هٌنا تحديداً ستسكُن تفاصيل حُلمي
ستحتويني الصفحات و تنصب نفسها سكناً لي وملاذاُ ,
هُنا
سأضع أثراً وثقلاً كان على الروح
وأكتُب عن عمُر , وقهر , وربما فرح وبعضَ إبتهاج
,
و سأدع روحي تنعم بالهدوء ,
على أنغام ليلية , خاصةٍ بي
.
.
.
.
| هنآ’ . . ! ستكون فنكوشيا
واتمنىُ آن...