![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
أهالي المضيرب يؤدون صلاة الاستسقاء
Sat, 31 مارس 2012
القابل - راشد الحارثي
أقيمت صباح أمس بقرية المضيرب بولاية القابل صلاة الاستسقاء بحضور عدد كبير من المواطنين والأطفال الذين يمثلون مختلف قرى الولاية وقد أمّ المصلين الشيخ سعيد ابن سلطان الحارثي واعظ بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
حيث وجه الإمام في خطبته إلى أسباب عدم تقبل الدعاء والتي من بينها غوص الناس في ملذاتهم وشهواتهم الدنيوية ونسيانهم ما يتطلبه اليوم الآخر من زاد ثقيل ودرب شاق وطويل مسترشدا بعدد من الآيات من القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة.
كما أشار المحاضر إلى ضرورة الالتزام بتلقين أطفالنا القرآن الكريم ومساعدتهم على حفظه وترتيله وتبصيرهم بأبطال الأمة الإسلامية الذين حملوا رسالة الإسلام بأمانة إلى أن وصلت إلى عصرنا الحاضر وواجب أولياء الأمور في تعليم صغارهم أصول الفقه الإسلامي الحنيف من خلال تشجيعهم في الدخول إلى مدارس تعليم القران الكريم.
وفي نهاية الخطبة دعا الحضور إلى ضرورة الإكثار من الاستغفار وبذل الصدقات لأن الصدقات تدفع البلاء حيث يقول عز من قائل (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا، يرسل السماء عليكم مدرارا، ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا). بعدها قام الخطيب بالدعاء إلى الله عز وجل بأن يرحم الفقراء وأن ينزل الغيث المدرار والحضور يرددون خلفه اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين اللهم إنا نستغفرك استغفارا فأرسل السماء علينا مدرارا اللهم إنا نستغيثك بالمشايخ الركع والأطفال الرضع ان تنزل علينا غيثا مغيثا مباركا نافعا غير ضار عاجلا غير آجل تنبت به الزرع وتدر به الضرع وتحيي بلدك الميت يا أرحم الراحمين.
Sat, 31 مارس 2012
القابل - راشد الحارثي
أقيمت صباح أمس بقرية المضيرب بولاية القابل صلاة الاستسقاء بحضور عدد كبير من المواطنين والأطفال الذين يمثلون مختلف قرى الولاية وقد أمّ المصلين الشيخ سعيد ابن سلطان الحارثي واعظ بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
حيث وجه الإمام في خطبته إلى أسباب عدم تقبل الدعاء والتي من بينها غوص الناس في ملذاتهم وشهواتهم الدنيوية ونسيانهم ما يتطلبه اليوم الآخر من زاد ثقيل ودرب شاق وطويل مسترشدا بعدد من الآيات من القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة.
كما أشار المحاضر إلى ضرورة الالتزام بتلقين أطفالنا القرآن الكريم ومساعدتهم على حفظه وترتيله وتبصيرهم بأبطال الأمة الإسلامية الذين حملوا رسالة الإسلام بأمانة إلى أن وصلت إلى عصرنا الحاضر وواجب أولياء الأمور في تعليم صغارهم أصول الفقه الإسلامي الحنيف من خلال تشجيعهم في الدخول إلى مدارس تعليم القران الكريم.
وفي نهاية الخطبة دعا الحضور إلى ضرورة الإكثار من الاستغفار وبذل الصدقات لأن الصدقات تدفع البلاء حيث يقول عز من قائل (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا، يرسل السماء عليكم مدرارا، ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا). بعدها قام الخطيب بالدعاء إلى الله عز وجل بأن يرحم الفقراء وأن ينزل الغيث المدرار والحضور يرددون خلفه اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين اللهم إنا نستغفرك استغفارا فأرسل السماء علينا مدرارا اللهم إنا نستغيثك بالمشايخ الركع والأطفال الرضع ان تنزل علينا غيثا مغيثا مباركا نافعا غير ضار عاجلا غير آجل تنبت به الزرع وتدر به الضرع وتحيي بلدك الميت يا أرحم الراحمين.