العمل ..وحرصت أن أجلب له من احد المزارع ..لأنها غير مكلفه وحاجه كوالتي على قولة اخوانا المصريين
إذن فما هو النعناع ..؟
نباتات هذا الجنس عشبيةمعمرة ذات رائحة نفاذة محببة. ينبت على أطراف السواقي والمجمعات المائية، كما يمكن زراعته كما يزرع البقدونس، ويمكن استخدام النعناع في السلطات طازجاً أو يابساً.
تضاف بضع ورقات من النعناع إلى إبريق الشاي أو الشاي الأخضر خصوصا ليضفي على الشاي نكهة طيبة.
أكد خبراء التغذية أن النعناع يحتوى على قيمة غذائية رائعة، فهو يجدد خلايا الدم ويمنع الغثيان وأوجاع المعدة والمغص والحموضة، ويمتص الغازات ويخدر ويدر ويفيد في النقرس والحكة
والبواسير.
وأوضح الخبراء أن مغلى النعناع إذا ما وضع معه السكر كان شرابا قاطعا لأنواع من الصداع وضعف البصر وآلام الرأس وينقي الصدر من البلغم ويسكن وجع الأسنان اذا مضغت أوراقه
الخضراء وله مفعول مضاد للتشنج.
وإذا ما خلط شرابه بالعسل والخل فإنه يمنع الغثيان والديدان ويسكّن أوجاع الأسنان ويقوي القلب، وينبغي أن يجفف في الظل وليس في الشمس لتبقى قوته عطرية، وفقا لصحيفة "القبس".
ويستعمل النعناع البلدي كمهدئ لهياج الأعصاب ويريح الأحشاء من الغازات، ويفيد في علاج الربو والسعال ويسهل التنفس ويدر البول ويسكن المغص الكلوي وآلام الحيض ويستعمل كغرغرة
للأسنان ولعلاج التهاب الثدي بالنسبة للمرضعات.
ويعمل أيضاً كمضاد بكتيري ..
عُرف النعناع لأول مرة عند قدماء المصريين، كما استعمله الإغريق والرومان.. وكان يستخدم زيته في دهن الجسم.. ويضاف للماء للاستحمام.. كما استخدم بشكل عام كمادة عطرية ، وهي نبتة
حولية قوية العطر مربعة الساق، تعلو 80 سم، ولها اوراق مسننة .
مكونات النعناع الرئيسية:
يتكون النعناع من زيت طيار(1.5%) يضم المنثول(Menthol) والمنثون، فلافونيات(لوتيولين، منتوسيد)، حموض فينولية، ثلاثيات التربين. يحتوي على كميات قليلة من الليمونين
والصنوبرين واليوكاليبتول وحامض التانك(Tannic acid) والذي هو مصدر الفعل القابض للنعنع.
استعمالات و فوائد النعناع الطبية
النعناع منبه للجهاز الهضمي ويعمل على طرد الغازات، وإذا أخذ في الفم أحس الإنسان بالبرودة بسبب تأثير ما به من المنثول على أعصاب الإحساس وتخديره لها.
وهو يمتص بسرعة في الجسم، وعندما يلامس الأغشية المخاطية للمعدة يحدث في بدأ الأمر تأثيراً منبهاً، يعقبه تسكين وتخدير موضعي، فيزيل بذلك الإحساس بالغثيان والألم الذي قد يتولد بعد
تناول الطعام.
وقد يستعمل زيت النعنع من الخارج فيوضع على الجلد ويسبب تخدير الجزء الذي يوضع عليه. وللزيت أيضاً بعض الخواص المطهرة ولذا يدخل في تركيب معاجين الأسنان لمزاياه المخدرة
والمطهرة.
إذن فما هو النعناع ..؟
نباتات هذا الجنس عشبيةمعمرة ذات رائحة نفاذة محببة. ينبت على أطراف السواقي والمجمعات المائية، كما يمكن زراعته كما يزرع البقدونس، ويمكن استخدام النعناع في السلطات طازجاً أو يابساً.
تضاف بضع ورقات من النعناع إلى إبريق الشاي أو الشاي الأخضر خصوصا ليضفي على الشاي نكهة طيبة.
أكد خبراء التغذية أن النعناع يحتوى على قيمة غذائية رائعة، فهو يجدد خلايا الدم ويمنع الغثيان وأوجاع المعدة والمغص والحموضة، ويمتص الغازات ويخدر ويدر ويفيد في النقرس والحكة
والبواسير.
وأوضح الخبراء أن مغلى النعناع إذا ما وضع معه السكر كان شرابا قاطعا لأنواع من الصداع وضعف البصر وآلام الرأس وينقي الصدر من البلغم ويسكن وجع الأسنان اذا مضغت أوراقه
الخضراء وله مفعول مضاد للتشنج.
وإذا ما خلط شرابه بالعسل والخل فإنه يمنع الغثيان والديدان ويسكّن أوجاع الأسنان ويقوي القلب، وينبغي أن يجفف في الظل وليس في الشمس لتبقى قوته عطرية، وفقا لصحيفة "القبس".
ويستعمل النعناع البلدي كمهدئ لهياج الأعصاب ويريح الأحشاء من الغازات، ويفيد في علاج الربو والسعال ويسهل التنفس ويدر البول ويسكن المغص الكلوي وآلام الحيض ويستعمل كغرغرة
للأسنان ولعلاج التهاب الثدي بالنسبة للمرضعات.
ويعمل أيضاً كمضاد بكتيري ..
عُرف النعناع لأول مرة عند قدماء المصريين، كما استعمله الإغريق والرومان.. وكان يستخدم زيته في دهن الجسم.. ويضاف للماء للاستحمام.. كما استخدم بشكل عام كمادة عطرية ، وهي نبتة
حولية قوية العطر مربعة الساق، تعلو 80 سم، ولها اوراق مسننة .
مكونات النعناع الرئيسية:
يتكون النعناع من زيت طيار(1.5%) يضم المنثول(Menthol) والمنثون، فلافونيات(لوتيولين، منتوسيد)، حموض فينولية، ثلاثيات التربين. يحتوي على كميات قليلة من الليمونين
والصنوبرين واليوكاليبتول وحامض التانك(Tannic acid) والذي هو مصدر الفعل القابض للنعنع.
استعمالات و فوائد النعناع الطبية
النعناع منبه للجهاز الهضمي ويعمل على طرد الغازات، وإذا أخذ في الفم أحس الإنسان بالبرودة بسبب تأثير ما به من المنثول على أعصاب الإحساس وتخديره لها.
وهو يمتص بسرعة في الجسم، وعندما يلامس الأغشية المخاطية للمعدة يحدث في بدأ الأمر تأثيراً منبهاً، يعقبه تسكين وتخدير موضعي، فيزيل بذلك الإحساس بالغثيان والألم الذي قد يتولد بعد
تناول الطعام.
وقد يستعمل زيت النعنع من الخارج فيوضع على الجلد ويسبب تخدير الجزء الذي يوضع عليه. وللزيت أيضاً بعض الخواص المطهرة ولذا يدخل في تركيب معاجين الأسنان لمزاياه المخدرة
والمطهرة.