حكاية روح
¬°•| سَحَابة صَيفْ |•°¬
بسم الله الرحمـن الرحيم ..
/
\
/
في بعض الأحيان يخرج الانسان زفرات غريبة وعجيبة
فلا تستغربوا مما حملت الآن
فـ الأنسان يحاول من خلالها إيصال أمر ما بنفسه واحياناً ..
تكون قد شكلت عائقاً على النفس ولابد من خروجها ..
ولا يجد طريقه ما فتضيع الحروف وتختلط الكلمات ..
فما سأنثره هنا مجرد وشوشات ارتبطت بطريقه بالحقيقه ..
لا اعلم بنفسي كيف حدثت وخرجت واجتمعت فأعتذر
عن رداءة الطرح ان كان
:
/
:
‘زائر مطر‘
/
في وسط حياة الأنسان تتواري عليه لحظآت غريبه ..
يدخل بها في عالم آخر يجعله سعيداً .. وسببها
انه عاد لرائحه ذكرى او رائحة عبق بات متعلقاً فيه
فتجده غارقاً يشعر بشعور جميل مترقباً لـ تلك الذكرى ..
أن تعود كـ سابق عهدها .. المؤسف أننا أحياناً
نوهم أنفسنا بعودة الامور مثل ما كانت ونحن نعلم
أنها لن تعود وأن عادت فتعود باختلاف ماكانت ..
فـ بقاء حفر صغيره في القلب تحمل عنوان الألم ..
أمر لا بد من وجوده مهما تمت محاولة اخفاءه ..
فيبقى ‘زائر‘ مطر نستمتع بهطوله للحظات فيختفي
من بعدها ونبقى مترقبين لزيارته مرة أخرى ..
/
\
/
\
‘ الهالويـن ‘
/
يوم من الأيام الذي ليس في عالمنا ولا نعترف فيه ..
ولكن الامر المضحك فيه .. أن البشر يرتدون اقنعه
فوق اقنعتهم التي يرتدونها !! ... وبالامر المفيد لهم
بأمكانهم ان يكونوا من يكونوا فلن يحاسبهم احد أو يشعر بهم
أحد فهو الـ "الهالوين " .. الجميل ان الأدوار بالاحيان تنقلب
فيصبح الذي كان ذو طبع دنيء إلى احد ذو رقي فريد والعكس صحيح ..
ولربما هي فرصه لنرى ‘زائر المطر ‘ في هذا اليوم
فلعل هذا اليوم كفيل بأن نشعر بـ السعاده على قناعه ..
الذي سيعكس ما كان عليه ..
/
\
/
\
‘جناحان في الخيآل ‘
/
‘الامر الجميل للحظات هو ان زائر المطر‘
تأثيره كبير في بعض الأحيان .. فـ نتمنى التحليق
مع ذكرى هذا الزائر .. فيهيئ إلينا ..
الطيران بالأجنحه ونحن لم نزل في مكاننا ..
ونصحو على واقع ان اعيننا إما مغمضه
وإما أنها وضعت تركيزها على امر ما لكنها لا تراه
فنصحو من جناحا الخيال ونحن نرى يد تلوح امام أعيننا ..
لم نلق بها بالاً بعد أن حلقنا في عالم التأمل ..
واما اننا نجد أنفسنا وسط قهقهات لا نعرف سببها وونشاطرهم
فيها ونحن لا ندري سببها .. الأمر المؤكد والذي لا بد منه
من هذا التحليق هو أننا سنقع في شبكة ‘الإحراج‘
،
،
" زفرات من أمور مختلفة اجتمعت بسبب ‘زائر المطر ‘.. " ..
/
\
/
في بعض الأحيان يخرج الانسان زفرات غريبة وعجيبة
فلا تستغربوا مما حملت الآن
فـ الأنسان يحاول من خلالها إيصال أمر ما بنفسه واحياناً ..
تكون قد شكلت عائقاً على النفس ولابد من خروجها ..
ولا يجد طريقه ما فتضيع الحروف وتختلط الكلمات ..
فما سأنثره هنا مجرد وشوشات ارتبطت بطريقه بالحقيقه ..
لا اعلم بنفسي كيف حدثت وخرجت واجتمعت فأعتذر
عن رداءة الطرح ان كان
:
/
:
‘زائر مطر‘
/
في وسط حياة الأنسان تتواري عليه لحظآت غريبه ..
يدخل بها في عالم آخر يجعله سعيداً .. وسببها
انه عاد لرائحه ذكرى او رائحة عبق بات متعلقاً فيه
فتجده غارقاً يشعر بشعور جميل مترقباً لـ تلك الذكرى ..
أن تعود كـ سابق عهدها .. المؤسف أننا أحياناً
نوهم أنفسنا بعودة الامور مثل ما كانت ونحن نعلم
أنها لن تعود وأن عادت فتعود باختلاف ماكانت ..
فـ بقاء حفر صغيره في القلب تحمل عنوان الألم ..
أمر لا بد من وجوده مهما تمت محاولة اخفاءه ..
فيبقى ‘زائر‘ مطر نستمتع بهطوله للحظات فيختفي
من بعدها ونبقى مترقبين لزيارته مرة أخرى ..
/
\
/
\
‘ الهالويـن ‘
/
يوم من الأيام الذي ليس في عالمنا ولا نعترف فيه ..
ولكن الامر المضحك فيه .. أن البشر يرتدون اقنعه
فوق اقنعتهم التي يرتدونها !! ... وبالامر المفيد لهم
بأمكانهم ان يكونوا من يكونوا فلن يحاسبهم احد أو يشعر بهم
أحد فهو الـ "الهالوين " .. الجميل ان الأدوار بالاحيان تنقلب
فيصبح الذي كان ذو طبع دنيء إلى احد ذو رقي فريد والعكس صحيح ..
ولربما هي فرصه لنرى ‘زائر المطر ‘ في هذا اليوم
فلعل هذا اليوم كفيل بأن نشعر بـ السعاده على قناعه ..
الذي سيعكس ما كان عليه ..
/
\
/
\
‘جناحان في الخيآل ‘
/
‘الامر الجميل للحظات هو ان زائر المطر‘
تأثيره كبير في بعض الأحيان .. فـ نتمنى التحليق
مع ذكرى هذا الزائر .. فيهيئ إلينا ..
الطيران بالأجنحه ونحن لم نزل في مكاننا ..
ونصحو على واقع ان اعيننا إما مغمضه
وإما أنها وضعت تركيزها على امر ما لكنها لا تراه
فنصحو من جناحا الخيال ونحن نرى يد تلوح امام أعيننا ..
لم نلق بها بالاً بعد أن حلقنا في عالم التأمل ..
واما اننا نجد أنفسنا وسط قهقهات لا نعرف سببها وونشاطرهم
فيها ونحن لا ندري سببها .. الأمر المؤكد والذي لا بد منه
من هذا التحليق هو أننا سنقع في شبكة ‘الإحراج‘
،
،
" زفرات من أمور مختلفة اجتمعت بسبب ‘زائر المطر ‘.. " ..
،
ودي وعبير وردي
ودي وعبير وردي