أحبتها حبا في الله تذوب معه الثلوج من الدفء ,,,
كانتا تتعاونا على الطاعة فتتأثر الورود وتتفتح فرحا ,,,
كانت دروبهما متوائمة على جنبيها الرياحين والفل والياسمين ,,,
لكن الفراق هذا القضاء المحتوم أصابهما بتلك الطعنه في الكيان ,,,
ورغم الرضى لكن ذاك القلب الحزين تفطر وانساب,,
حينما غادرت أختها...