رسالة :
يا سيدتي
أُمي ما زالتْ تُحرضني على الحياة ..
وتُخبرني كُل يوم أن الحياة مُرتبطةٌ بإمرأةٍ أخاذّةُ العينينِ كــ أنتِ..
..
هذا الموضوع ، يذكرني ابان وجودي المدمن في عالم المنتديات.. لكم الحُـب..
أيـتُـها الطاغية .. كُلما حَاولتُ أن أكتُبَ لكِ رسالةً ..
كتبتُ عَشْراً ومزَّقتُها.. كلُّها كانت تبدأُ بجملةٍ واحِدة .." كم اشتقتُ اليكِ ! "
يا أُنثى غير عادية في بلاد العاديين ..