نتائج البحث

أنـــات أنثى شرقيـــة ،،، رســـالة ... إلى حبيبي حبيبي القاسي .. اكتب إليك الآن وأنا أجهز حقيبة آلامي لأرحل مع فجر هذا الوجع على أول رحلة للصبر .. مغادرة إلى أراضي النسيان حيث أقضي ما تبقى لي من خفقات .. أكمل بها ما تبقى من نزفك خارج أوردتي .. كي أمسح ذاكرتي منك .. وأريقك من سفح كبريائي ...

اشتقت كثيراً للبحر .. واشتاقت قدماي لثم رماله ومعانقة مياهه .. وفي كل مرة أزور فيها البحر أتذكر لقائنا أول مرة ونحن نشهد اكتمال قرص القمر ونرقب وجهه على سطح البحر .. وما البحر يا حبيبي إلا ذاك الشاهد على ميلاد قصتنا معاً حين كنا نرسم على شاطئه قلبينا المتعانقين .. حين كنا نهمس لقواقعه تفاصيل...

ترنيمة الأمل المتألقة في الإبداع في طيات أحرفي يختبئ الكثير من الألمــــاس ومن الألمـــاس تبرق كلماتي كل الحب لترانيمك الصادحة بالأمل ولكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

دقات قلب .. كلي فرح لروعة مرورك على أحرفي دمتي قريبة ومع كل دقة قلب لك شكري ساطعا كبريق الألمـــاس

أخاف أن تمطر الدنيا .. ولست معي فمذ رحلت وعندي عقدة المطر ... * نزار قباني *

وهل هناك من يجيد صياغة أحرف الشوق ونسج كلمات الحب والعشق والغزل لأرض ما فتئت أرواحنا تذوب بها ولعاً وصبابة إلا أديب امتطى صهوة الحرف فجال في ميادين الإبداع طولاً وعرضاً حتى سمعنا صهيل كلماته تأخذ أرواحنا مع كل سطر نقرأه . احترت ماذا أكتب أو أعلق على قصيدة نقلت بصدق وعبرت بإحساس مرهف عن ما...

لوحة أحرفي لا تحتوي على صورتك من يخبرهم بذلك

وخلف الكثير من نوافذ الأمـــل هناك أعين تنتظر بشوق إطلالة القمر وأشياء أخرى

رغماً عني ما زلت أشتاق لذلك الصباح حيث أنت وزهرة الزنبق وكأس حب بطعم شفتينا

ويبقى غرامك خالداً بين أضلعي فاطمئن يا كل غرامي

ومـــــرت الأيام !!! لكنها لم تغيب معها ملامح حبك لذلك أنا بانتظــــــارك

وللشوق تلاحين عزفتها أوتار بوحك فانتشينا معها مأخوذين بهذا العزف دقات قلب .. واصلي الخفق بلغة القلب فبها أجمل التعابير

وحين نلتقي .. سيصبح للحلم شوق آخر لا يعيه سوى قلوب خدّرها الحب وأنتِ هنا يصبح للحرف سمة أخرى دمتي متألقة ومبدعة

وبعضهم يضعون إمضائهم في حياتنا مختوماً بفرصة سعيدة ويرحلون ورغماً عنهم يبقى الأمل ويبقى الحب ذات الحرف الرقيق .. لك خالص الأمنيات مختومة بمزيد من التألق

وبعض الخرافات أحلام محلقة بيننا ننسجها لتهدي أرواحنا بعض من صبر بمذاق الفرح لحروفك ميزة العزف بعذوبة على أوتار القلب دمتي متألقة ولك تقديري ساطعاً كبريق الألمـــاس

كم في منجم روحي من الألمـــاس ما لم يبصر النور بعد أديبنا الكريم .. يا من يدلل الحرف على يديه دلال المحب ترى كم نحتاج من الوقت ومن البوح ومن النزف ليعي هذا العالم معنى الحرف وليتذوق معنا روائع الأدب ومنظومات الفكر !!! أديبنا الكريم .. يظل لمرورك حافز الاستمرار ورغبة البقاء ويظل...

يباغتنا الحزن دون استئــــــذان تـــرى من علمـــه استباحة محارم السعادة !!!

أنــــات أنثى شرقيــــة ،،، أعذرني أيهـــــــا القلب يرعبني حنيني إليه كلما عاهدت نفسي بنسيانه أعذرني أيها القلب فحبي ليس أيقونة كي ألغيها من سطح روحي كلما أرعبني صوت الوعد ****** عاهدت نفسي كثيراً حتى أصبت بعقدة الوعد وداء الوفاء وهو ما زال راسخاً في نبضي فاعذرني أيها...

مساء الخير أيتها الرائعة أم عبد الرحمن .. في الحقيقة أني مدينة لكِ باعتذار عن تأخري في الرد على تقييمات على مواضيعي وردودك التي تنم عن حس أدبي باذخ الثراء وذائقة رائعة مترفة العطاء .. ولكني ألتمس العذر منك بسبب انشغالات اليومية الموزعة بين هنا وهناك .. كما أنني في الفترة الأخيرة تغيبت عن...

مساء الود يا كل الود مشكورة حياتي على سؤالج غيابي كان لبعض التحفظات شاكرة لذوقج الطيب ولج كل الود

آآآه يا بياض السحب كم أقدر أولئك الذين يحلقون معي في سماء الحرف بعيداً عن مماسة أرض لا تنبت أبداعاً وكم أهوى السفر خارج حدود الواقع لأكتب بحبر قلبي على السحاب الأبيض فيهمي ويهمي ويهمي إلى أن يفنى الحرف فيودعني وأودعه تظل كلماتي عاجزة عن التعبير عن مدى شكري وتقديري لكلماتك الراقية وأسلوبك...

ولأني لا أكتب لواقع معاش .. تهوى أحرفي الرحيل إلى حيث عالم أنسج خيوط خياله من قلبي ومن روحي ومن فكري بعيداً عن واقع مؤلم بكل ما فيه أنا يا سيدي .. أحرف تبحث عن المدينة الفاضلة تلك المدينة التي تزهر إبداعاً وعدلاً لا أبحث عن مدينة تقتات على الاعتيادية والركود وترتضي بما هو سائد ...

عذبة الود ( ود ) لمرورك ألق ناعم ينبض بالرقة والقوة في آن معاً دمتي بود ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــــاس

كل التقدير لمرورك ( مراسي ) على مراسي حروفي ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

وبالرغم من كل شي لازلنا نحلم ولازلنا نكتب .. ولازلنا نعزف على أوتار الحرف لغة قد لا يعيها الغير كل الود ( ود ) على ذائقتك الأدبية دمتي قريبة حرف ومعزوفة ود ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

للعطر خاصية تقليب الذاكرة بهدوء ومزج ذرات من الشجن مع أرتال من الإحساس ويبقى زمناً في القلب .. كلما مر عليه الوقت تعتق أكثر فعبق أكثر ليخرج من الروح ويعانق أرواح عشقت ذات العطر كل الود يا ( ود ) على رقيق كلماتك وكل الشكر ساطعاً كبريق الألمـــاس

مرت الأيام .. وها هي نسمات الود تغازل بتلات الحرف تقترب منها .. توشوشها .. فتضحك الأيام وتتفتح البتلات لتعبق بالأمل .. والود كل الحب لمرورك على سطور أيامي ( ود ) ولك كل الشكر ساطعاً كبريق الألمـــاس

وأنا أقول يكفيني شرف مرورك على زجاجة عطري لنزداد بك طيباً ..ونعبق بك غبطة وسروراً أديبنا الكريم الاستاذ عتيق الفلاسي .. لقلمي عطره الخاص المستوحى من ذلك الزمن الجميل .. ذلك الزمن الذي تأسرني روائع أدبه وعذوبة حرفه حين أكتب يجري على بياض الورق فيتألق جمالاً ويسطع بريقاً أديبنا الكريم ...

ترنيمة أمل .. كل المحبة لإطلالتك الرقيقة ومرورك الرائع على زجاجة عطري أهديكِ رشة حب ممزوجة بالفرح الدائم ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

المفعمة بالرقة .. المشرقة بالإحساس ( خلود ) ليس بالضرورة أن يكون حب زجاجة العطر مرتبط بحب شخص ما أحياناً نغرم بالأشياء أكثر من الأشخاص والحقيقة بأني أكتب عن الحب لكني للآن لم أشعر بلسعته بعد إنما كل الحكاية .. أني فقط أحب زجاجة عطري كل العطر لمرورك ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

أزهــــار البريمي شاكرة لعبق أزهارك .. تمازجها مع زجاجة عطــــري كل المحبــــة لمرورك ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

الأخ الكريم / سالم البـــــادي تناثرت الحروف من يدي وأنا أحاول الرد على كلماتك الراقية حرفاً ومعنى والحقيقة .. أن مثلك ممن يمتلكون حساً أدبياً باذخ الإدراك يضفي مرورهم على الموضوع الأدبي قيمة أكبر رشة من عطر الشكر والثناء تحملها نسائم التقدير لشخصكم الكريم ولك احترامي ساطعاً كبريق...

كلي شكر لمرورك روح الخير على زجاجة عطري ومني لك رشة تقدير تعبق وداً وثناءً دمت قريباً

كل العذوبة تعبق مع أريج أزهارك وهي تمر علينا فتخترق مسامات الروح وتبقى ليبقى فينا عطرها كل الشكر ممزوجات بعبير العطر لمرورك أزهار الكرز ولك تقديري ساطعاً كبريق الألمـــاس

روح الخير .. ما أجمل مرورك المزدان بالأمل حين ينثر خيراته على روح الحرف فتنتشي سعادة وفرحاً كل الشكر لمرورك الرائع ولك تقديري ساطعاً كبريق الألمـــاس

بين الوجع والصمت تختبئ الكثير من الحكايات بعضها تسرده الروح وبعضها يبقى طي الكتمان كل الأماني الجميلة لحرفك الجميل

للانتظار مرارة الصبر على السير نحو السراب فلا نحن نصل .. ولا نرتوي لكلماتك خاصية القرب من الروح كل الشكر لحرفك وبوحك

لا تجادل .. كن راضياً وافرد جناح الحلم وحلق حيث الأمل فبعضه يحيا فوق غيمات الفرح دمت مبدعاً

مسائك ابتسامات تهطل من هتن الفرح

المتألقة دوماً حرفاً وحضوراً .. أم عبد الرحمن حينما نخرج بخيالنا خارج حدود القيود تحلق أرواحنا مع أسراب الأمل وتغرد مع أطيار الحلم ونبني فوق السحاب قصوراً من الحكايات تسكنها أرواحنا المفعمة بالحياة كلي محبة وسعادة لمروركِ العذب ولكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــــاس

أنـــات أنثى شرقيــــة ،،، زجـــــاجة عطـــــر عجباً كيف غيرت رائحة العطر كل موازين يومي .. ونقلتني مع رذاذها المتطاير حولي إلى أعوام مضت ما زالت ذكراها حية تعبق في روحي رغم تعاقب الأيام عليها .. تغيرت الأيام .. وتغيرت زجاجات العطر .. بقيت نفس الرائحة .. وبقيت أنت في أعماقي لم تستطع...

لطعم الدمع على شفاهي هذا المساء .. مرارة الصبر .. وسعير الجمر .. ونكهة موت العمر على أكف الحياة .. وما الحياة معك .. إلا طائر أخضر حمل حلمه على جناح الأمل وغرد خارج حدود الكون .. سرى مع هذا الليل وطوى مع أنفاسه غصة الوجع .. هائماً مع أنجم هذي السماء ينشد غناءه وعناءه وحيداً .. ليسري صوته في عمق...

قبل العودة أديبنا الرائع اسمح لي أن أسجل أرتال إعجابي بباقي قصيدة ( البحر )فهي بحق رائعة من روائع الشعر العربي الأصيل .. لا يجيد رسم معانيها إلا فنان ولد ممسكاً بكلتا يديه ريشة الحرف ليرسم الأدب لوحات فن .. نقف مشدوهين حين نراها لما احتوته من تمازج في الألوان ووضوح في الصورة وغنى في المضمون ...

همس لي اليوم وقال ( أتحبينني كثيرا) .. فماذا عساي أن أجيبه أيها القمر .. وحبي له لا يحده حد .. واسع كهذا الفضاء .. حر كالهواء .. عذب كالماء .. حبي له لا يشبهه شيء .. تفرد عن معطيات الحب الوافر بها هذا الكون شرقه وغربه شماله وجنوبه .. وتفردت أنا به عن مجريات الحب الزاخرة بها بحار الهوى.. كيف لا...

وصف بارع على لسان البحر في حين تشهد الساحة الشعرية تيارات من الشعر البعيد عن جماليات الشعر العربي شكلاً ومضموناً .. محتوى وذوقاً وسلوكاً – يعيدنا شعرك – المزين بالذوق الرفيع في اختيار اللفظ وانتقاء المعنى .. مترعاً يفيض عاطفة .. متدفقاً بحس مرهف .. معطراً بذوق باذخ الصياغة .. إلى عصر صياغة...

أهــــواك نبضاً راقصاً في أضلعي رقص الهـوى في أضلعٍ مأسورة

قد نقرأ لكتّاب يهتمون بتنسيق كتاباتهم بكلمات قوية متناسين روح النص الأدبي وإحساسه وقد نضيع نحن كقراء في الفكرة العامة للنص والمغزى منه وغرض الكاتب .. لكنني وبمنتهى الصراحة حينما أقرأ حرفك .. أشعر بروح الكلمة وعاطفة الصياغة والسرد تطغى على النص بشكل سلس تجعلنا نعيد القراءة عدة مرات ولا يعترينا...

أشد ما أرعبني هذا المساء نداء ظل طريقه نحوي

كوني حيث الفرح .. حيث الأمل .. حيث الأفق الرحب متألقة بترانيم بوحك.. ورقيق حرفك لك كل الود

قف وتأمل يا زمان .. كل الشكر لوقفتك الكريمة على كلماتي ولتأملك أحرفي .. ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

ناسجة الخيال .. يظل مرورك الأروع كلما نسج خيالنا كلمات هي الأقرب إليه شاكرة مرورك الأنيق ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

وهنا كنت أيها المبدع بكلماتك .. الرائع بأحرفك .. المتفرد بأسلوبك .. المتزعم أسطول الأدب وأنت تمخر عباب المداد طولاً وعرضاً .. لتهب لنا كقراء من دانات الكلمة أروعها وأبدعها فترسو بنا في موانئ الشعر والنثر لتقدم خيرات ونفائس الأدب . المبدع الكريم الاستاذ / عتيق الفلاسي .. يبقى حضورك على بوحنا...

كيف لا تعلم بأنك الحلم الضارب برغباته وحاجاته في سنوات عمري الممتدة شرق الحب وغرب العشق .. وأنك اللهيب المتوقد في جنبات روحي ينتظر برودة صدرك لتطفئه في يوم عاصف بأشواقي .. كيف لا تعلم وأنت الوحيد القادر على هتك ستار صمتي في كل مساء أجاور القمر فيه منذ أعوام وأعوام وأعوام مضت بقلبينا المنهكين من...

( الآن أدركت أن حبا عظيما ينشأ من الوهم ، ويترعرع فوق سماوات من خيال كأحلى ما فكر عاشق، وأجمل ما تحلى به هائم..لكن يظل وهما لأنه وبين غمضة عين وانتباهتها يفتح كفيه ليقرأ في راحتيهما وجوده المتفرع اثنين وهْما وزورا وضلالا..) ترى هل الحب حقاً وهم .. ونحن فقط نكتب عن وهم أوجدناه في حنايانا لنشعر...

الإبداع كلمة موجزة لن تضيف الجديد لمخزون الأدب الوافر لديك ولكننا كقراء لا بد لنا عند قراءة نصوصك الأدبية أن نستشف جماليات الروح الشعرية المبثوثة في ثناياها .. نقرأها مراراً وتكراراً فتهتز في دواخلنا تلك العاطفة القريبة من الروح .. لا بد لنا أن نكشف لثامها لنرى حسنها المخبأ بين السطور . قد لا...

حينما يأتي الأديب ببعض مختاراته الشعرية .. وتكون جميعها منحوتةً شكلاً هو الكمال بعينة .. جامعة لنتاج إبداعه الأدبي الظاهر جلياً .. ويضعها بين أيدينا .. يدرك القارئ حين يتأنى في القراءة أنه أمام منجم هو الثروة بعينها . وحين يصبح ارتجال الشعر فطرة في نفس الأديب وتتشكل هذه الفطرة كالسحابة تهمي...

كنت كباقي النساء الشرقيات .. أحلم بفارس العمر الأبيض ..وأتمنى رجل الحلم الوردي .. كنت في كل ليلة أخبئ أمنيتي تحت وسادة الأمل .. وأغفو برجاء الفقير الذي يحلم برغيف من الصبر وبحاجة اليتيم الذي يشتاق لحضن من الأمان .. كنت أتبرج كل صباح .. وكل مساء كي أخفي تجاعيد ألمي .. وأضع الكثير من مساحيق الفرح...

كل الأماني مع مرور الوقت قد تذبل وقد يخفت بريقها إلا أماني الحب تصبح معلقة بين أوردة القلب فيضخها القلب للفكر عله ما بين ضخة وأخرى تؤب إليه ذكرى ما قد سلف .. لعلني هذا ما لمسته وأنا أقرأ الجزء اللاحق من القصيدة وأنت تسحرنا ببيانها حين تنظر للحبيبة على أنها ذلك الطائر الجميل الذي وبلا شك استعمل...

ونحن اعتدنا أن لا ترتوي ذائقتنا الأدبية إلا بوابل إبداعك .. وغيث تميزك .. ودفق تفردك في صياغة الحرف وصناعة الكلمة وما أحوجنا اليوم لهذه الصناعة في زمن أصبح فيه الكثير من الكلام لا يسمن ولا يغني من جوع .. وأنت بأسلوبك الفذ تعيدنا لروائع الزمن الجميل .. حيث للشعر سيطرته على الروح وللكلمة وقعها على...

كم أحتاج بشدة هذا المساء لمسكنٍ قوي .. أهدئ به وجع شوقي إليك أيها الغائب كرهاً لا طوعاً .. لا أخفيك بأني بكيتك كثيراً وأنا أحتضن زجاجة عطرك حتى بكاني الدمع .. واعتزلت العالم هذا اليوم ولم ألازم سوى الصمت الذي يقدحني بين الفينة والأخرى ليشعل لهيب لهفتي عليك وأنت في الجهة الأخرى من الأرض .. كم...

الاستاذ عتيق الفلاسي كلي شكر لكلماتك الرائعة والتي جاءت كسيمفونية رقص القلم بها على أسطره والتي تدخلني في دائرة الحيرة في كيفية الرد على وابل إبداعكم الذي يهطل سحراً وجمالاً فيحيل صحارى الحرف إلى واحات يانعة مزهرة وتسري أنهار الكلمة رقراقة بين جنبات الصمت ومعها ننطق وبكم نبدع جل احترامي...

عندما توجه دعوة كريمة للجميع من شخص أكاد أطلق عليه اخطبوط القلم وغريد الحرف لمشاركتك مناجاة القمر لا يسعنا إلا تلبية الدعوة لتقف أحرفنا رغم ضآلتها بجانب حرفك الممتد عرض الإبداع وطول التفرد والتميز عل أحرفنا تحظى بشيء من سحر السرد .. وروعة الحبك .. وجمال الصياغة . لمناجاة القمر ولع قديم يسكن...

لأناتي وجع البكاء بصمت حين يغزوني الشوق ويحتل الحنين مساحات الذاكرة لماضي وحاضر أحيا بينهما مع ذلك المتربع بسلطانه على هذه الروح . ما أحرفي مبدعنا المتألق دوماً .. إلا ورقة صغيرة في شجرة إبداعكم الوارفة نظماً ونسجاً وحبكاً ويكفيني فرحاً وطرباً حين يمر موكب أحرفك الكريم على زوايا بوحي...

أنت عود الحب عطره الهوى عابق الشــوق له قلبي هوى

لله درك أيها الأديب الذي غازل الحروف وفض بكارة الكلمة وذابت معه المعاني وهو يدللها دلال الحبيب أحسست وأنا أقرأ القصيدة كأن عصفور يتنقل في حديقة ممتدة الجمال كلما شدته زهرة ليستمتع بعبيرها طار لحسن الأخرى شوقاً وأغرته الأخريات ببديع ألوانها أعترف بأني قرأت القصيدة عشرات المرات وفي كل مرة...

شدني كثيراً طرحك هذا اليوم لموضوع النظرة التكاملية للنص الأدبي .. واسمح لي سيدي الفاضل أن أشاركك الرأي في نص المادة الأدبية وثقافة القارئ حيث بتنا نحيا في زمن نحاسب فيه على أحرفنا .. ولهذا تراجعت الكثير من الأقلام لدينا .. ولهذا أيضاً تظل للأسف الشديد أكوام من الإبداع حبيسة أدارج مظلمة لا ترى...

للغربة ترنيمة الشوق إلى حيث الماضي والذكريات ليظل الحنين بين أضلعنا يعزفها كل حين دمتي مبدعة مترنمة بالجمال

حين ينطقنا الحب نبدع بصمت بعيداً عن الحياة فتقطر أحرفنا وجع يغلفه التميز دمتي قريبة كما أنت يا ترنيمة الأمل العذب ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

للحب يا سيدي .. خاصية الطغيان على جوارحنا للحب نغني .. وللحب تهفو أرواحنا .. ومن الحب نبكي .. وعن الحب نهرب وللحب نكتب ثم نكتب ثم نكتب حتى يفنينا الحب ولا غيره ( الأخ الكريم عتيج ) كل التقدير لذائقتك الأدبية الراقية .. ومرورك المشرق على أحرفي لك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

تسلم أخوي .. كلك ذوق يكفيني شرف مرورك الكريم على أحرفي لا خلا ولا عدم

تسلم اخوي كلك ذوق لا خلا ولا عدم سعيدة بمرورك الكريم على أحرفي ربي يعطيك الصحة والعافية

أنـــــات أنثى شرقية ... ... ومـــــرت الأيـــــام ... (أمانة عليك يا ليل طوّل وهات لي العمر من الأول ).. منذ أن كنت طفلة صغيرة ألهو بلعبتي ويلهو بي الزمن منذ أن كنت تمسك بيدي ببراءة الأطفال نخطو نحو الحب ونتسابق نحو الشوق لم نعلم بأن الحب خطى إلينا قبلنا .. وسبقنا الشوق إلى قلبينا...

يظل هاجس العودة للطفولة يحرك دواخلنا بالحنين وتبقى الذكرى ترنيمة الأمل الشادية بالحب والشوق كل الحب لحرفك الرقيق

والطفلة تحلم فوق الغيم والغيمة أوطان للحلم وتمر سماءً بعد سماء في حلم يزهر في الأجواء كالنجم تطاوله أفواه كالحب الناعس فوق شفاه أتراها تسبح فوق الغيم أم هو حلم أم هو حلم دمتي متألقة مزهرة بالإبداع

( فحينَ أصمت , أبقى حياً ميتاً في تفاصيلي ) هو البوح كذلك .. يحيينا حين تموت الحياة فينا حين يخرجنا الصمت من دائرة الزمن المغلقة بنا حين تخرسنا ألف دمعة .. ويكممنا ألف ألم حين يبقى البوح ينزف صمتا آخر ... حبر الدم .. كل التقدير لحبرك الناطق على بوحي الصامت ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

ترنيمة أمل .. لحضورك عزف البوح على أوتار الصمت ليظل الصمت ناطق بترانيم الأمل كل الحب لمرورك العذب ولك شكري ساطعاً كبريق الألماس

روح السويق .. الأروع هو حضورك الناعم دمتي قريبة من البوح ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

لمن أرسل صباحاتي بعد رحيلك أيها المخبأ خلف الدمع

اكتبني أكثر واجعلني مقروءة أمام نفسي كي أعرف أكثر

لا يشغلني عنك شيئا سوى اشتغالي بلثم حرفك ومحاولة انعاش روحي من وجع غيابك

حنانيك أيها القمر لا ترحل .. وابقى معي ما تبقى من حلك هذا الليل لتواسي أحلامي ألمها الرابض على مدارج العمر .. فرحيله أوجعني حد الموت .. وأنا لم أتعلم بعد فن الفقد ولم تبلغ أشواقي سن الفطام حتى تلتقم أسى الغياب .. ولم تجرأ روحي على التفكير في وقت رحيله حتى تجتث من رياض حبه .. أبقى معي واحتضن روحي...

أنات أنثى شرقية بوحٌ صـــــــامت حين يصبح الصمت هو الوسيلة الوحيدة التي تملكها لمواســـاتي .. فإنني لا أستطيع إلا أن أعشق فيك هذا الصمت .. وهذه اللغة التي لا يفهمها سواي .. والتي بها دائي ودوائي .. فحتى هذا الصمت يكفيني منك لأنني اعلم علم اليقين أنه البوح بذاته .. وأنه فضـاء لا متناهي قُدر...

يا ليته يشعر ببعض ما أشعر أو ليته يقرأ في أسطري وجعي

وترقبني .. أعود إليك أم أمضي وأنسى هاهنا بعضي وأنسى هاهنا نبضي أأنسى أم ترى أمضي !!!

ودعتك هذا المساء .. وعدت لخلوتي مع القمر .. ناظرت النجوم كثيراً علي أراك بينها .. ولوحت آلاف المرات لطائرتك المغادرة سمائي .. وأرسلت آلاف القبلات تتسابق في شوق إليك يا لهف قلبي .. عدت لخلوتي مع القمر وأنا أشعر بأني ودعت روحي وبأني قد انفصلت عن أنفاسي وبأن هذا الكون فارغ موحش بدونك يا كل هذا...

كلمات كقطعة السكر تذوب في محيط الروح فتوقظ غفلة الحلم من سباته ليحلق مع الهمس .. مع البوح .. مع الحرف فنصق لها ولك دمتي متميزة

يظل إحساسي نابضاً بحضوركم ( سوسو العبيداني ) كل الشكر لحضورك الرقيق وكلماتك العذبة .. ولك تقديري ساطعاً كبريق الألمــاس

( روح الخير ) شاكرة لك روعة حضورك ورقيق كلماتك دمتي حاضرة .. وقريبة من بوح أحرفي ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

حينما ينقر الحرف على وتر الروح .. ويعزف سيمفونية البوح .. تستجيب له آذان تدرك أن الحرف كالخيل يصول ويجول في دواخلنا .. يجوب مساحات الروح بحرية مطلقة بعيداً عن التجمل . أرفع قبعتي وأنحني إجلالاً وإحتراماً لثنائك استاذنا الفاضل / عتيق الفلاسي .. وما نحن سوى حرف بسيط في موسوعة إبداعكم...

( أزهار الكرز ) يظل لحضورك الجميل همس العصافير لك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

( ترنيمة أمل ) كل الشكر لروعة حضورك ولك تقديري ساطعاً كبريق الألمـــاس

( دقات قلب ) الأجمل إطلالتك الرائعة دمتي نابضة بالإبداع

( أنفاس ريمية ) كلي سعادة لمرورك العاطر وطيب أنفاس حضورك على أحرفي لك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

على صوت الرائعة أم كلثوم وهي تطرب قلبي بسيرة الحب .. وكون فارغ من جميع البشر .. أجلس صامتة أسامر قمري .. بعيدة كل البعد عن صخب الحياة .. وحيدة إلا من طيفك معي خالية إلا من شوقي إليك .. أنتظر أن تلوح لي من بعيد فيطير قلبي فرحاً .. منذ عدة أعوام وأنا أناجي القمر وأساهر الأفلاك وأبحث بين النجوم...

تلازمني رائحة عطرك في طريقي من وإلى الشوق فيصبح للمسافة حنين آخر

وللقمر نرتحل كل مساء .. يأسرنا نورهـ .. ونعشق سكونه .. فنخرج من عالمنا إلى عالم خاص لا يسكنه إلا نحن ومن نحب .. ولعالمنا خصوصية البوح الثنائي لقلوب أهدت للقمر نبضاتها الوالهة . للقمر ونورهـ .. تفرد تسليط ضوءه الآسر على خبايا الروح .. فتتطاير كفراشات النور رغم الحلك .. ولكل فراشة ذكرى لطفولة...

لوفائنا اتزان صامت على قبة البوح ومنها نحب أولئك الغائبون أكثر فأكثر

للقلوب أســـرار لا يدرك كنهها إلا مســـاء أسدل ستارته عليها ... فأنطقها

دعنا نتقاسم هذا الليل .. يا كل أنفاس النهار والليل .. دعني أقاسمك فرح حضور طيفك زائراً لروحي المشرئبة شوقاً .. دعني أمد بساط السعادة وأوقد شموع اللهفة وأشعل بخور الحنين الطويل لانتظارك يا صبر العمر العابر ويا فرح الحلم الحاضر . دعني في هذا الليل .. أسرد حكاية قصيدتك المخبأة في أضلعي منذ ألف...

ما بين خفقة قلب وارتعاشة رمش وابتسامة خجلى تتراقص على شفاه صامتة يولد إحساس مضيء كشعاع الشمس خافت كمساء عاشق عاطر كزهر يانع فيهدي قلوبنا مساحة من أمل نحيا بها بعيدا عن الحياة

للشمس جمالية الإشراق على أرواح معتمة من الغياب ولنورها ضياء الحب في قلوب باهتة من الشوق يبقى لإطلالة حرفك وهج التميز

أنت طائر غرد بترانيم الحرف فأمتع الناظر وأطرب الخاطر كل الأمنيات الرائعة بمزيد من الإبداع

لذكرياتنا نصيب الفرح الأكبر على أرفف أعمارنا تحتل مساحات الابتسام والحنين وتتصدر قوائم الشوق لزمن آفل رقيقة ترانيمك .. تداعب خلجات الروح وتصفق لها المشاعر بزهو واصلي العزف على إيقاع الحرف لتشنف ترانيمك صمت الكلم

( روح الخير ) كل الشكر لجمال روحك النابضة بالخير ولك تقديري ساطعاً كبريق الألمـــــاس

( ترنيمة أمل ) كل التقدير لمرورك العاطر ولك شكري ساطعاً كبريق الألمــــاس

للروح أوجاع لا يسكّنها سوى نزف قلم يتنفس بكم المبدعة ( ود) شاكرة لك عذوبة مرورك ورقيق حرفك دمت متألقة ودامت إطلالتك البهية

حينما يدمع السحاب وتتساقط حبات المطر تتساقط معه دموع صامتة فينتج خليط من فرح مذبوح على روح ذابلة وابتسامة دامعة على وجه فاتر . لقد أشقتني نافذتي كثيراً في محاولتي اليائسة للإطلالة منها على واقع خارج حدود حلمي .. على شيء يشبه أمنية يتيمة تحيا في حنايا روحي على شيء ربما يشبه المستحيل ...

للحيرة بوح آخر يتناغم مع جماليات الحضور ومع رقيق المرور وعذب الكلمات كلي شكر ( دموع روح ) لإطلالك الرائعة ولك شكري ساطعاً كبريق الألماس

عند المساء يحلو الهمس لأرواح أنهكها العناء وألجمها صمت الكبرياء فتسابقت تتلو أنينها لقطرات مطر عابرة أودعت سرها ومضت كل الهمس بصوت عالٍ لمرورك الرائع (همس المحافظة ) دمتي بود .. ولك محبتي ساطعة كبريق الألماس

للذكريات نصيب في قلوب مسافرة مع المطر توزع قطراتها فرحاً وألماً ولهواجسنا ألم عذب بحضور الرائعين بيننا كل الشكر لمرورك ولعذب حرفك ( ألم الهواجس ) ولك مني كل المحبة ساطعة كبريق الألماس

للمطر أنشودة الغيم الدامع وتلاحين الرياح العاصفة بوجع صامت على قلب أنثى أضناه السهد فسافر مع السحاب وطرق أبواب الغيم باحثاً عن حب مفقود فنزل للأرض وارتحل عبر رياض الحلم فغفى تحت شجيرات الألم لكنه استيقظ على عبق ( أزهار الكرز ) فخطى إليها يهديها مزيج الشكر والثناء وألق الحضور والضياء

لغربتنا إحداثيات وضعت على خارطة صبرنا ليستدل بها الوجع فيمكث طويلاً يسامر البوح والنوح ويصفق لأنين البعد .. ونحن .. ما نحن ؟؟ سوى ذلك الصراع الأزلي مع الذات .. نحن نعيش في حلقات غربة كلما خرجنا من واحدة واجهتنا ما هي أكبر منها . غربتنا يا سيدي .. غربة روح وعقل ومشاعر .. غربة حلم نبحث عن بقايا...

أنـــــات أنثى شرقيــــــة أنا والمطـــــر .. ونافـــــذتي يتساقط المطر على نافذتي هذا المساء .. وأنا أرقب قطراته تتساقط كسنين عمري .. فتأخذني ذاكرتي للبعيد .. حيث كنت أنتظرك منذ عمر قضى نحبه شوقاً لك .. على نفس النافذة ونفس المطر ونفس الألم .. كنت أراك تأتيني مع الغيم كالحلم كالرسم.. ويهمي...

هنااك حيث اللقااء الأول!!!! بدأ قلبي ينبض بحبــــك..." يظل اللقاء الأول .. سفر النفس إلى غابات الشوق حيث يعتلي قلبين قمم العشق فيصبح للقاء طعم الحياة بقرب من نحب جميل همسكِ .. قريب للقلب .. دمتِ بود

للعزف .. وجع النقر على أوتار قلب مغرم كل الود لعبير أزهارك الكرزية ولكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

تتراقص الكلمات على سطور الإبداع مصغية لمقطوعات يعزفها حنين هذا القلب لحلم غافٍ على مهد الأمل همس المحافظة .. كل الود لمرورك الرقيق ولكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

تظل أمنياتنا نداءً مكبوت في قلوب واهنه وبسمة ذابة .. على شفاه مرتعشة ويظل الحب .. نبض محموم.. في أوردة غضة همس المحافظة .. كل الود لهمسكِ الدافيء ومروركِ العاطر .. ولكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

آآآهـ من الرحيل كم هو مؤلم في الرحيل غربة .. وفي البقاء غربة وحدها أحلامنا ترسم غرام موؤود .. في واقع مفقود أحياناً تبقى قلوبنا موصولة بجهاز الأمل لتبقى على قيد الحب كل الود لأزهارك الكرزية العابقة اليانعة الرائعة المزهرة إبداعاً وتألقاً ولكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

( أمير ورد ) تظل الأفكار أحلام مؤجلة في واقع نائم ويبقى البوح صوت القلب المرسل بلا أمل دمت بود .. ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

( سوسو العبيداني ) يظل لإطلالتكِ ضياء الفجر دمتي قريبة .. ولكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

( اقتباس ) الأروع هو مرورك الرقيق على نبض أحرفي دمتي بود .. ولك شكري ساطعاً كبريق الألمــــاس

( أمير ورد ) كلي امتنان لعذب أحرفك وروعة حضورك ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــــاس

( ليلة شتاء ) شاكرة مرورك العطر على بوح قلمي ولك تقديري ساطعاً كبريق الألمـــــاس

أنات أنثى شرقيـــــة أوجـــــاع حلم ( 1 ) ترى هل يمكننا أن نغمض أعيننا ونحلم بمن نحب .. وهل ستعطينا الحياة تلك المساحة التي نريد للاستمتاع بهذا الحلم .. وهل سنحصل على ما نرغب وما نأمل وما نتمنى ممن نحب .. لماذا تصبح كل أحلامنا رائعة .. لماذا نستمر لفترات طويلة في الحلم .. هل لأن الأحلام...

أنـــات أنثى شرقيـــــــة الغـــــرام الخـــــالد حين يجلـــدنا الحب بسيـــاط من شوق .. وينتشي كل منا لهفة للآخر .. دعني أرحل إليك .. وأقف على أعتـــاب محرابك .. أمـــد يدي لآخذك بعيداً عنهم .. نقطع مسافـــات هذا الزمن الجـــائر .. ونرحل إلى جزيـــرة عشقنا .. أنا وأنت فقط .. لا نسمع سوى...

روعة الحب .. لا تكمن في دفء المشاعر بل في الصبر على قيود الزمن ( ينزف خفقوقي من سبايب سهامك ) شكراً لنزف خفوقك الرامي بسهام عطرة ولكِ تقديري ساطعاً كبريق الألمــاس

همس الحب هو دغدغة لمشاعر صامتة أنطقها غرام غافٍ على أهداب العمر منذ زمن جميل همس المحافظة .. شكراً لهمساتك العذبة وروح أحرفك الدافئة ولك شكري ساطعاً كبريق الألمــاس

لحظات العمر هي ساعات مسروقة من زمن مر خبأتها قلوب والهة في جيب صبرها المثقوب لحظات العمر ياسيدي .. هي ذكرى الحب الأول وإن حاولت آلاف القلوب محوه .. يظل صاحبه يذكره ويوجع قلوباً أحبته لمرورك استاذنا الكريم .. عبق الياسمين في واحات أحرفنا لك عبير تقديري .. ولك شكري ساطعاً كبريق...

أنات أنثى شرقية أحبــــــــــــــك أكثـــــــر لك أرتال شوقي يا حبيبي .. فلا تضجر من ندائي المتواصل لك .. فهذا النداء ما هو إلا صوت هذا الخافق بك .. الفرح بحضورك .. اليتيم في غيابك .. نعم أنه أنت يا حلم عمرٍ طال انتظاره .. فاشتقت أن يشرق على قلبي نهاره .. ليكتسي عمري باخضرار حبك ...

الأم سيمفونية عذبة رقصت قلوبنا على أنغامها فانتشى فينا الحب والعشق والغرام منها ولها كل المحبة والتقدير ( ألم ) على مرورك الدافيء ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

تظل أحرفنا عاجزة عن الوفاء لإنسانة جعلت من قلبها محراباً لأناتنا وأدمعنا الرائعة دوماً ( أزهار الكرز ) لروعة حضورك طاقة تفجر مكنون الأحرف لك جميل شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

هو كذلك يا عزيزتي .. حب الأم هو الحب الوحيد الخالي من الألم والندم .. حب لا يعرف الخداع ولا الغدر ( اعتبرني مرحلة ) كلي تقدير ومحبة لمرورك العاطر ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

من يرضى أن يمنح عمره للغير ويكـــــــــون سعيداً من يرضى أن يفنى شبابه للغير ويظــــــــــل سعيداً من غير الأم بها نحيـــــا ولها الجنــــــات مُسخرةٌ كرمها الرحمن تعــــالى توجها في الأرض ملاكاً أنزلها في الروح سكينة تغشــــــــانا حباً وحنانا سهرت عيناك فمـا نامت ترقب في حرص...

يقــولون عني بأني أنام بحلم تراءى بغير الظلام يقولون سحر غرامك لي وحين أقول دعوني أحب دعوني .. دعوني .. دعوني أحب يقولون جرماً وعاراً وذنب ************* أحبك مــــــاذا أقول لهم وكيف أبوح بسري لهم وكيف سأروي وماذا أقول وأنت شتائي وصيفي وكل الفصول وأنت غرامي وعشقي الخجول وأنت...

وحده الشوق من لا يقيده ظرف المكان ولا الزمان ووحده من يرفعنا إلى قمم الفرح أو يهوي بنا إلى قيعان الألم جميل حرفك .. ورقيق بوحك .. وإلى المزيــــد

بوح عذب أرسله قلب ملتاع زفر شوقه وأنات عشقة فعسى يسمع ذلك الحبيب تراتيل هذا البوح كلمات خرجت من قلب .. فلامست قلوب لك خالص إعجابي برقيق حرفك

هو الحب المتسلل عبر مســام الروح .. القـــادم بلا ميعاد هو السهر والترقب .. والأنين والحنين .. والخوف والرجاء هو كل شيء يا سيـــــدي هو نداء قلب عاشق أغرم بصمت .. وحلّق فوق الجميع دون أن يستمع أحد لرفرفة شوقه ودون أن يعي أحد تلاحين حبه .. يستيقض كل صباح ليهمس في أذن محبوبه بأن هناك قلبا...

في العودة ألم وفي البعد ألم هذا نصيب القلب إذ يعشق ( المزن ) الوفية دومـــاً حضوراً وألقاً لك خالص شكري ساطعاً كبريق الألمــاس

جمال شموخك المتعدي هامات الحرف هو من يعطي الكلمة روعتها وحضورها تقديري العميق لمرور شموخك ولك شكري ساطعاً كبريق الألماس

الأروع هو غيث مزنك يتهاطل وداً وحناناً على بوح أحرفي ( المزن ) سعيــــــــــدة بمرورك الكريم ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

أنات أنثى شرقيــــــــــة عُــــــد لهــــــــــــــــــــــــا عُد لها .. وأكتب الأشعار فيها ولها فهي في قلبك أنغام الخلود وهي في روحك أسرار الوجود وأنا .. مـــــاذا أنا ؟؟؟ إلا فؤاد عاشق منك دنا ضيع الدرب وأضناه العنا مـــــاذا أنا ؟؟؟ عُد لها .. واسكب الحب فيها ولها فهي في...

ينزف خفقوقي من سبايب سهامك بكائك مؤشر لرقة مشاعرك المولعة بالحرف النازفة من خافق جميل مرهف الحس لك عـــــاطر تقـــــديري وشكري الساطع كبريق الألمـــاس

مراسي .. لك احترامي على جميل إطرائك ومرورك على فيض أحرفي وشكري الساطع كبريق الألمـــاس

وربما الرحيل يعيـــد للنفس استقرارها وثباتها ويلملم تبعثر شتاتها فتزهر بالحياة من جديد أزهار الكرز المبدعة دوماً .. شاكرة مرورك المزهر بالحب ولك تقديري ساطعاً كبريق الألماس

هي مشاعر المرء كموجة رغم عشقها للبحر إلا أنها تشتاق معانقة الشاطيء وهنا ذكرتني أستاذنا الفاضل بقصيدة الأطلال لإبراهيم ناجي عندما قال قَدَم تَخطُو وقلبي مُشبه ... موجَةً تخطو إلى شاطِئِها أيها الظـالمُ بالله إلى كم ... أسفَحُ الدمعَ على موطئها رَحمة أنتَ فهل من رحمةٍ ... لغريبِ الـــروحِ...

أنـــات أنثى شرقيـــــــة أنثى أخـــــرى ترحل .. فتلعو حرارة يأسي ويبكيني الحنين بلا دمع .. وأنزف حلمي معك بصمت .. بكبرياء .. بشموخ أنثى .. فيقذفني الشوق إلى أقاصي الوجع .. ترحل .. فأمثل دور الأنثى الوحيدة في حياتك وأستحضر كل خيالاتي .. فأودعك بحب وأبكيك بحب .. وأدون كل عبارات الحب لأضعها...

لمـــاذا تتوارى أحلامي شيئاً فشيئـــاً ويخفت وهج الأمــل في داخلي لحظـة بعد أخـــرى وأرى غيـــوم الأسى تخيم على حيـــاتي وينــزوي السهد بين أجفـــاني فيكون رفيق ليلــي

الأروع هو مروركِ العابق بانفاسكِ الريمية على بوح خاطري تشرفت بكِ ولك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

مساء الورد

كل الشكـــــــــر للمبدعــــــة دومـــــاً أزهار الكرز وأجمل التهاني للمبدعين الفائزين كلنا شوق لإبداع آخر يـــا أزهار الكرز

شرفت بألق مرورك ورقيق حضورك برشلونه لك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

عنـــدما يأتي المســـاء .. ويسدل الكون أجفـــانه ولا يبقى من نشاط الروح سوى ذلك الضجيـــج العذب .. المنبعث من أضلع خبـــأت قلوب عاشقـــة أرجحها الحنين بين الوصـــــل والقطــــــع في المســاء .. عندما ينثر الليل أنجمــه .. لا يراها العاشقين سوى أشواقهم المنثورة على صفحة السماء ...

كم هو مؤلم أن يشعر الإنســـان أنه يعيش على هذه الأرض بـــلا روح أو أن روحــه تـرفض أن تعــانق جســده فيحيــا كل منهمــا في جهــة .. كخطين متــــــوازيين ..

الصمت لغة .. لا يتقنها إلا أولئك المتلمسون لمكامن البوح وقـــد أبدعتي بها حد الإتقـــان والتميز دمتي مزهـــرة بالعطــاء والتألق

أصبــح مكتملاً ناضجــاً .. بل مزهــراً كحدائق الورد كرزيــــة اللـــون .. يانعـــة الــــروح أزهـــر بمروركِ النـــدي على نبضي الغض فـــ لكِ عاطر شكـــري .. وجميــــل حرفي ولكِ تقديري ساطعاً كبريق الألمـــاس

صح لســـانك .. ومـــا عليك زود

يظل الحب روايـــة شرقية نقرأهــــا كل يوم وتحيينا كل لحظــــة .. لتجعلنا نغفو على روائعها ونحلم بزمن يعيد كتابة هذه الرواية من جديد حبر الدم .. كلي شكر لمرورك العاطر ولك احترامي ساطعاً كبريق الألمـــاس

دمعـــة أقلامنا ما هي إلا بعض من نزف أرواحنـــا وزفرة الألم لم تكن إلا حداء قلوب يممت طريقها لقلوب أخرى في كواكب أخرى وفي أزمانٍ أخرى حينما يأن القلب .. لا يعي أنينه إلا هذا القلم فتبكي أحرفه بوحـــاً لا حدود له *************** لأحرفنا بسمة ترسم بجميل مروركم أستاذنا الفاضل / عتيق...

أكُلُ مــودعٍ خـــلاً يعـــاني ويجترع الأسى مثلي إجتراعا على جسر الفراق وقفت أرجو فؤادي أن يعــود فما أطاعا ولما غبت عني يا حبيبي وغادرت المنــازل والبقاعا رأت الليل يملؤني ظلامــاً فلم يترك لتعزيتي شعاعا وصبت مقلتاي الدمع حتى غدا كالسيل دفقاً واندفاعا ************ رااائعة كلمـــاتك...

ما أجمل أن يكون الحب كالمطر تعانق قطراته أراضي القلب فيزهر ويورق بالأمل كل حين رائعة كلماتك .. وفي إنتظار المزيــــد

خاطرة رائعـــــة .. استفزت سكـــــون الحرف فانتشى يتهادى بكثير من الزهو على عزف إبداعك فأسَرنا بلا قيـــــود إبداع حرفك المتألق دمت متألقـــــاً مبدعـــــاً

أرى الأيام بافراحي تفوتي خذت معها بقايا الذكرياتي **************** هنـــــا يصمت الكــــــــلام :imua7:

من خلف باب حجرتك يرسل الحزن أنينه فلتفتحي نوافـــذ الأمل ليطل الفـــرح متدفقاً كروعـــــة كلمـــــاتكِ العذبـــــة

حينمـــا يرحل بنا الخيال إلى البعيد تفرد خلجـــات الروح أجنحتهـــا فتحلق بــلا تردد أبو رسيل .. لك صـــادق شكري على جميل مرورك

أحياناً نشتهي النسيــــان فلا نجده وكأن مواسمـــه ظنت به علينا شرفت بألق حضـــورك وروح مودتك العـــاطرة لكِ شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

أنات أنثى شرقيــــــــة شمـــالاً جهـــة القلب سأبقى هاهنا حيث التقينا ذات زمن على غير ميعاد أجلس على صخرة الحنين لأوُدع مهب الريح المسافرة همهمات شوقي إليك أنظر إلى البحر وكأني أراك فيه متسلطاً .. متجبراً .. حائراً .. عاشقاً .. أرسل مع أمواجه الهادئة أحرفً متطايرة من صفحات مكتوبة لك فيعيد...

فعالية رااااااائعة كروعة مبدعتها كل الشكر لك [http://www.buraimi.net/vb/showthread.php?t=112965

ما قرأته اليوم في هذا النسج البديع من خصوصية التفرد بجمال الوصف كان مقطوعة عذبة عزفها فنان ماهر .. أخذتنا ألحانه إلى ما هو أبعد من إبداع متدفق إنه السفر في رحلة الشوق إلى زمن لا يحيا الحب إلا على أراضيه زمن يوقظ في أرواحنا ذلك العشق المستبد حد التملك زمن نستعذب الحيـــاة فيه حد...

تبقى نبضـــاتنا غضة رغم تعاقب فصول الشوق عليها هاجعة بين أضلع مغلقة .. تنتظر شمس الأمل تشرق عليها لتورق بالحب دومـــــاً وأبداً حبر الدم .. شاكرة جميل إطرائك وعذب كلماتك لك احترامي ساطعاً كبريق الألمـــاس

صرختك رغم ألمها إلا أنها ممزوجة بين التميز والتفرد تناهت إلى مسامعي فهالني عذوية صداها .. وهمسها الآخاذ مبدع حرفك .. وهادئة كالطيف صرختك

يا أنت .. هو نـــداء النبض لذلك الحلم الهـــلامي المستبد حد التجني على أجفـــان الصبر فـــلا عذر للقلم إذ يخالف قناعـــات القلب ويسبح عكس اتجـــاه خفقانه وسريان بوحه فيهمي بولعه حرفاً حرفاً الأستـــاذ الفاضل عتيق الفلاسي .. تنحني كلماتي خجلى أمـــام ذائقتك المتمرسة بمكـــامن الكلم ...

أجنحتي ترفرف بوجودكم في سماء الإبداع وما أحلى التحليق معكم مس إنجلش .. شاكرة رقيق حرفك ودفء كلماتك ولكِ احترامي مضيئاً كبريق الألمـــاس

طرح الروح ما هو إلا فيض خواطرنا ترجمها القلم .. وجملها مروركم العاطر أمير الورد .. لك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

شدني أكثر .. مرورك الجميل على نبضي الغض ولطف حروفك الممتزجة بـــ ونة العود وألق الحضور لك شكري ساطعاً كبريق الألمـــاس

كلمات ناعمة كنعومة ريشة حبرك رائعة كـــ ونة عودك في مساءات هادئة لك إعجابي مضيئاً كبريق الألمـــاس

أنـــــــات أنثى شرقية نبــضٌ غَـــض لم يكن للهدايا تأثير بالغ على حياتي .. كتأثير الكلمات فيها .. تلك الكلمات التي تنقلني من حالة إلى حالة .. ولم يكن تأثري بالآخرين واضح كتأثري بك يا أنت .. لو تعلم كيف تنقلني تعابيرك من زحام تنهداتي إلى فضاء ارتياحي ..وكيف أحيا مع بوحك حلماً أسطورياً خرج...

عندما يغني القلب .. ترتحل أرواحنا إلى عالم الخيال حيث لا فقد .. ولا أسى حيث للأرواح دفء آخر أبو أسيل .. شاكرة مرورك الجميل ولك تحياتي مضيئة كبريق الألماس

دموع روح .. مرورك هو الأروع ودموع روحك ألهمت القلم مزيداً من النبض لك خالص شكري مضيئاً كبريق الألماس

عندما يغني القلب لا يطرب إلا أولئك العاشقين عندها يصبح للغناء صداه فيرتحل الصوت عابراً كل الحواجز باحثاً عن ذلك المدلل ليلتحمان بلا خجل كل التقدير لأزهارك الكرزية التي نثرت جمالها على غناء القلب ولك شكري ساطعاً كبريق الألماس

ثمة غناء للقلب لا تسمعه إلا آذان شنفتها تلاحين الوجد ولا يدركه إلا العازفين على أوتار الحب أولئك هم المتفردين بغراميات الزمن الجميل المعتقين بروائع العشق الخالد المتشبثين بأبجديات الحب الأول الاستاذ عتيق الفلاسي كلي شكر لكلماتك الرائعة والتي جاءت كسيمفونية غنى القلب عليها جل احترامي...

ومن يستطيع الرقص على خيوط العنكبوت دون أن ينفض نسيجها إلا رقيق أحرفك تداعب خيوطها مع كل تمايل من ريشة إبداعك لك جل احترامي مضيئاً كبريق الألماس

أنــــــــات أنثى شرقيــــــــــة عنــــدما يغني القلب عندما أفيق من غيبوبتي .. وأفتح عيني ببطء شديد .. وأجول بنظري في هذا العالم .. فلا أجدك حاضراً فيه معي .. وأجدك رحلت ورحلت معك كل الأحلام والأماني .. ولم يبق سوى الألم ظلاً لحياتي الباقية .. فأنظر بعدك لهذا العالم نظر المغشي عليه من...

ينزف خفوقي من سبايب سهامك .. أسعدني مرورك الرائع وكلماتك الأروع فعل قلمي ما يفعله الدواء حين يعرف طريق الألم وما يفعله الضياء حين يشق طريق العتمة ليمنحنا النور وما يفعله الشموخ حين يكسرنا الوجع

بعض الحروف تشع شع الألماس وتمشي لها الألفـاظ مشي طايع دام الذي يختارها إنسان حساس بتوصل قلوب الناس لو الوقت ضايع

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل أجمل ما في الحياة ألوانها لوني حياتك بمزيج من الحب والأمل والتفاؤل واجعلي نور قلمك يشرق بالسعادة دمتي بفرح

خاطرة ناعمة .. بها الكثير من الشجن وذكرتني بأبيات كنت قد قرأتها تقول مكسب عيوني من الفرقا مزون تمطر لطاريه والبرق أصدقاي كل ما طروه لو هم يمزحون احرموني من غداي ومن عشاي دامت حروفك مزدانة بالأمل

من مثل عواش يحق لها الغرور حوراء حارت في محبتها السطور الهوى يسأل عنها .. دون ربات الخدور عواش رفقاً بشاعرنا الأديبي

لماذا الخلوة بالأدمع .. وبريشتك عنفوان التألق .. تهادت على سطورك .. فانتشى الحرف مغرماً بمداد لفظك أي بوح هذا الذي سرى فينا ففتح مغالق الوجد .. وايقظ ذكريات هجعت بين زوايا الأمس .. وأندى مقلاً أضناها السهر ماذا أقول .. وسحب حروفك تهمي إبداعاً كل حين .. لا أراني إلا أعيد القراءة مرات ومرات...

شكراً حماسة البريمي على مرورك ربي يعطيك العافية

تنحني أحرفي خجلى أمام إطراء رمزاً من رموز الأدب .. وشعلة النور التي تهب لأقلامنا وهج الإبداع وبريق التألق كلي شكر لمرورك الكريم .. الذي أضفى على مشاركتي شموخاً أكثر

[SIZE="4"][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][أنـــات أنثى شرقيــــــــــــة شمــــــــــــوخي لم أعتد البوح بألمي .. ولا الإسرار بوجعي رغم مساحتهم الممتدة بامتداد عمري .. اعتدت دائماً أن أبقى شامخة كأنثى منتصرة رغم خيباتي المتكررة في الحياة .. وأناتي المتلاحقة .. واعتدت تجاوز مساحات شاسعة...